المسرى :
اعداد .. جوان رسول
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الخميس 25-9-2025.
الشرق الاوسط

الشرق الاوسط، تناولت تعثّر اتفاق لاستئناف صادرات النفط من إقليم كوردستان بعد أن طلبت شركتان منتجتان للخام ضمانات تتعلق بسداد مستحقات متأخرة. لم يتضح بعد ما إذا كان الاتفاق سيمضي قدماً دون مشاركة شركتي دي إن أو وجينيل، إذ قالت دي إن أو النرويجية، أكبر منتج في الإقليم، وشركة جينيل للطاقة إنهما لم توقعا بعد، لأنهما تريدان ضمانات بشأن سداد المستحقات المتأخرة.أضافت دي إن أو أنها اقترحت إصلاحات سهلة يمكن الاتفاق عليها سريعاً دون الإشارة إلى تفاصيلها.قالت شركة جينيل للطاقة، إنها يمكن أن تقبل خطة قيد المناقشة مع حكومة بغداد وسلطات إقليم كردستان العراق لاستئناف صادرات النفط عبر خط أنابيب جيهان.
pukmedia

رغم النجاحات التي حققها في مراحل متعددة، واجه الحزب تحديات كبيرة، أبرزها الخلافات الداخلية التي أثّرت سلبًا في مسار الديمقراطية وأضعفت ثقة الناس بالمؤسسات السياسية. كذلك مثّلت قضايا الفساد وغياب الشفافية في بعض الفترات تهديدًا للمسار الديمقراطي. ومع ذلك، فقد سعى الاتحاد مؤخرًا إلى معالجة هذه القضايا من خلال الحوار وتوحيد الجهود مع بقية الأحزاب. تقول هاوزين شكر، على الرغم من الخلافات الداخلية وقضايا الفساد، فقد تمكن الاتحاد الوطني بصفته قوة رئيسية في الإقليم، من لعب دور بارز في بناء أسس الديمقراطية، بدءًا من تأسيس البرلمان وصولاً إلى المشاركة الفاعلة في الانتخابات. وإذا التزم بتنفيذ المقترحات المذكورة وظل متمسكًا بمبادئه، فسيتمكن من دفع إقليم كوردستان نحو ديمقراطية أكثر رسوخًا.
بغداد اليوم

تحدثت بغداد اليوم، مع الخبير التقني عثمان أحمد حول الهجمات الإلكترونية، اوضح انها ليست محصورة بتطبيق واتساب وحده، بل تحدث بين الحين والآخر على أغلب منصات التواصل الاجتماعي. وفق تقديرات بحثية مستقلة، هذا النمط من الاحتيال يُمثل جزءاً من هجمات أوسع تستغل سلوك المستخدم كحلقة أضعف.يرى عثمان أحمد أن الوقاية تبدأ من وعي الأفراد، عبر الالتزام بعده قواعد، من بينها عدم مشاركة رمز التحقق أو أي بيانات شخصية أبدًا. فعند الشك أو التعرض لمحاولة احتيال، يجب تبليغ الجهات المختصة، بالإضافة الوعي واليقظة. يجب تفعّيل التحقق بخطوتين والحرص على تحديث التطبيق باستمرار، فضلاً عن تجنّب وتجاهل الروابط المشبوهة وعدم التفاعل مع أي طلب غير متوقع.
العالم الجديد

أطلقت الحكومة العراقية “رؤية العراق 2050” كخطة استراتيجية شاملة تستهدف تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، عبر إشراك القطاع الخاص والمجتمع المدني وتوظيف التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، مع التعويل على مشروع ميناء الفاو وطريق التنمية ليكون العراق بوابة لجزء من تجارة آسيا – أوروبا، وتحقيق الاكتفاء الغذائي والمائي والطاقة. لكن، هل تصمد هذه الطموحات أمام الأزمات المالية الراهنة؟ وهل تتحول الرؤية إلى واقع، أم تبقى حبرا على ورق؟ تتسأل العالم الجديد.
المدى

يتحدث الباحث الاقتصادي أحمد عبد ربه لصحيفة المدى، عن وجود بدائل مستدامة لتمويل الموازنة، بعيداً عن الاعتماد المفرط على الدين الداخلي، مشيراً إلى أن تعزيز الإيرادات غير النفطية يمكن أن يشكل ركيزة أساسية لتحقيق هذا الهدف. يوضح للمدى أن تطبيق ضريبة قيمة مضافة تدريجية مع إعفاءات للفئات الهشّة، إلى جانب فرض رسوم انتقائية على السلع الضارة والفاخرة، يمكن أن يرفع من كفاءة التحصيل الضريبي. كما شدد على أهمية تحديث أنظمة الجمارك واعتماد نظام النافذة الواحدة والالتزام الإلكتروني، إضافة إلى تفعيل ضريبة الأملاك وربطها بالعقارات بشكل دقيق وشفاف. و يعاني الاقتصاد العراقي من اعتمادٍ مفرطٍ على النفط، ما يجعله هشّاً أمام تقلبات الأسعار، ويضعف قدرة الدولة على تمويل الإنفاق العام بفعالية.
الزمان

الزمان تتناول مقالا عن التطورات الرقمية المتسارعة في العالم، ما تفرض على الجامعات العراقية اليوم، إعادة النظر في مناهجها لتضمين مساقات متقدمة في الذكاء الاصطناعي والتحليل البياني وريادة الأعمال والاقتصاد الرقمي والتسويق الإلكتروني، إلى جانب التركيز على المهارات المرنة مثل القدرة على التكيف والتعلم الذاتي التي باتت مطلوبة عالميًا. ولا يمكن للمناهج أن تكون فاعلة بمعزل عن سوق العمل، إذ يتطلب الأمر شراكات استراتيجية مع القطاعات المهنية من خلال إشراك الشركات في مراجعة المناهج، وتوفير فرص تدريب ميداني إلزامي للطلبة، وإنشاء حاضنات أعمال ومراكز ابتكار داخل الجامعات لدعم المشاريع الطلابية.
الخليج

اعتبر الكاتب ان «تسونامي» الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية يحمل أبعاداً رمزية وسياسية كبيرة، ويعزز حضور فلسطين في المحافل الدولية، فيما تواجه إسرائيل ضغوطاً متصاعدة لوقف الحرب على غزة، وخطط التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية.وأوضح الكاتب أن رد الفعل الإسرائيلي على «تسونامي» الاعتراف بالدولة الفلسطينية كان هستيرياً، نظراً لأبعاده السياسية والقانونية، حيث يعكس هذا الاعتراف الالتزام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، ويساهم في تعزيز فرص السلام العادل والشامل والدائم في المنطقة.
العربي الجديد

اعتبر مروان قبلان أن أوجه الشبه بـأوسلو لا تقتصر فقط على مساعي منظّمة التحرير الحصول على اعترافٍ إسرائيلي بسلطتها، ولو على جزء من فلسطين، بل قبلت، فوق ذلك، أن تكون سلطة منزوعة السيادة، وهو المطلوب من سلطة دمشق أيضا، وفوقه، السماح لإسرائيل بحرية الحركة لضرب أي تهديد أمني محتمل انطلاقه من أراضي السلطة السورية. جرى في أوسلو، كذلك، تقسيم أراضي السلطة الفلسطينية إلى مناطق متمايزة (A, B, C) تتفاوت فيها السيطرة بحسب أهميتها لإسرائيل، بحيث تترك للسلطة الفلسطينية السيطرة، بما فيها الأمنية، على الكتل السكانية الكبيرة، فيما يبقى الجزء الأكبر من أراضي الضفة الغربية تحت السيطرة الأمنية المباشرة أو غير المباشرة لإسرائيل. وفي نهاية المطاف، ستضم إسرائيل هذه المناطق.
لوموند

في سوريا ..الجميع يرفض العودة إلى حكم الإستبداد
يذكرريبورتاج للوموند الفرنسية، بأن سوريا على موعد مع تشكيل برلمان جديد الشهر المقبل، وبينما يرحب عدد من السوريين بهذه الخطوة باعتبارها تقدمًا سياسيًا، يعبر آخرون عن مخاوفهم من سيطرة تيارات إسلامية على البرلمان، وهو ما قد يحد من تأثير القوى المدنية ويشكل تحديًا لاستقرار العملية التشريعية في البلاد.أحمد حلاب ناشط سياسي ضد النظام السابق يقول: إن البرلمان هو البوابة الشرعية للانتقال من النشاط المدني إلى الدولة. مضيفا أنه يريد أن يمثل صوت الشعب حتى لا تأخذ السلطات الحالية القرارات بمردها، فبعد الجهود المبذولة خلال الأربعة عشر عامًا الماضية، لا نريد العودة إلى نظام استبدادي تحول فيه البرلمان مجددًا إلى أداة تسجيل للسلطة.
ليبيراسيون

أشار الكاتب إلى أن إيمانويل ماكرون اعترف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة، ومع ذلك، يظل دونالد ترامب الشخص الوحيد القادر على إجبار إسرائيل إنهاء الحرب في غزة، لكنه لا يرى أي فائدة من القيام بذلك.للأسف، لن يقوم ترامب بفعل ذلك، يؤكد آرون ميلر، المفاوض السابق في اتفاقيات أوسلو والباحث في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. مضيف أن ترامب سيعارض بشدة خلال خطابه اليوم، المبادرة المؤيدة للفلسطينيين التي أطلقها إيمانويل ماكرون والمملكة العربية السعودية، ، ثم سيجدد دعمه لحكومة «بيبي»، ليظهر بمثابة الحصن الأخير أمام عزلة إسرائيل المتزايدة على الساحة الدولية. وبالتالي، ستستمر الحرب.
واشنطن بوست


