Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»الإعلام عندما يكون في أيادٍ غير أمينة!
    صحافة وأراء

    الإعلام عندما يكون في أيادٍ غير أمينة!

    20/05/2025 - 9:25 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    الكاتب.. سالم رحيم عبدالحسن
    لا يختلف اثنان على أن للإعلام دورًا محوريًا وأساسياً في المجتمع، بوصفه وسيلة رقابية وتشخيصية، ومرآةً لكشف الحقائق ونقل الوقائع. غير أن هذا الدور النبيل لا يكون ذا قيمة أو معنى ما لم يُمارَس بأمانة ومصداقية. فالإعلام الحقيقي رسالة سامية، لا تقل قدسية عن الرسالات السماوية من حيث غايتها في نشر الحقيقة والنور بين الناس.ولعل في الحديث القدسي الشريف: “كنت كنزًا مخفيًّا، فأردت أن أُعرَف، فخلقت الخلق فبه عرفوني” ما يشير إلى أن الغاية من الخلق هي المعرفة، والمعرفة لا تتحقق إلا من خلال العمل، والإنجاز، والتبليغ الصادق. وفي هذا السياق، يمكن أن نرى تشبيهًا رمزيًا بين الأنبياء الذين أوكلت إليهم مهمة تبليغ الرسالات، وبين الإعلاميين الذين تقع على عاتقهم اليوم مهمة نقل الحقيقة للناس، مع فارق التوصيف والمقام بطبيعة الحال.الإعلامي الذي يحترم نفسه أولاً، ويترفّع عن التزلف والمداهنة، هو بلا شك أقرب ما يكون إلى صورة المبلّغ الأمين. أما الإعلام الذي تتسلل إليه الشكوك وتحوم حوله ملفات الفساد، فهو لا يمثل هذه الرسالة الشريفة بأي حال من الأحوال، بل يتحول إلى أداة تضليل وخداع، ويصبح خطرًا على المجتمع أكثر مما هو منقذ له.فالإعلام عندما يكون في أيادٍ غير أمينة، يصبح أداةً للهدم بدل البناء، ويخدم أجندات شخصية أو سياسية على حساب الحقيقة والمصلحة العامة. وهنا يكمن الخطر الحقيقي، إذ يفقد الناس ثقتهم بما يُنقل إليهم، وتضيع البوصلة الأخلاقية التي يجب أن تقود الإعلام في مسيرته.إن ما نحتاجه اليوم هو إعلاميون أصحاب ضمير، لا يخافون في قول الحق لومة لائم، ولا ينحنون أمام النفوذ أو المال. إعلاميون يحملون رسالتهم بشرف، ويضعون مصلحة المجتمع فوق كل اعتبار. ولنا مقال قادم إذا استُوحِب الأمر نوضح فيه بشكل لا يدخله الشك الأدوار المشبوهة لبقايا البعث وما خلفوه من فساد بصفتهم الإعلامية.

    الدستور

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    0:00:00
    0:00:00
    0:00:00
    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter