أكدت الأكاديمية شيلان فتحي ،أن “المرأة في المجتمع الكردي تواجه العديد من التحديات والقيود، وغالباً ما تحدد العادات والقوانين التقليدية أدوارها وحقوقها”.
واستدركت فتحي في تعليق للصحافة طالعه ( المسرى ) اليوم الإثنين، بالقول”لكن وضع المرأة الكردية يبدو أفضل حالاً من نظيرتها في محافظات وسط وجنوب العراق”.
وترى الأكاديمية شيلان فتحي، أن”وضع المرأة في كردستان وقياسا بما وصلت إليه المرأة في الكثير من البلدان وضع جيد لا بأس به، لكن مازال أمامها الكثير من النضال، من أجل أن تتطور سياسياً و تثبت هذا الحضور والمساهمة الفاعلة والحفاظ عليها من التراجع إلى الوراء”.
ولفتت الى أن “الدستور العراقي وبعد عام 2003 ثبت حقوق المرأة، وفتح أمامها المجال للمشاركة السياسية الفاعلة، ومن ضمنها حق الكوتا السياسية”.