المسرى ..
اعداد _ جوان رسول
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاثنين 18-8-2025.
KRT

لستران عبدالله، نقرا في موقع كركوك الخبري، سنة أولى ازدهار في ادارة ديمقراطية منتخبة من قبل اهل كركوك، ادارة منبثقة من رحم معاناة شعبنا بكل مكوناته بعد سبع سنوات عجاف في ظل حكم محافظ اغتصب الادارة بالوكالة. رغم كل معاناة المرحلة الانتقالية بعد طول غياب الادارة الممثلة لارادة الناس فأن سنة التجربة الحالية يبشر بالايجاب والفأل الحسن . فأينما حل ريبوارنا المحافظ في زيارته لأحياء المدينة من كل صوب وحدب و في اجتماعاته الرسمية مع الادارة و مع الجماهير من كل الأطياف ينثر ورود الخير و الاعمار ينشر خطاب الامل بمستقبل افضل لكركوك و يفي بوعوده الانتخابية المنبثقة من قوة كركوك.فكركوك حصلت اخيرا على مرادها العادل و كوفئت بعد صبر و معاناة بأدارتها الحريصة على الأمن والاستقرار.
pukmedia

مرور عام واحد فقط على تولّي أي مسؤول حكومي لا يُعدّ فترة كافية لإجراء تقييم علمي ومنطقي لمستوى نجاحه أو إخفاقه. فما بالك بمحافظ كركوك الجديد الذي واجه منذ اللحظة الأولى سلسلة من العراقيل والعقبات المتعمدة التي وضعتها أمامه بعض الشخصيات والأطراف الكردستانية وجزء من المكونات الأخرى, يكتب لطيف نيرويي يقول: لقد أنجز أعمالآ لا يستطيع إنكارها لا الأصدقاء ولا حتى بعض الخصوم أصحاب الضمائر الحية، الذين باتوا يقرّون عبر الإعلام قائلين: أحسنت يا ريبوار على هذه التغييرات والخدمات الواسعة التي تحققت في أقل من عام.من حق رفاق الاتحاد الوطني أن يرفعوا صوتهم بكل فخر ليقولوا: مبارك لك، وليحفظك الله يا سيادة المحافظ، فامضِ قدمًا، ونحن كما كنا سنبقى دائمًا سندك ودعمك.
كوردستان نوى

لا يُمكن تجاهل موقف الحكومة الاتحادية في بغداد، التي تنظر إلى قضية كركوك بريبة، وأحيانًا بخوف، من وجهة نظر سوران الداودي الذي يرى انها لا تتعامل مع القضايا كحكومة، بل كجهة سياسية، معظم تحركاتها هي استجابة لمطالب بعض الجهات السياسية، وبالتالي عمق هذا الأمر الفجوات وجعل كركوك ساحةً مناسبةً للصراعات. لا ينبغي أن تبقى كركوك اليوم ورقةً في المفاوضات بين الأطراف، كما لا ينبغي النظر إليها كساحةٍ لتصفية الحسابات الإقليمية والمحلية. يجب أن تُحكم كركوك بالعدل والوفاق، بعيدًا عن التطرف والشعارات المُبالَغ فيها. ان كركوك قضيةٌ جاهزةٌ دائمًا للاستخدام السياسي. كلُّ طرفٍ يفتحُ الملفَّ فجأةً عندَ وقوعِ أزمة، بينما يُغلِقُه طرفٌ آخرُ وفقًا لمصالحه أو من أجلِ اتفاقٍ مؤقت.
المدى

بالرغم من الاجتماعات المتواصلة بين الوفود الفنية للحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان، والأحاديث المستمرة، عن التوصل لاتفاق ينهي الأزمة، لكن قضية رواتب الموظفين في الإقليم تبقى معلقة، بانتظار الحلول. المدى تحدثت الى النائبة في البرلمان عن كتلة الاتحاد الوطني سروة محمد، حيث اكدت أن الحكومة العراقية بانتظار تحويل مبلغ 120 مليار دينار، وتسليم كمية النفط الحالية المتفق عليها بين الجانبين، لغرض صرف الرواتب.اضافت إلى إن الوفود الفنية بين بغداد وأربيل، أسفرت عن حل جميع العقد والمشاكل،وهناك تفاصيل جزئية ستحل قريباً، لغرض الانتهاء من قضية الرواتب بشكل نهائي. المشكلة الأكبر تكمن في قضية النفط، وهناك مطالب لبغداد، ولكن الإقليم يرى بأن هذه المطالب تعجيزية في الوقت الحالي، ولا يمكن تنفيذها.
المدى

تشهد مدن إقليم كوردستان تجهيز الكهرباء للمواطنين على مدار 24 ساعة يومياً. وودّع سكان الإقليم السحب السوداء التي كانت تخيم على سماء مدنهم جراء انبعاثات المولدات الأهلية، بعد أن نجح “مشروع روناكي” في إزالة أكثر من 2500 مولدة حتى الآن، ضمن خطة شاملة لتوفير الكهرباء على مدار 24 ساعة.إحصائيات مشروع “روناكي”، وفقا لتقرير جاء في المدى،استفاد منه أكثر من 2.7 مليون مواطن في الإقليم، مع إزالة آلاف المولدات التي كانت مصدرًا رئيسيًا للتلوث. وبدلاً من أن يدفع المواطن أجور للمولدات الأهلية، وأجور الكهرباء الوطنية، فهو سيدفع بحدود 80% مما كان يدفعه، وباستهلاك أكبر، ولكن شرط أن يكون الاستهلاك بمسؤولية.
طريق الشعب

ما بين ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع الكهرباء وغياب البرامج الحكومية الخاصة برعاية الأطفال وتنمية مهاراتهم وترفيههم، تبدو العطلة الصيفية في العراق، في نظر كثيرين، وقتاً مهدوراً بلا معنى. إذ يقضي معظم الأطفال عطلتهم مُرهقين لا يتمتعون بساعات نوم هانئ، أو مشغولين بشاشات الهواتف، أو انهم يلهون في الشارع مع أقرانهم. وفقا لطريق الشعب، ورغم الجهود الفردية والمؤسّساتية في رعاية الأطفال، تبقى الحاجة ماسّة إلى سياسة حكومية وطنية شاملة تنظم أوقات فراغ الأطفال خلال الصيف، وتوفر بدائل مجانية أو مدعومة للعائلات ذات الدخل المحدود، وتعيد صياغة مفهوم العطلة الصيفية من وقت ضائع إلى فرصة لبناء الذات.
العالم الجديد

تحبس الدولة التركية بواسطة سد إليسو مياه نهر دجلة، فيما تحجب مياه نهر الفرات بواسطة سد أتاتورك حادة من تدفقه إلى الأراضي السورية منذ أكثر من عامين، حيث انخفض منسوب مياه الفرات في العراق إلى مستويات تاريخية، ما أثّر على حياة الملايين من السكان في البلاد. اشارت العالم الجديد، الى ان أنقرة لم تفِ بوعودها بزيادة الإطلاقات المائية في نهري دجلة والفرات طوال المرحلة الماضية، الأمر الذي أوصل العراق إلى مرحلة حرجة جدا في ملف الأمن المائي، مبينا أن أمام بغداد ثلاث أوراق يمكن أن تتحرك من خلالها على الصعيد الدولي، وهي الأمم المتحدة، ومحكمة العدل الدولية، والتحكيم الدولي. و يوفر العراق نسبة 70 بالمئة من إيراداته المائية من خارج الحدود.
عراق اوبزرفر

عراق اوبزرفر اجرى حوارا مع الخبير في شؤون البيئة والمياه، إبراهيم السوداني، اعتبر أن العراق دخل رسميًا مرحلة ندرة المياه الخطرة، إذ أن الكميات المتوفرة حاليًا لا تتجاوز 55 مليار متر مكعب سنويًا، في حين أن الحاجة الفعلية تتجاوز 70 مليارًا، ما يعني أن البلاد تواجه عجزًا يقارب الثلث في احتياجاتها المائية.الأزمة لا تقتصر على تراجع الإطلاقات المائية من دول الجوار، بل تتفاقم بسبب تجاوزات داخلية واسعة، منها مزارع الأسماك غير المرخصة، والاعتداءات على مجاري الأنهار، وسوء إدارة المياه داخل البلاد. مضيفاً أن انخفاض الخزين المائي في السدود الكبرى كالموصل وحديثة وصل إلى مستويات مقلقة.
العرب

العرب، تكتب ان ما جرى في ألاسكا يترك وراءه غموضًا كبيرًا، لكنه يؤكد أن الدبلوماسية التقليدية تتغير. مع تداخل المصالح وتشابك التحالفات، أصبحت اللقاءات السرية والرمزية، التي تخفي أكثر ممّا تكشف، جزءًا من اللعبة.اللقاء بين ترامب وبوتين قد يكون فاتحة لإعادة تشكيل التوازن العالمي. وبينما تترقب العواصم العالمية الخطوات التالية، تبقى ألاسكا شاهدا على لحظة قد تكون نقطة تحول، أو مجرد مسودّة سيناريو لقصة لم تكتمل بعد. وتترقّب عواصم أوروبية كبرى مثل باريس ولندن التطورات، خائفة من أن تؤدي أيّ صفقة إلى تفكيك الوحدة الغربية أو التضحية بمصالح أوكرانيا.
نيويورك تايمز

في مقالها المنشور بصحيفة نيويورك تايمز، ترى الدكتورة حنا نوتي، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يظن أن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تمثل مكسباً استراتيجياً لروسيا، لكنها تحذّر من أن هذه النظرة قد تكون خادعة. وتحت عنوان ينبغي على بوتن أن يكون حذراً بشأن ما يتمنى، تقول الكاتبة إن ترامب، خلال أشهر قليلة من ولايته الثانية، نجح في إرباك حلفائه بتصريحات متذبذبة حول الناتو، والحروب التجارية، وإطلاقه هجمات على ما وصفه بأيديولوجيا الجندر وهي مواقف تتماهى مع السياسات الروسية غير الليبرالية. مازال بوتين يؤمن بأن أوكرانيا يجب أن تكون له، لكن في عالم يحكمه مزاج ترامب ومبدأ القوة تصنع الحق، فإن هذا الهوس قد يكلّف روسيا أكثر مما تستطيع تحمّله.
لوموند

