أشار مراقبون محليون الى أن صناعة المحتوى الهابط في العراق، بدأت تثير جدلاً واسعاً مع تساؤلات حول الجهات الداعمة لهذه الفئة.
وسلط المراقبون في تصريحات تابعها ( المسرى _ اليوم الاحد ) ، الأضواء على الشخصيات غير المؤثرة إعلامياً، موضحين أنها تعكس حالة من الانفصال بين الواقع الاجتماعي وصناعة المحتوى في العراق”.
بينوا ، أن هذه المحتويات باتت تتجه نحو الاستعراضات السطحية والبذخ الفارغ بدلاً من التركيز على القضايا الجوهرية. وأن هذا النوع من المحتوى يعمل على خلق فجوة بين المواطن وقضاياه الحقيقية، وهو ما يتطلب وقفة جادة من الجهات المعنية والمؤسسات الإعلامية لإعادة تقييم دورها في توجيه الرأي العام.