كركوك / رزكار شواني
موشي بولص موشي
كاتب أقاصيص وخواطر من
مواليد كركوك – عرفة 1957
فهو عضو الْمَكتَبِ التَّنفيذِي لاتّحادِ أدباء وَكُتّابِ الْعرَاق ونَائِب الأمين العام عَن المكوِّنِ السّرياني وعضو الهَيئَةِ الإداريّةِ لِاتّحاد أدباءِ وَكُتّابِ كركوك .
– يقول الكاتب موشي بولص حتى الآن طبعت له 12 كتابا والاصدارات هي :
1-أشجانٌ هائمةٌ/ قصص قصيرة جدًّا بجُزأينِ.( 2010- 2012)
2-طُعُونٌ فِي جلالة السّلطةِ (2010)
3-طائرُ النَّارِ(2013) خواطر.
4-أمريكا ونهايتُها الْوَشيكة (مقالاتٌ) 2014
5-الرِّهانُ الأخيرُ(2015) خواطر.
6-أَغرابٌ فِي أرضٍ مَألُوفةٍ (2016) (خواطرُ وقصصٌ قصيرةٌ جدًّا).
7-أَشَدُّ أقواسِ الظَّلامِ إِشْرَاقًا (2017) (قصصٌ قصيرةٌ جِدًّا وخواطرُ)
8-وَقائعُ أَغْفَلَها الزّمنُ ( 2018) (قصصٌ قصيرةٌ جدّا وخواطرُ)؟.
9-عُذرًا أيَّتُهَا المَرَايا (2019) قصصٌ قصيرةٌ جدًّا.
10-نَواميسُ (2020) قصصٌ قصيرةٌ جدًّا.
11-كِتِابَاتُ ضَمَّهَا مَوْقِعٌ.
12-مُفَارَقَاتٌ لَا تَقْبَلُ التَّأْوِيلَ.2024
– بمن تاثر الكاتب موشي بولص ؟
– تأثّرتُ في بِدايةِ حياتي بمعلِّمي في درسِ اللغةِ العربيةِ فِي الابتدائيّةِ،وَمِنْ يَومِهَا عَشِقتُ اللغةَ العربيةَ.
كما تَأَثّرتُ بالمرحوم(سلامة موسى) كَفِكْرٍ وَمِنْ ثَمَّ الكَاتِبُ البريطانِيُّ الكبيرُ(كولن ولسن).
– انت لك حضور دائم في الوسط الثقافي الكركوكي ماذا تقول ؟
– نعم ، أنا دَائمُ الحضور في الاتّحادِ لِأنَّني أتشوَّقُ لرؤيَةِ زملائي الأدباءِ وَتَبَادُلِ الأحايثِ ووجهاتِ النظَرِ معهمْ.
– كيف تقييم الأدب السرياني ؟
– بخصوصِ الأدبِ السرياني،هنالكَ أدباءُ مَرموقونَ وَمَازالوا يُواصلونَ الكتابةِ إلى يومِنا هذا،لِأنَّهم حريصونُ على لُغَتِهمْ جِدًّا.
– وماذا عن الحركة الثقافية في كركوك ؟
– حركةٌ نشطةٌ فِي كُلِّ مجالاتِها،وَهَذَا مَا يُسعدُنَا حقًّا، كُلُّ الإِثنياتِ حاضِرَةٌ وَلنْ تستطيعَ الظّروفُ العصيبةُ مهما اشتدَّتْ أنْ تُبَدِّدَ شملَنا،فالأخوةُ والمحبةُ تجمعنا دوما.