Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»الكورد لديهم الأنفال، ولكن…!
    صحافة وأراء

    الكورد لديهم الأنفال، ولكن…!

    12/04/2025 - 9:47 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    د. هيرش رسول / كاتب وأكاديمي
    لا أريد أن أغتنم هذه الفرصة القليلة وأزعاجكم بإعادة ما تعوّدنا على ذكره فيما يتعلق بالقتل الجماعي للكورد، ولا أريد كذلك أن أثير مشاعركم في الذكرى السنوية لهذه الجريمة الكبيرة البشعة، بل ما أريده هو عرض بعض الحقائق المريرة فقط.
    بعد مرور ٣٧ عاما على عمليات الأنفال والقتل الجماعي  والإبادة العرقية للكورد، وبعد مرور ٣٤ عاما من الحرية ومن الحكم الكوردي طوال هذا التأريخ، مازلنا عاجزين عن أن نكون في مستوى الجريمة.. وذلك لأنه:  لم يتم تعريف الأنفال بالجينوسايد على مستوى العالم! (ولابد من أن يكون التعريف للإطلاع على القضية بشكل رسمي والإعتراف بها وتحمل مسؤوليتها، والحيلولة دون إعادتها)، والمسؤولية الأولى تقع على عاتق حكومة إقليم كوردستان.
     لم يقم الخطاب السياسي الكوردي بالعمل الجدي في سبيل تكوين فهم منطقي بحيث يخدم الإدراك الحقيقي للجريمة، بقدر ما إتسم بالإلتجاء الى البكاء والتوسل وجذب عواطف العالم.
     لم تقم حكومة الإقليم والاحزاب الكوردية، بتقديم المستشارين والعملاء المجرومين (جحش) الذين شاركوا مع نظام البعث في عملية الأنفال، بل على العكس تم ايواءهم بدلاً من العقاب!
     بالنسبة للمناطق التي شملتها حملات الأنفال المختلفة ، لم يصل اليها الخدمات الضرورية ولم يتم توفير حياة كريمة ولائقة بهم، وتظهر في سيماهم آثار الخراب والنكبة.
     مازالت وضعية الأفراد الناجين من الأنفال سيئة للغاية ويحتاج أهالي المؤنفلين الى المساعدات والمعونات أكثر، ماديا ومعنويا ونفسيا.
     ومن الناحية الأكاديمية والعلمية، لم يتم لحد الآن العمل على إجراء الأبحاث العلمية والمتابعات الميدانية الجادة للمؤنفلين والأبعاد المختلفة في قضية الأنفال.
    يما يتعلق بالجانب التربوي، لم يجر التعريف الكافي للجريمة للأجيال الكورد اللاحقة ، ولم يتم القيام بالخطوات الضرورية في هذا المجال ولم يقم بالدور الحقيقي له.
     وفي المجال الفني والثقافي لم يتمكنوا من القيام بدور ممثل حضاري لإيصال الواقع المرير لتلك الأيام، بحيث يتعرّف العالم على الكورد وقضيتهم والكوارث التي عانوها من خلال عرض الأعمال السينمائية والدرامية والأدبية الرائعة.
    لم يتمكن الإعلام الكوردي لحد الآن من القيام بعمل جدي عن هذه القضية المهمة والحساسة، من خلال تقديم التقارير والبحوث والمواثيق وغيرها من الاسباب من أجل الاحتفاظ بهذه الجريمة الكبيرة في ذاكرة الأجيال الكوردية المتعاقبة.
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    0:00:00
    0:00:00
    0:00:00
    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter