Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»لماذا أنفال الشعب الكوردي؟
    صحافة وأراء

    لماذا أنفال الشعب الكوردي؟

    14/04/2025 - 9:40 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    د. سمكو الشواني
    إن حملة الأنفال التي استهدفت الشعب الكوردي في العراق خلال الثمانينيات من القرن الماضي تمثل واحدة من أبشع الجرائم التي ارتُكبت ضد مكوّن قومي داخل دولة. وقد نُفذت هذه الحملة من قبل النظام العراقي آنذاك بقيادة صدام حسين، وتحديداً بين عامي 1987 و1988، تحت إشراف علي حسن المجيد المعروف بلقب “علي كيمياوي”.
    لكن يبقى السؤال: لماذا أنفال الشعب الكوردي؟
    الجواب يتوزع بين أسباب سياسية، عسكرية، وديموغرافية، يمكن تلخيصها كما يلي:
    1. الرغبة في القضاء على التمرد الكوردي: كان الشعب الكوردي يسعى منذ عقود لتحقيق حقوقه القومية والسياسية، من خلال الأحزاب الكوردية التي خاضت نضالاً مسلحاً ضد السلطة المركزية. وقد رأى النظام البعثي في هذه المطالب تهديداً لوحدة الدولة، فردّ بوحشية لا مثيل لها.
    2. السيطرة على مناطق استراتيجية: المناطق الكوردية، وخاصة كركوك ومحيطها، تحتوي على موارد طبيعية هامة، أبرزها النفط. وقد حاول النظام تغيير ديموغرافية هذه المناطق عبر تهجير السكان الأكراد واستبدالهم بعرب ضمن سياسة “التعريب”.
    3. ترهيب الأقليات وإحكام القبضة الحديدية: كانت الأنفال رسالة دامية لبقية مكوّنات الشعب العراقي، بأن أي تمرّد أو رفض لسلطة النظام سيُواجه بالعنف المفرط.
    4. الصمت الدولي: رغم أن الأدلة كانت واضحة، فإن المجتمع الدولي لم يتحرك بشكل فاعل آنذاك، مما أعطى النظام شعوراً بالإفلات من العقاب، وشجّعه على التمادي في استخدام الأسلحة الكيماوية كما حصل في حلبجة.
    الأنفال لم تكن مجرد حملة عسكرية، بل كانت إبادة جماعية منظمة راح ضحيتها أكثر من 180 ألف مدني كوردي، بين رجال ونساء وأطفال، وتم خلالها تدمير آلاف القرى بالكامل.
    يمكن القول إن الأنفال جريمة ضد الإنسانية، ودافعها الأساسي كان كراهية قومية، وسعي لنظام شمولي إلى سحق أي صوت مختلف. وهي تذكير مؤلم بضرورة حماية الأقليات، ومحاسبة كل من يرتكب جرائم بحق الشعوب.
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter