Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»قوة السلام أو السلام بالقوة 
    صحافة وأراء

    قوة السلام أو السلام بالقوة 

    16/03/2025 - 9:03 م
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    د. أمير حسين

    أخيرا أظهر بوتين موافقته على وقف إطلاق النار، بعد اجتماعه مع مبعوث ترامب ، لإنهاء الحرب في أوكرانيا.  هذا هو العنوان الرئيسي ، الذي تهتم به وسائل الإعلام حاليًا. الحرب المستمرة حتى الآن ، منذ حوالي ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا ، بدأت في 22 فبراير 2022، عندما أعلن بوتين عن عملية عسكرية محدودة ، ضد أوكرانيا ، والتي لا تزال الأوكرانيون يصفونها بالغزو الشامل .

    قبل عودته إلى البيت الأبيض ، واصل ترامب التأكيد خلال حملته الانتخابية ، على أن مهمته الرئيسية ، هي إنهاء هذه الحرب . كما ادعى لو كنت في البيت الأبيض ، عام 2022، لما حدثت هذه الحرب المدمرة أبدًا. كل هذه الخسائر بالأرواح و دمار المدن ، ونزوح الملايين من المواطنين والمعاناة ، وتعميق الخلافات بين الدول ، والتهديدات للسلم العالمي، ومخاطر المواجهة بين القوى النووية ، وحتى التغيرات في الخريطة الجيوسياسية العالمية ، وظهور تحالفات دولية جديدة ، باللإضافة إلى كل هذه الأمور ، ولكن الأهم بالنسبة لترامب ، استعادة ( 350 ) مليار دولار، إلى الخزانة الفيدرالية الأمريكية ، التي تم إنفاقها لدعم أوكرانيا ، كما يدعي ، ويسعى إلى تحقيق ذلك  ، من خلال اتفاقية المعادن مع زيلينسكي .

    خلال الشهرين ، من فترة رئاسته تقريبًا ، بذل ترامب جهودًا عملية لإعادة إطلاق المفاوضات ، عبرالاتصالات الهاتفيّة المباشرە مع بوتين ، ثم عقد اجتماعات بين وزراء خارجية الطرفين في السعودية ، تلاها اجتماع وفد فني ،  من كلا الجانبين في إسطنبول ، بهدف استئناف العلاقات الدبلوماسية ، كما عقد عدة اجتماعات ، مع قادة أوكرانيين وأوروبيين ، قبل أن يستقبل زيلينسكي ، في البيت الأبيض ،  ويجري معها محادثات مشحونة ،  ومكشوفة أمام العالم .

    نتيجة للضغوط المختلفة ، التي مارسها ترامب ، خاصة على الأوكرانيين والأوروبيين ، عقد الأسبوع الماضي أول اجتماع بين وفد أمريكي وأوكراني ، في جدة السعودية . بعد المحادثات ، أعلن الجانبان في بيان مشترك ، حول رؤية مشتركة ، لوقف إطلاق النار، مؤكدين أنهم أقرب من أي وقت مضى ، إلى تحقيق السلام وإنهاء الحرب ألمستمرة  حتى الأن .

    بعد الإجتماع مباشرة ، الأوروبيون صراحوا بإن الكرة الآن في ملعب بوتين ، بينما يشكك الأوكرانيون ، أو بالأحرى ارادوا ان یشککوا، في صدق وجدية بوتين تجاه السلام ، محاولين تقليل من ضغوط ترامب عليهم ،  لقبول شروط بوتين .

    بعد ثلاث سنوات من الحرب ،  و بالتحديد في ثلاثاء الاسبوع الماضى ، زار بوتين خطوط الجبهة  ، في منطقة “كورسك”. هذه هي الزيارة الثانية له ،  لخطوط الجبهة الأمامية ، خلال الحرب ، ولكن ما أثار انتباه العالم ، هو ظهوره بزي عسكري ، بينما يرتدِ زيلينسكي ، هذا الزي طوال فترة الحرب ، حتى بعض من المراقبين يعتقدون ، أن اصطدامه مع ترامب ، بهذا الشكل الغير مألوف ، في البيت الأبيض ، قد تكون مرتبطة بهذا الزي . حتى أنصار زيلينسكي ، يعلقون ساخرين من ما حدث : ” كانت صدام بين بدلة بدون إنسان وإنسان  بدون  بدلة “.

    ظهور بوتين  الزي العسكري ، يُعتبر من وجهة نظر الأوروبيين ، إشارة إلى نوع من التهديد ، مقابل جهود الدول الأوروبية. وفقًا لمتابعات الشبكة الإخبارية ( بلومبرغ ) ، فإن الأوروبيين ألأن ، في سباق مع الزمن ،  لتشكيل (تحالف الراغبين، بين 37 دولة ) ، دول الاتحاد الأوروبي، ودول من اتحاد آسيا، وأستراليا، واليابان، ونيوزيلندا، وكندا ،  وذلك لدعم موقف أوكرانيا ، على طاولة مفاوضات السلام ، ورفض تسليم أوكرانيا ، وفقًا لشروط بوتين . بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن يكون تحالف الراغبين ضامنًا لأمن أوكرانيا في المستقبل ، في حال نجاح عملية السلام .

    و البعض الآخر،  يُعتبر ظهور بوتين ، بالزي العسكري في ” كورسك ” ،  وإعلانه عن قبول وقف إطلاق النار، بعد يومين فقط من هذه الزيارة ، إشارة من الجانب الروسي ،  إلى أن بوتين غير راضٍ ويرفض ، النقاش حول ” كورسك “، وهي محافظة روسية ، على حدود خاركيف وسومي الأوكرانية ، في 6 أغسطس 2024، فاجأ الأوكرانيون الروس ، واستولوا على بلدة سوجي وأجزاء كبيرة من المنطقة .  لغرض المقايضة ،  بأراضي الأوكرانية التي تحتلها الروس ، خلال عملية المفاوضات.

    إعلان وقف إطلاق النار، يأتي في وقت حقق فيه بوتين معظم أهدافه العسكرية في أوكرانيا ، ووضع أوروبا وحلف الناتو، أمام خيارين  ، كلاهما مر ( إما أن يتراجعوا عن طموحاتهم  ، في ضم أوكرانيا إلى الناتو ، أو يعيدوا تنظيم قواتهم ، في ظروف دولية صعبة ، على حساب اقتصاداتهم المنهكة و الضعيفة ).

    بوتين، من جهته ، يشترط أن يكون السلام دائمًا وشاملًا ، وأن يتم اقتلاع أسباب الحرب من جذورها ، كما يسأل من سيراقب وقف إطلاق النار، على طول جبهة القتال البالغة 2000 كيلومتر ؟ لأنه سؤال مهم و تحتاج إلى الإجابة ، لافروف قال صراحتاً ، روسيا لن تقبل ، وجود اي قوات ، من الناتو ، تحت أي ظرف و مسمى في أوكرانيا .

    في النهاية ، يبدو أن إصرار بوتين ، وضغوط ترامب ، وضعف الأوروبيين في هذا الوقت ، قد أجبر الأوكرانيين على القبول بسلام مرسوم بقوة  ، من قبل بوتين .

     

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter