شهد عام 2024 تطورات غير مسبوقة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ واصلت الشركات التقنية الكبرى والمختبرات البحثية الرائدة سباقها لإطلاق نماذج جديدة تتحدى حدود الابتكار، ابتداءً من النماذج التي أعادت تعريف التفاعل بين الإنسان والآلة، ووصولًا إلى تلك التي أسهمت في تحسين قطاعات مثل الصحة، والتعليم، والصناعة، فقد كان هذا العام غنيًا بالإبداعات التي رسّخت مكانة الذكاء الاصطناعي كعامل رئيسي في تشكيل المستقبل.