لم يستبعد نائب سابق دخول العراق في الفراغ الدستوري، وفيما اكد الجهات العراقية تسرها ابتعاد الاتحاد والديمقراطي عن بعض، اشار الى ان الضغوطات القانونية لابعاد زيباري عن منصب رئيس الجمهوريك في زيادة اكثر.
وقال سالار محمود في منشور على صفحته في الـ”فيس بوك” وتابعه المسرى انه “بعد قرار المحكمة الاتحادية العليا، صار إلتئام مجلس النواب يواجه مشاكل”، مشيرا الى انه “لايلوح في الافق حصول اتفاق بين الاتحاد والديمقراطي وكذلك الحال في البيت الشيعي”.
واكد ان “بقاء الوضع على ماهو يعني ان البرلمان لايستطيع عقد جلسة في السابع من هذا الشهر لانتخاب رئيس الجمهورية”، موضحا ان هذا “يولد فراغا دستوريا”.
ولفت الى ان “الوضع الامني في العراق يسير نحو اضطراب اكثر والتدخل الخارجي في الشان العراقي يزداد يوما بعد يوم”، محذرا من ان “الجهات العراقية تترقب تباعد الاتحاد الوطني والديمقراطي اكثر وهي فرحة بذلك”.
وختم النائب السابق سالار محمد منشوره بالقول ان “الضغوطات القانونية لابعاد زيباري في زيادة اكثر”.