Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»الدولة بين الهيبة والخيبة
    صحافة وأراء

    الدولة بين الهيبة والخيبة

    26/08/2022 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    المحامية
    هيڤار محمد عمر

    مما لاشك فيه و مما أصبح من المسلمات الراسخة في العقول و الأذهان أن من مقومات الدولة الحديثة و هويتها بمفهوهما الدستوري و القانوني و السياسي و الفلسفي أن تكون ذا هيبة و سلطان ، و أن تكون لها الكلمة العليا على الجميع دون استثناء بما تمتلكها من أدوات السلطة للحكم فلا فرق بين الطبقة الحاكمة و المحكومة إلا بالوظيفة لها ما عليها وعليها ما عليها من حقوق و واجبات دستورية ثابتة و واضحة و مقننة لا يمكن التجاوز عليها أو الإخلال بها أو التهاون معها.

    بالعودة إلى فلسفة إنشاء الدولة بمفهومها الحديث و هويتها القانونية نرى بشكل لا لبس فيه أن هيبة الدولة تكمن في سلطاتها و إرادتها و حكمها القانوني الرصين و ذلك باخضاع الشعب و أجهزة الدولة و ومؤسساتها تحت سيف الدستور العادل، حينما وزع الأدوار بين سلطات ثلاث هي التشريعية و التنفيذية و القضائية رغم بعض الإختلافات البسيطة في شكلها و نوعها ، إلى اضطر المشرعون إلى إعطاء الإعلام و حرية الرأي و التعبير والفكر والمعتقد دورا بارزا في دساتير الدول لتصبح حقوقا و مبادئ دستورية من العيب ومن الإجحاف إغفالها، تتشوه صورة الدولة و تصبح معيبة دستوريا و سياسيا و فلسفيا و دوليا أيضا إذا ما ظنت بعض الأحزاب أن بعض الكيانات وبعض المتنفذين وبعض المستفيدين و المندسين تحت مظلة الدولة بقوة السلاح أو لأسباب عقائدية أو سياسية عرضية أنها فوق سلطان الدولة وأنها فوق إرادة الدولة وأنها بديل للسلطة أو أنها تحكم و تخلق الدولة من خلالها ، بالتاكيد هذا تصور خاطئ و مخيف و مريب في نفس الوقت لانها ستعيد بجسم و هيكل الدولة إلى ما قبل ولادتها الدستورية و السياسية و الفلسفية ، فإعادة الحال إلى ما كان عليه سوف يضر بالشعب لأنها ستخلف الفوضى الممنهجة و حالة من الفلتان الفوضوي و تمحي قدسية الالتزامات الدستورية لدى الفئات المتخاصمة و المتنازعة و المتنافسة و تجعلها سائبة لا تحتكم إلى القضاء و الدستور وتجعل من السلطتين الأخريين بلا قضاء بلا سيف بلا عدل أو عدالة منشودة و هنا يفقد المنطق الدستوري والعقل البشري علته من القبول في إنشاء هذا الكيان القانوني والسياسي و الاجتماعي و الفلسفي الذي سميناها الدولة و تنعدم الهيبة لتسود الخيية لدى الجميع دون استثناء و يستشري الفوضى و الفساد الحكومي و الشعبي لنشكل خطرا على انفسنا قبل غيرنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter