Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»قهوة الغربة شَهدُ وطنٍ
    ثقافة وفنون

    قهوة الغربة شَهدُ وطنٍ

    15/12/2024 - 9:58 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    خاص للمسرى
    بدل رفو
    غراتس / النمسا
    1
    سأُغمضُ عينيَّ،
    كي تصهل خيولُ أحلامي بحريةٍ
    في محراب الإغتراب..
    لتحتضنَ الطرق الطويلة..
    صَوبَ ينابيع دقات قلبي ،
    واُلامس ضوء شموع كي يَغتالَ الظلام ..
    ليمسح الدموع عن وجنّتي يتيمٍ
    إكتساهُ عرى الفقر في أزمنة القُبح والهزائم..
    ولكن ..!! لم يفت الأوان ..
    رغم جِراحِنا المُعتّقةِ منذ الأزل..
    وفي دروب العبرات ..
    مُروجُنا ونظرات الارض الرحيمة
    تمسح الدموع عن مَآقينا كي لا نفقد الأمل..
    ورغم خريف عُمرنا وعدّنا التنازلي
    في سنوات العمر ..
    رغم تعاريج الدروب وكثرة الترحال..
    سيظل الجبلُ صديقنا،
    دمنا المسكوب في غُربتنا ..
    مَرثيتُنا التي رسمت أوشام الوَجع..
    كلما طرقَ الحنين أبواب قلوبنا اشتياقاً لحُلمٍ
    لم تشرق شمسهُ بعدُ في عيوننا..
    رغم نبض المسافات..
    رغم حضن الصباحات
    ونسمات الشرق الدامي
    ***     ***
    2
    في مدينة (باعدرى)*..
    قالت لي طالبةٌ تَخشى الأمطار من أن تبللها..
    الأحلامُ تُوَشوِشُ في اُذنيها ثملة ،
    حين حَدَثتُهُم عن عشق الوطن وشمسه..
    عن ذكرياتي وأطلالي التي الهثُ وراءَها
    عن ليالي الغربة برفقة عواصف الشتاء !
    أيا ايها الشاعر …!!
    لِمَ لا تغدق ظِلكَ على الوطن
    ما دُمتَ مُتيماً بهِ حد الثمالة ..
    كفاكَ أيها الطائر تَحليقاً وترحالاً..
    دعنا نُدَفئ أنفُسَنا بِعشقكَ للوطن.. !
    حينها.. وكأن ناطِحةُ حُزنٍ اكتست روحي
    فأجبتها قائلاً:
    من أخبركِ بأنَ كل من يعيش
    في ظل الوطن وعلى أرضهِ يعشقه
    كي أشُدَّ رِحالي وأرجع لكم ؟
    وقتها ..هَبَّ ضبابٌ على مدينة باعدري
    على أطلال الذكريات ..
    ركضتُ أبحثُ عن نفسي كراقصٍ أعرَج
    قبل أن أتكسر تحت ضغط مرتفعات روحي وخيباتي
    والحرب التي بدأتها معها .
    فَمن نوافدها أرى ملامحي القديمة
    وأنا طفل صغير في حُضنِ سيدة التراب
    لكن ..!
    اليومَ خيولُ أحلامي حزينةٌ رغم حُريتها ..
    وبعيدةٌ عن أرض الخوف.. !!
    باعذرة : بالكوردية باعدرى وهي بلدة تقع في قضاء الشيخان ، اغلبية سكانها من الايزديين. ويلقي الشاعر سنويا محاضراته على طلاب وطالبات اعدادية باعدرى المختلطة.
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    “لقاءٌ تعليمي يؤكد أهمية اللغة العربية في الحياة المهنية القضائية”

    22/05/2025 - 10:51 م

    كركوك .. انطلاق فعاليات الأسبوع الثالث للنساء الحائکات

    22/05/2025 - 1:35 م

    شعراء الغربة.. قلادات باكسير الخلود

    22/05/2025 - 11:42 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter