يواصل رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني السيد بافل جلال طالباني،نشاطه السياسي والدبلوماسي في إطار تحرّك شامل لترسيخ الحوار الوطني، وتعزيز الشراكة السياسية، وحماية الاستقرار، وضمان الحقوق الدستورية لإقليم كوردستان والمواطنين العراقيين جميعاً.
ويؤكد الرئيس بافل جلال طالباني أن بغداد هي العمق الاستراتيجي لسياسة الاتحاد الوطني، وأن مصلحة المواطنين في الإقليم والعراق تتجسد في استمرار التفاهم الوطني، وحل القضايا الخلافية بروح الدستور والمسؤولية المشتركة.
علاقات قوية في بغداد
يقول هريم كمال آغا المرشح رقم 1 رئيس قائمة الاتحاد الوطني الكوردستاني رقم 222 في محافظة اربيل ( للموقع الرسمي للاتحاد الوطني الكوردستاني ): إن الرئيس بافل جلال طالباني والاتحاد الوطني كانا دائما سباقين للمساهمة في حل المشاكل العالقة بين الاقليم وبغداد، والرئيس بافل جلال طالباني هو القائد الوحيد الذي لعب دورا محوريا في حل تلك المشاكل عن طريق علاقاته القوية في بغداد.
واضاف: عندما كان باقي قادة الاطراف السياسية منهمكون باطلاق التهديد والوعيد، انبرى الرئيس بافل جلال طالباني وعن طريق اتباع نهج فقيد الامة الرئيس مام جلال لحل المشاكل وتمكن بالفعل من تهدئة الاجواء وساهم في التوصل الى اتفاق تم بموجبه صرف رواتب الموظفين.
حل المشاكل
يقول الدكتور ريكوت حمه رشيد المرشح رقم 1 رئيس قائمة الاتحاد الوطني الكوردستاني رقم 222 في محافظة السليمانية : ظهر بشكل واضح وللجميع بان الرئيس بافل جلال طالباني هو الوحيد الذي له ثقل ودور في العاصمة بغداد والقادر على حل المشاكل العالقة بين حكومة اقليم كوردستان والحكومة الاتحادية.
واضاف: للموقع ذاته”لم يتمكن اي رئيس حزب آخر من لعب الدور الذي لعبه الرئيس بافل جلال طالباني لضمان المستحقات المالية للموظفين وتهدئة الاوضاع بين الاقليم وبغداد”.
الاتحاد الوطني لايرفع الشعارات دون تنفيذها

