Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»في يومها العالمي .. الأمم المتحدة : حرية الناس “رهينة بحرية الصحافة”
    صحافة وأراء

    في يومها العالمي .. الأمم المتحدة : حرية الناس “رهينة بحرية الصحافة”

    03/05/2025 - 12:24 م
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن  الذكاء الاصطناعي “يمكن إما أن يدعم حرية التعبير أو يكتم صوتها”، مضيفا أن حرية الصحافة تواجه “تهديدا غير مسبوق”.
    جاء ذلك في رسالة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يصادف اليوم الثالث من ايار، نشرت في الموقع الرسمي للأمم المتحدة، أكد فيها أن حرية الناس “رهينة بحرية الصحافة” في ظل عالم يعاني من النزاعات والانقسامات، معتبرا أن الصحافة الحرة والمستقلة خدمة عامة أساسية” والعمود الفقري الذي تستند إليه مبادئ المساءلة والعدالة والمساواة وحقوق الإنسان”.
    وقال الأمين العام إن عمل الصحفيين يزداد صعوبة وخطورة عاما تلو آخر، فيما يتعرضون للاعتداءات والاحتجاز والرقابة والترهيب والعنف والموت، لمجرد قيامهم بعملهم، ويزداد عدد القتلى في صفوفهم في مناطق النزاع، “ولاسيما في غزة”.
    إلا أنه شدد على أن التركيز على تأثير الذكاء الاصطناعي على الصحافة وحرية التعبير في اليوم الدولي هذا العام يعتبر تذكيرا بالخطر الجديد، وقال: “الخوارزميات المتحيزة والأكاذيب الملفقة صراحة وخطاب الكراهية بمثابة ألغام أرضية مبثوثة على طريق المعلومات الفائق السرعة، والمعلومات الدقيقة والقابلة للتحقق والمستندة إلى الحقائق هي أفضل أداة لتفكيكها”.
    وأكد غوتيريش أهمية تطويع الذكاء الاصطناعي على نحو يتسق مع حقوق الإنسان ويضع الوقائع في المرتبة الأولى، مشددا على أن المبادئ العالمية لنزاهة المعلومات التي أعلن عنها في العام الماضي “تدعم هذه المساعي وتثريها، في وقت نعمل فيه من أجل الدفع قدما بمنظومة إعلامية أكثر إنسانية”، ودعا إلى الالتزام بجعل هذه المساعي واقعا ملموسا وبصون الصحافة وحرية الصحافة في كل مكان.
    مراسلون بلا حدود:  حرية الصحافة في أسوأ مستوياتها
    وفي سياق متصل، أظهر التقرير السنوي الصادر عن منظمة “مراسلون بلا حدود”، أمس الجمعة، أن وضع حرية الصحافة العالمي بلغ أسوأ مستوياته على الإطلاق في عام 2025، حيث يعيش أكثر من نصف سكان العالم في دول يُصنّف وضعها الصحفي بأنه “خطير للغاية”. ورغم هذا التراجع العام، تظل قارة أوروبا المنطقة التي يُمارس فيها العمل الصحفي بأعلى قدر من الحرية.
    وبحسب التقرير، فإن الضغوط الاقتصادية المتزايدة، إلى جانب هشاشة الأوضاع الأمنية وتصاعد النزعات السلطوية، تُشكّل أبرز التحديات أمام وسائل الإعلام عالميًا. كما أشار إلى تراجع ألمانيا من المركز العاشر إلى الحادي عشر في التصنيف، بسبب “بيئة العمل العدائية المتزايدة للصحفيين”، لاسيما نتيجة لهجمات اليمين المتطرف.
    وأوضح التقرير أن الصحفيين الذين تعاملوا مع بيئات وأحزاب يمينية متطرفة، مثل حزب “البديل من أجل ألمانيا”، تعرضوا في عام 2024 للتهديد والإهانة والخوف من العنف الجسدي. كما وجّه التقرير انتقادات تتعلق بالقيود التحريرية داخل ألمانيا، خاصة فيما يخص تغطية الصراع في الشرق الأوسط، حيث أبلغ العديد من الإعلاميين عن عراقيل مفرطة أثناء أداء عملهم.
    وأضاف التقرير أن الوضع المالي لوسائل الإعلام الألمانية شهد تدهورًا ملحوظًا، ما زاد من التحديات التي تواجه المؤسسات الصحفية في أداء دورها باستقلالية.
    وقالت أنيا أوسترهاوس، المديرة التنفيذية لمنظمة “مراسلون بلا حدود”، إن أكثر من نصف سكان العالم يعيشون اليوم في دول تُصنّف حرية الصحافة فيها بأنها “في وضع خطير للغاية”، مشيرة إلى أن الصحافة المستقلة تُعتبر عائقًا أمام الأنظمة الاستبدادية.
    وأكدت أوسترهاوس أن هذا التراجع يُهدد مستقبل الصحافة من الناحية الاقتصادية أيضًا، وأضافت: “إذا جفّت الموارد المالية للمؤسسات الإعلامية، فمن سيقوم بكشف المعلومات المضللة والدعاية الكاذبة؟ نحن لا نخوض معركة من أجل سلامة الصحفيين فحسب، بل من أجل ضمان البنية الاقتصادية المستقلة للعمل الصحفي”.
    ويُسلّط التقرير الضوء على أن وسائل الإعلام تواجه صعوبات في العمل بطريقة مستدامة في 160 دولة حول العالم، ما يُبرز الحاجة الملحة لإعادة النظر في النماذج الاقتصادية الداعمة للصحافة.
    ويعتمد التصنيف العالمي لحرية الصحافة على خمسة محاور رئيسية: السياسات العامة، والتشريعات القانونية، والظروف الاقتصادية، والبيئة الاجتماعية الثقافية، ومستوى الأمان. وتُستخدم هذه المعايير لرصد وتقييم وضع الصحافة في كل بلد، ما يسمح بتكوين صورة دقيقة وشاملة عن مدى استقلالية العمل الصحفي حول العالم.
    أصل المناسبة
    هذا ويحتفل العالم باليوم العالمي لحرية الصحافة في الثالث من مايو/أيار من كل عام، لتجديد الالتزام العالمي بحرية الصحافة، وتذكيراً بالدور المحوري للإعلام المستقل وحق الوصول للمعلومة.
    وأعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم العالمي لحرية الصحافة في ديسمبر/ كانون الأول من عام 1993، وذلك استنادًا إلى توصية صادرة عن المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). ومنذ ذلك التاريخ، إحياءً لذكرى إعلان ويندهوك، الذي يُعد وثيقة محورية في ترسيخ مبادئ الصحافة الحرة والمستقلة والتعددية.
    يعود أصل هذه المناسبة إلى مؤتمر نظّمته اليونسكو في مدينة ويندهوك، عاصمة ناميبيا، في عام 1991، والذي شهد تبنّي الإعلان في الثالث من مايو/ أيار من ذلك العام. وقد مهّد هذا الإعلان الطريق لتأكيد العلاقة الجوهرية بين حرية الوصول إلى المعلومات ونشرها وتلقيها من جهة، وبين المصلحة العامة من جهة أخرى، وهو الارتباط الذي لا يزال يحتفظ بأهميته الكاملة بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود على إقراره.
    تأثير الذكاء الاصطناعي
    وتستعد جهات دولية عدة، من بينها منظمة اليونسكو، لإقامة سلسلة من الفعاليات احتفاءً بهذه الوثيقة التاريخية، وذلك ضمن إطار المؤتمر الدولي لليوم العالمي لحرية الصحافة 2025. وتهدف هذه الأنشطة إلى إعادة التأكيد على المبادئ الأساسية التي جاء بها الإعلان، ومواصلة النقاش حول التحديات الراهنة التي تواجه قطاع الإعلام في مختلف أنحاء العالم.
    وتُركّز احتفالية هذا العام على التأثير العميق والمتسارع للذكاء الاصطناعي في حقل الصحافة والإعلام. فهذه التكنولوجيا لم تعد فقط وسيلة لتسريع العمل الصحفي، بل أصبحت جزءًا من منظومة إنتاج الأخبار، من خلال تحسين أدوات التحقيق الصحفي، وإنشاء المحتوى، وتسهيل عمليات التحقق من المعلومات، فضلًا عن إمكانية الوصول إلى جماهير متعددة اللغات وتحليل البيانات بدقة أعلى.
    لكن، ورغم هذه الفوائد التقنية، تُطرح تحديات متعددة أمام حرية الصحافة، من أبرزها انتشار الأخبار المضللة والمزيفة التي تُنتجها أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتنامي استخدام تقنية “التزوير العميق” (Deepfake)، والتمييز الخوارزمي في تنظيم المحتوى، والرقابة الرقمية التي قد تهدد سلامة الصحفيين. كما يثير اعتماد الذكاء الاصطناعي في نماذج الأعمال الإعلامية تساؤلات حول عدالة تعويض الصحفيين واستدامة المؤسسات الإعلامية في المستقبل.
    تسعى الفعالية إلى مناقشة هذه التحولات ضمن رؤية تشاركية، حيث تجمع الصحفيين، وصنّاع السياسات، والمهنيين في قطاع الإعلام، وممثلين عن المجتمع المدني، بهدف تطوير فهم جماعي لمستقبل حرية الصحافة في ظل التغيرات الرقمية المتسارعة.
    ويتم التركيز خلال الجلسات على أهمية حماية القيم الديمقراطية وضمان استقلالية وسائل الإعلام، وتفادي أن يُستخدم الذكاء الاصطناعي كأداة للهيمنة أو التضييق على حرية التعبير.
    almasra
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter