يواجه الآباء صعوبة في تقبل دقة التعامل مع الأطفال المولودين بطبعٍ صعب. إلا أنه من الجلي أن بقية الأطفال الهادئين منذ الصغر سيكبرون وهم بنفس درجة الهدوء.
ودائماً ما يقوم الطفل المشاغب بإثارة قدر معين من الفوضى والشغب عندما يُطلَب منه الاستعداد مثلاً، أو عند وجوب تناوله خضرواته. أو أن يجلس بهدوء في مكان واحد عندما تأخذه بنزهة في الخارج.
بينما بالمقابل، الفئة الأخرى من الأطفال تتميز بصعوبة المراس والشغب. ويصل الأمر لآباء هذه الفئة من الأطفال بأن يتوقعوا دائماً ما قد يبدر منهم من التصرفات الفوضوية القادمة.أو قد يحاولون إيجاد طريقة لتهذيب سلوك أطفالهم لينفذوا المهام الأساسية دون إحداث فوضى عارمة في جميع أنحاء المكان.
التعرف على “الطفل المشاغب” والسبب وراء “شغبه”