Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»بدل رفو.. شاعر الغربة والطفولة في حضرة فيينا
    ثقافة وفنون

    بدل رفو.. شاعر الغربة والطفولة في حضرة فيينا

    20/04/2025 - 10:03 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    خاص للمسرى
    أُسميه صاحب الروح الزرقاء…
    ولكم التفكير بما يحمله هذا الاسم من معنى….
    الرحالة الذي يزرع نبض الشعر في كل دربٍ يمرّ به.
    إن سألته من أين أنت؟ أجاب: من حيث يسكننا الوجع والغربة … ويولد الشعر
    هو شاعرٌ تتسع روحه كأفقٍ لا يحدّه مكان، وقلبه كسماء تنبض بالبساطة والصدق.
    لا يألف الزحام، ولا تستهويه الأضواء، بل يجد سكينته تحت ظلال الأشجار، وبين قمم الجبال، بجانب حديث الأنهار وثرثرة العصافير في خيمةٍ ينسج فيها قصائده من نسيم الفجر وصمت النجوم.
    يحيا بين الناس البسطاء، يرى فيهم مرآته ومرجع قلبه، يبتسم للأطفال كأنهم روحه الصافية، ويجد في أعينهم ما لا يجده في دواوين الشعر.
    يكتب عن الغربة كمن عاشها ألف مرّة، ويترجم ألم الناس بكلماتٍ كأنها خُطّت من أرواحهم، لا من قلمه.
    يشعر بهم قبل أن ينصت إليهم، ويعيش وجعهم كما لو كان وجعه.
    ما تنفرد به روحه، هو قدرته الفريدة على وصف الشعور، لا بل حياكته كخيط من ضوء، بالكردية والعربية والألمانية. كأن اللغة عنده جسد واحد بثلاثة أرواح، وكأن الألم حين ينطقه، يصير مفهوماً لكل من قرأ أو سمع، أيًّا كانت لغته.
    يمضي خفيفاً كنسمة، ويترك أثراً كثيفاً كالحنين…..
    في شعره تجد الغربة تسكن بيتاً، والألم ينسج قصيدة، والقلب يتكلم بكل اللغات…
    هو شاعر يعرف أن الكلمة تبقى حين يفنى الجسد، وأن الشعر أصدق ما يُكتب ليس من رفاه اللغة بل من صميم الحياة
    يقول شاعرنا…
    “كلنا سنموتُ يوماً…
    الملوك، والأبطال، والفقراء،
    والخونة، والحمير، والذئاب…
    وقتها سيكون للموتِ عنوان!”
    في فيينا حيث الجمال يصغي، ومن حفل توقيع ديوانه
    (أطفال الكورد… تغريدة حزن) تلى شاعرنا الرحالة بدل رفو علينا ماتيسر من عبق ديوانه….
    عن أطفال الكورد…
    عن القصائد الضائعة في دفاترِ النسيان،
    عن العصافير بلا أعشاش،
    والتي تغني للحزن كي لا ينسى العالمُ أسماهم….
    نور كيالي – شاعرة وقاصة مقيمة في ڤيينا
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    “لقاءٌ تعليمي يؤكد أهمية اللغة العربية في الحياة المهنية القضائية”

    22/05/2025 - 10:51 م

    كركوك .. انطلاق فعاليات الأسبوع الثالث للنساء الحائکات

    22/05/2025 - 1:35 م

    شعراء الغربة.. قلادات باكسير الخلود

    22/05/2025 - 11:42 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter