اعداد .. جوان رسول
12-10-2025
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاحد 12-10-2025.
Pukmedia

مسؤول الاعلام في الاتحاد الوطني لطيف نيرويي، ابرز في مقال رأي له، الرسالة التي وجهها الرئيس بافل طالباني، إلى الناخبين والرأي العام، اوضح خلالها أهمية التصويت للاتحاد الوطني الكوردستاني، مبيّناً الفوارق بين الاتحاد الوطني الكوردستاني والأحزاب الأخرى في بغداد، حيث أكّد أن الاتحاد الوطني أقلّ انشغالاً بالانتقادات وأكثر تركيزاً على دوره ومكانته الفاعلة في العاصمة، ودعا إلى منحه الثقة مجدداً لأنه يمثل قوةً ثابتةً وذات مصداقية في بغداد، ولديه سياسة متّزنة تهدف إلى معالجة القضايا استناداً إلى مواد الدستور العراقي ومبدأ الشراكة الوطنية الحقيقية.وختم بالقول: إن قوة الاتحاد الوطني في بغداد تعني قوة الكرد وكردستان، داعياً الجميع إلى التصويت للقائمة 222.
Pukmedia

يستهل الكاتب عباس صحبت عزيز مقاله بالقول: خلية نحل تعمل ليل نهار دون كلل او ملل، ربطت الليل بالنهار لتقديم الخدمات للمواطنين في محافظة كركوك، التي توشحت الرداء الاخضر من جديد، بعد ان عانت لغاية سنة خلت من نقص في الخدمات وتراكم النفايات وتردي الواقع الخدمي وهي تعد من اغنى محافظات البلاد.لذا اصبح لزاما على كل ذي ضمير حي يشاهد ما يحصل في كركوك الان، ان يُحكم عقلة ووجدانه، وان يحكم بعيدا عن الانتماءات الاخرى، من الاجدر بادارة المحافظة ومن القادر على تنفيذ تطلعات ابنائها، ومن الذي يفي بوعوده ومن يخالفها، وان غدا لناظره قريب.
Pukmedia

محمد شيخ عثمان توقف في مقال له عند التأكيدات الأخيرة بقرب فتح الأجواء أمام مطار السليمانية، اعتبره الكاتب، انه في جوهره انتصار للنهج الوطني المسؤول الذي اختطه الاتحاد الوطني الكردستاني، القائم على الحوار والاحترام المتبادل، والإيمان بأن العلاقات الإقليمية المتوازنة لا تبنى بالمزايدات ولا بالتبعية، بل برؤية وطنية تضع مصلحة كردستان والعراق فوق كل اعتبار.وبين إغلاق السماء وفتحها، يثبت الاتحاد الوطني مرة أخرى أنه حزب الدولة لا حزب الأزمة، وأن قيادته بوعي الرئيس بافل جلال طالباني استطاعت أن تحول الخلافات الإقليمية إلى فرص تفاهم، وتحول التحديات إلى إنجازات. و هذا ما يحتاجه المواطن الكوردستاني وينبغي أن ينعكس على ثقته برصانة هذا الحزب العريق.
KRT

يقول محمد شيخ عثمان في ذات الموقع، مع انطلاق حملة الاتحاد الوطني الكردستاني، ألقى الرئيس بافل جلال طالباني، خطابا انتخابيا لم يكن خطابا تقليديا يركز على الحشد السياسي أو الوعود السطحية، بل شكل خارطة طريق استراتيجية تعكس رؤية الاتحاد الوطني للتعامل مع هموم المواطنين ومكتسبات الإقليم، وعلاقاته بالعاصمة بغداد، وأهميتها بالنسبة لكوردستان والعراق والمنطقة والعالم. إن تحليل هذا الخطاب يظهر أن الرسالة الرئيسية تتجاوز مجرد الدعوة للتصويت، لتضع الناخب أمام مسؤولية تاريخية في اختيار الطرف القادر على الإنجاز وحماية الحقوق.
الزمان

والى مقطتفات من مقال للكاتب عدالت عبدالله جاء على صفحات الزمان، اكد فيه ان بافل طالباني، وحزبه يُعدّان اليوم من أقرب الأصدقاء للفرقاء السياسيين في بغداد، ومن أشد المؤيدين لانتهاج سياسات وطنية والحفاظ على استقلالية القرار السياسي العراقي، وجعل بغداد عاصمة سياسية قوية في المنطقة. كما أكد هو بنفسه في كلمته حين قال: إن بغداد، رغم التدخلات والمؤامرات، تبقى شئنا أم أبينا مركزًا رئيسيًا لاتخاذ الكثير من القرارات المهمة والصعبة المتعلقة بالعراق والمنطقة ومصيرهما. ونحن إذ نؤمن بالتعايش، علينا أن نواصل هذا المسار الذي يمثل برنامج مام جلال، ونهجه السياسي في العراق.
العربي الجديد

في العربي الجديد، يرى نواب ومختصون تحدثت اليهم الصحيفة،أنّ ربط الحكومة العراقية بين الاستقرار المالي وضمان دفع الرواتب قد يحمل أبعاداً انتخابية واضحة، إذ تسعى من خلاله الحكومة إلى تعزيز الثقة بأدائها الاقتصادي وتوظيف الملف المالي ورقةَ ضغطٍ أو كسب سياسي لصالحها. في المقابل، يحذر خبراء الاقتصاد من أن هذه الوعود قد تصطدم بتحديات حقيقية في حال تراجع أسعار النفط أو زيادة الإنفاق العام من دون إصلاحات هيكلية في القطاعات غير النفطية. ان الواقع المالي ما زال هشاً ويعتمد كلياً على النفط الذي يمثل أكثر من 90% من الإيرادات العامة.
السومرية نيوز

اذا استقرت النفقات التشغيلية للعراق على مستواها الحالي، وفقا لتحليل للسومرية نيوز، البالغ 300 مليار دينار يوميًا، أي ما يتطلب 85 الف دينار للبرميل، فهذا المبلغ لن يتحقق من الـ58 دولارا للبرميل الا بتغيير أسعار صرف الدولار، وعند تحويل الـ58 دولارا الى 85 الف دينار، يعني ان سعر الدولار الواحد يجب ان يكون 1460 دينارا، أي السعر الذي تبيعه به المالية للبنك المركزي الدولار، اما من البنك المركزي للمصارف سيكون 1470، ومن المصارف للمستهلكين سيكون 1480 دينارا لكل دولار.هذا الخيار، بات مطروحا فعلا في الاروقة السياسية بل وبدأ العديد من الخبراء الاقتصاديين يتحدثون عنه، فتغيير سعر الصرف سيمنح خزينة الدولة نصف مليار دينار يوميًا.
الصباح

نشرت الصباح ريبورتاجا، ركز على غياب الثقافة المائية الذي لا يقتصر أثره في نقص المياه فحسب، بل يمتد إلى تداعيات اجتماعية واقتصادية وبيئية خطيرة، منها الهجرة القسرية من المناطق الزراعية، خصوصاً في الأهوار، وارتفاع معدلات البطالة نتيجة تراجع الإنتاج الزراعي، فضلاً عن تدهور التنوع البيئي بسبب الجفاف. يبين الريبورتاج، أن انقطاع الماء يعني انقطاع الحياة ذاتها، ولا بد أن يدرك المواطن أن الحفاظ على كل قطرة ماء مسؤولية وطنية وإنسانية، قبل أن تكون مرفقاً خدمياً، داعياً إلى أن يكون الترشيد سلوكاً يومياً لا شعورياً وليس مجرد استجابة وقتية للأزمات.ان حماية المياه واجب جماعي لا يقل أهمية عن حماية الحدود.
الصباح

في الصبح ايضا وفي تقرير لها وصف خبراء بيئة، العواصف الترابية بواحدة من أخطر الظواهر البيئية، التي تشهدها المنطقة والعراق على وجه الخصوص، أنها ليست مجرّد حدث طبيعي عابر بل أزمة بيئية وصحية تترك بصماتها على الإنسان والمكان والزمان، تسبب القلق والخوف، خاصة لدى الأطفال وكبار السن عند اشتدادها، فضلا عن انعكاساتها الصحية عليهم بسبب مشاكل ضيق التنفس، ناهيك عن الإحباط والضيق النفسي. ان ارتفاع درجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية كأحد نتائج التغير المناخي، وأيضا تدهور التربة لانخفاض الغطاء النباتي، فضلا عن زيادة مساحات الأراضي المتصحرة، وقلة الامطار، وتدهور مناسيب المياه في المصادر المائية، من الاسباب التي جعلت هذه الآفة تستفحل في البلاد و تشرق خضرة العراق.
العربي الجديد

يدعو معن البياري في العربي الجديد، إلى ترك السياسة جانبًا بعد وقف الحرب على غزة، فليس الوقت للوم أو لتحليل المواقف أو للحديث عن الزعماء وخططهم، بل الوقت لأهل غزة ليفرحوا كما يستطيعون، بعد عامين من الجحيم والموت والدمار. يشدد الكاتب، على أهمية أن يُسمح للغزيين بالابتهاج، وبالراحة، كما بتذوق طعم الأمان والنهار العادي، بعد أن عاشوا تحت القصف والحصار. فعلى الرغم من ثقل اليأس الذي خلّفته الحرب، يريد الناس أن يصدقوا أن الحرب التي وصفها الكاتب بحرب الإبادة توقفت أخيرًا.
نيويورك تايمز

نشرت صحيفة نيويورك تايمز، تقريرا أعدّته إيزابيل كيرشنر، قالت فيه إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نسب الفضل لنفسه في نهاية هذا الأسبوع في خطة ناشئة لتحرير جميع الأسرى المتبقين لدى حركة حماس وإنهاء الحرب المستمرة منذ عامين في غزة.لكن كان واضحا تماما للإسرائيليين، وللفلسطينيين وغيرهم في المنطقة، أن من يتخذ القرارات هو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. اختتمت بالقول إن نتنياهو، الذي ينظر إلى الأمور من منظور التاريخ، يدرك أن “الدخول في صراع مع ترامب سيضر به، لا بترامب.
التليغراف

ننتقل إلى صحيفة التليغراف البريطانية، ومقال لهيئة التحرير بعنوان: إذا استطاع ترامب إحلال السلام في غزة، فهو يستحق جائزة نوبل.تشير الصحيفة الذي يصادف الذكرى السنوية الثانية لهجوم حماس في السابع من أكتوبر على إسرائيل، معتبرة أن عواقبه كانت وخيمة، إذ دُمّرت أجزاء كبيرة من غزة تقريباً، في حين سعت القوات الإسرائيلية للقضاء على مقاتلي حماس والتهديد الذي يشكلونه إلى الأبد. يسعى الرئيس (ترامب) جاهداً للتوصل إلى اتفاق فوري، لا سيما وأن الفائز بجائزة نوبل للسلام لهذا العام من المقرر الإعلان عنه في أوسلو إذا تمكن من التوصل إلى اتفاق لإنهاء حرب غزة، فسيكون مستحقاً لها.
لوفيغارو


