Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»تناقض المواقف قبل الانتخابات وبعدها
    صحافة وأراء

    تناقض المواقف قبل الانتخابات وبعدها

    10/08/2022 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الكاتب .. جواد البولاني

    جرت العادة في بلادنا ان تستعد الاحزاب للانتخابات، وحينها تطلق البرامج الواعدة والوعود الرنانه، ويتحول كل شي الى ممكن، ويصبح المرشح او السياسي قريبا من الجمهور، وتفتح ابواب الامل على مصراعيها امام الناخبين.

    هذا في العلن، اما خلف الكواليس فتشتعل حملات تسقيط المنافسين، والتخوين والتدليس وكيل الشتائم للمنافسين، وتحت شعار الغاية تبرر الوسيلة، تستخدم كل الادوات لتسقيط الخصوم، الذين كانوا حتى الامس القريب حلفاء او اصدقاء، من المكون ذاته.

    اما بعد الانتخابات،وحالما تعلن النتائج ، تبدا الاجتماعات ولقاءات التفاوض مع من كانوا في معسكر الخصوم قبل ايام ، بحثا عن تحالف سياسي من العيار الثقيل، يضمن مقاعد وزارية او مناصب في صناعة القرار.

    هذه المفارقة باتت عرفا سياسيا، يعتمده الجميع من دون استثناء، متناسين برامجهم ووعودهم التي تبخرت بعد دقائق من اعلان النتائج.

    خمس دورات انتخابية مضت، ولم تنضج التجربة السياسية لاحزاب السياسة، الدينية او المدنية، ولم يزد رصيدها معرفة وخبرة، من الية التعاطي بحذر ودقة ، مع مرحلة ما قبل الانتخابات، وبصدق وامانة في المرحلة التي تليها.

    حالة التخبط السياسي، وتقلبات المواقف التي تحكمها المصالح الآنية، لاحزاب مؤثرة ، لم تكلف نفسها بتبني مواقف ثابته او برامج واضحة قبل الانتخابات، تتيح للناخب امكانية متابعة خط سيرها وعملها، ويستنتج من يلائمها او من يتعارض مع متبنياتها ، من الاحزاب او القوائم.

    اختلاط الابيض بالاسود ، وحالة التخبط والضبابية في تصنيف الحلفاء والخصوم، وتبدل المواقف من اقصى اليمين الى اقصى اليسار، حول الثقة بهذه الاحزاب الى شكوك، لانها نفذت وعودها بالمقلوب ، وخالفت المصداقية، وناقضت شعاراتها،

    ولعل هذا الجهل بابسط مبادىء السياسة ، كان سببا في تراجع حظوظ هذه الاحزاب، التي خسرت الكثير من رصيدها الجماهيري والفكري في آن واحد.

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter