يرى تربويون مختصون أن الإبتسامة تعطي للإنسان رونقًا خاصًّا وجذابًا تجعله أكثر قبولا بين الناس، وتزيده هو والمحيطين به سعادة فوق سعادتهم.
وتعرف الإبتسامة بشكل علمي هو ثني عضلات الفم على الجانبين معًا، فينشأ تعبير على وجه الإنسان يطلق عليه الإبتسامة.
تعبر عن بدء الضحك والبهجة وهي أداة من أدوات التواصل الإيجابي بين الناس. لكنها في أحيان أخرى قد تعبر عن التصنع وعدم تقبل الآخرين بمجاملتهم.
وتدل كذلك على الاستهزاء والسخرية. لكن الإبتسامة التي نتحدث عنها ونقصدها هي تلك التي تعبر عن الفرح والسعادة وتعطي للآخرين شعورًا إيجابيا وتدلهم على محبتنا لهم.