خاص للمسرى
دعاء أبوسعدة – فيينا
حين تتحول الرحلة إلى لغة، والحنين إلى وطنٍ متنقّل، يولد كتابٌ يشبه صاحبه..
في عمله الجديد ( العالم بعيون كوردية ،النمسا نموذجا – اقليم شتايامارك) حينما يصبح الترحال هوية النمسا على مرايا القلب الكوردي”، يطلّ الشاعر والرحّالة بدل رفو من نافذة الأدب ليكتب النمسا كما لم تُكتب من قبل لا بعين السائح العابر، بل بعين المقيم المتأمل العاشق للشعوب والانسانية الذي يسكنه المكان ويسكن هو المكان.


