Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»العراق في الصحافة.. منتدى ديلفي في السليمانية منصة للحوار الإقليمي
    صحافة وأراء

    العراق في الصحافة.. منتدى ديلفي في السليمانية منصة للحوار الإقليمي

    19/05/2025 - 9:26 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    المسرى ..
    اعداد .. جوان رسول
    جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاثنين 19-5-2025.
    العربي الجديد

    كتبت العربي الجديد من جهتها، ان الفضاء العربي اليوم مشحون بالكراهية والتوتّر البيني، إذ تتوتّر العلاقات بين العراق والكويت حول قضية خور عبد الله، وبين الجزائر والإمارات، وبين السودان والإمارات، وبين الجزائر والمغرب، وبين دول الخليج التي تتنافس من أجل الوصول إلى البحر المتوسط عبر سورية ولبنان وليبيا.وسط كلّ هذا المحيط المشتعل بالحروب والأزمات والتوتّرات تعقد قمة بغداد، لكن يبقى السؤال الأهم يكرّر نفسه بعد أن عرفنا ما يحيط بنا من توترات وأحداث: ماذا سيأتي بعد قمّة بغداد الرابعة.
    المرصد

    من وجهة نظر محمد شيخ عثمان، فأن ترؤس رئيس كردي لقمة بغداد، من الرئيس مام جلال الى الرئيس رشيد، اثبات ان الهوية العربية ليست حكرا على القومية، بل مشروع سياسي وحضاري يضم شعوبا متعددة الثقافات وتذكير للعرب بأن الوحدة لا تعني التطابق، بل التفاهم والتعايش. يقول عثمان في المرصد، من الرئيس مام جلال إلى الرئيس رشيد، ترسل بغداد رسالة حضارية مفادها: العراق لن يكون قويا إلا بتعددية تحترم الجميع، والعرب لن ينهضوا إلا إذا وسّعوا مفهوم “العروبة” ليشمل التنوع لا الإقصاء. من 1978 إلى 2025، كانت بغداد مرآة لمراحل الانقسام، التوتر، العودة، والأمل، هذه القمم الأربع ترسم قصة الوجدان العربي السياسي، في تقلباته من الحدة إلى الواقعية.
    كوردستان نوى

    على الرغم من أن القمة العربية في بغداد، وقمم أخرى لقادة عرب ناقشت العديد من القضايا والمشكلات المتعلقة بالمنطقة العربية ووعدت بحلها، إلا أن معظم القرارات والوعود بقيت مجرد حبر على ورق، وكانت الازمات بين الدول العربية نفسها، برأي كوران فتحي، هي السبب في عدم تنفيذ قرارات القمم. قضية العمل العربي المشترك، فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، والصراع العربي الإسرائيلي، والأمن القومي العربي، والحرب على الإرهاب، وتنفيذ ولاية المصالحة العربية ومناقشة الانتهاكات الإسرائيلية في غزة، فضلاً عن دعم لبنان، و التغيرات في سوريا، كانت واحدة من القضايا المهمة في القمة، فهل باستطاعة بغداد حل الازمات العربية المستعصية؟ يتسال الكاتب في كوردستان نوى.
    العالم الجديد

    أبرز ما يمكن للعراق تحقيقه من القمة هو مجرد انعقادها في بغداد، وهو بحد ذاته إنجاز معنوي، لكنه لا يترجم بالضرورة إلى مكاسب عملية، يشير محللون إلى أن واقع العمل العربي المشترك لم يعد يقوم على القمم الجماعية، بل تحول إلى تحالفات ثنائية أو ثلاثية، تبني من خلالها الدول استراتيجياتها ومشاريعها بمعزل عن الجامعة العربية، وهو ما أضعف دور القمم، وجعلها مناسبات بروتوكولية لتبادل الخطابات، لا أكثر.العراق يستطيع لعب دور مهم بحسبهم، في ملفات مهمة، إذا ما طور أدواته في السياسة الخارجية، وتهيئة الأرضية المناسبة لذلك.
    الدستور

    أين قرارات القمم السابقة من دعم اللاجئين، من قضية القدس ودمار غزة ، من وضع اليمن وحرب السودان. ومصير ليبيا من التشرذم العربي، من دعم التعليم والصحة والتنمية المستدامة؟ يتسأل حسين الأنصاري في الدستور. يقول: أم أن المواقف العربية باتت تُدار من خارج الطاولة العربية. القمم العربية لا تزال تنعقد، لكن الآمال لم تعد تنعقد عليها كما كانت. وقمة بغداد بكل مؤشراتها تحيل إلى ذات المآل فهي مجرد صفحة أخرى تضاف إلى سجل القمم التي حضرت فيها الكلمات وغابت فيها الإرادة. فهل ننتظر قمة جديدة… أم ننتظر وعيا جديدًا؟
    pukmedia

    تقرير لموقع pukmedia، ابرز ما يشكله منتدى ديلفي في السليمانية، من منصة إستراتيجية للحوار والتنسيق والتخطيط التنموي الإقليمي، حيث يتناول قضايا الأمن والاستقرار، التنمية المستدامة، والتكامل الاقتصادي، بالإضافة إلى مناقشة الفرص الاستثمارية وتحديات المرحلة الراهنة.المنتدى، الذي يُنظم لأول مرة في مدينة السليمانية، مبادرة رائدة لتوسيع آفاق التعاون الإقليمي والدولي.احدى اهداف المنتدى هو لاجراء النقاشات والحوارات والاتفاق على نقاط مشتركة، بين الشخصيات السياسية واصحاب النفوذ. بهذه الاستضافة، ترسّخ السليمانية مكانتها كجسر حيوي بين الشرق والغرب، وتؤكد مجدداً أهمية دورها في مدّ جسور التواصل بين الفاعلين.
    العربي الجديد

    مجلس النواب يسعى من خلال بعض القوانين والتعديلات إلى الحفاظ على كيان الأسرة والحد من الطلاق والتفكك الأسري، إلا أن هذه المساعي تؤدي إلى نتائج عكسية، إذ تغفل الضغوط الهائلة التي تتعرض لها النساء داخل الأسر، وتركهن من دون حماية أو دعم فعلي. العربي الجديد تحدثت الى مختصين، اكدوا لها، انه وبدلاً من أن يُصلح القانون الجديد الواقع الأسري، فإنه أضرّ به بطريقة غير مباشرة، فبدلاً من تقوية الروابط الأسرية، زاد من الكبت والظلم، وقد يؤدي إلى ارتفاع حالات الانتحار أو الهروب بين النساء اللاتي خضعن لنصوصه، ومن ذلك من يفرض عليهن الزواج، أو يؤخذ أولادهن منهن.
    النبأ

    من الواضح أن العراق بحاجة إلى نظرية اقتصادية خاصة تراعي خصائصه وواقعه الاقتصادي والثقافي. هذه النظرية كما جاء في مقال للنبأ، يجب أن تركز على التحول من الاقتصاد الريعي إلى اقتصاد منتج، يعزز استثمار الثروات الطبيعية والبشرية، ويحقق العدالة الاجتماعية، ويشجع الاستثمار اومن خلال تفعيل هذه السياسات وتنفيذها بجدية، سيكون العراق قادرًا على وضع أسس قوية لاقتصاده في المستقبل، ويحقق نقلة نوعية في مجالات التنمية المستدامة والرفاهية لشعبه. فمن خلال الاقتصاد الحضاري، يتم تحقيق العدالة الاجتماعية، التنمية المستدامة، والتحول من اقتصاد ريعي إلى اقتصاد قائم على الإنتاج والابتكار.
    القدس العربي

    إن الحل العادل للقضية الكردية في تركيا لو تحقق، سيفتح الآفاق أمام حل واقعي ممكن مستدام، حل سيكون، وفق عبد الباسط سيدا في القدس العربي, من دون شك لصالح استقرار وازدهار المجتمع التركي، ويمنح تركيا قوة إضافية تمكّنها من أداء دور كبير منتظر على مستوى المنطقة بمزيد من التأثير والفاعلية، وذلك بعد أن تكون قد تجاوزت عقلية المشكلة، التي تتعامل بموجبها مع الموضوع الكردي، لتعتمد عقلية التواصل. فحل الموضوع الكردي سيمكن تركيا من بناء الجسور المتينة مع كرد المنطقة سواء في سوريا أم في العراق وحتى في إيران, الأمر الذي ستكون له انعكاسات إيجابية على صعيد العلاقات مع هذه الدول, بل سائر دول الإقليم وحتى على المستوى الدولي.
    الغارديان

    صحيفة الغارديان البريطانية نشرت مقالاً عن الهدايا التي تلقاها ترامب، جاء بعنوان: ترامب المسكين: لا يمكنك حتى قبول طائرة فاخرة من قطر دون أن تُتهم بالفساد هذه الأيام، للكاتبة مارينا هايد. وصفت الكاتبة ترامب بأنه الإمبراطور الذي سيكون أحمق لو لم يقبل هذه الطائرة، وبعد انتهاء إمبراطورية ترامب الثانية، ستُنقل الطائرة إلى مكتبة ترامب الرئاسية وتصبح ملكاً خاصاً له. أشارت الكاتبة إلى أنه يصعب عدم الاعتقاد بأن ترامب لا يُستغل من جانب من يمنحونه الهدايا. وأضافت الكاتبة أن ذلك يزيد الغضب من سلوك ترامب، لأن أكبر هدية حصل عليها كانت الفوز برئاسة أعظم قوة في القرن الحادي والعشرين.
    واشنطن بوست

    نشرت صحيفة واشنطن بوست، تقريراً أعده إيشان ثارور، قال فيه إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب همّش، في رحلته للشرق الأوسط، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولكنه لم يفعل شيئاً لمساعدة غزة. وقال إن الرئيس ترامب أنهى رحلته في الشرق الأوسط من دون تحقيق ما تحدث عنه دائماً بـ”الصفقة الكبرى”، وبدلاً من ذلك حقق صفقات صغيرة هنا وهناك. ولم يكن رئيس الوزراء الإسرائيلي راضياً عن مبادرات ترامب تجاه طهران، وهدنته أحادية الجانب مع الحوثيين، وانفتاحه على سوريا التي قصفتْها إسرائيل بلا هوادة.
    العربي الجديد

    كتب محمد أحمد بنيس، في العربي الجديد، ان إعادة ترامب جدولة حساباته في الإقليم، وبالأخصّ في الملفَّين الإيراني واليمني، شكّل ضربة لتطلّعات اليمين الإسرائيلي المتطرّف. فنتنياهو لا يستطيع أن يعارض سياسات ترامب، على الأقلّ في العلن. ومن نافل القول، إن حسابات النصر والهزيمة في مواجهة دراماتيكية وتاريخية، مثل معركة غزّة، تخضع لتعقيدات الصراع في أبعاده الإقليمية والدولية، على ما تقوله صحيفة العربي الجديد.
    البي بي سي

    البي بي سي، نشرت تقريرا عن اسعد خمس مدن عالمية، حيث أصدر باحثون في معهد كواليتي أوف لايف جودة الحياة، مؤشراً لأكثر المدن سعادة لعام 2025، متتبعين 82 عاملاً للسعادة، استهدفوا عبره ست فئات رئيسية: المواطنون والحوكمة والبيئة والاقتصاد والصحة ووسائل النقل. والمن الخمس التي احتلت مراتب متقدمة في التصنيف، هي كوبنهاغن و ارهوس في الدنمارك، زيورخ سويسرا، سنغافورة، و انتويرب بلجيكا.نبّه المؤشر إلى أنه لا يمكن اعتبار مدينة معينة “الأكثر سعادةً وإنما سُميت مجموعة مكونة من 31 مدينة ضمن قائمة المدن الذهبية، مما يدل على تحقيقها نتائج قوية في المعايير التي استخدمها الباحثون.
    almasra
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    التعليقات مغلقة.

    0:00:00
    0:00:00
    0:00:00
    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter