جوان رسول
2025-11-3
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاثنين 3-11-2025.
KRT

كركوك لا تُدار بعقلية “المناطق المحظورة”، ولا تُختزل بحدود خطاب قومي أو حزبي. هي مدينة الجميع، ومن واجب كل مسؤول فيها أن يعمل لكل أهلها دون تمييز، كما جاء في مقال سوران الداوودي. كركوك ستبقى مدينة الجميع لا مدينة الاصطفاف، وملتقى القلوب لا ميدان الاتهام، ولن يغيّر الخطاب المتوتر من الحقيقة الأهم التي تؤكد أن قوة كركوك هي في وحدتها، وأن خدمتها شرف لا يمكن أن يحتكره أحد أو يمنعه أحد.ريبوار طه سيبقى في خدمة أهلها كافة، والاتحاد الوطني الكردستاني سيظل صمام التعايش فيها، مهما علت الأصوات ومهما تبدلت الحسابات. فالمواقف تُقاس بالفعل لا بالقول، والمدينة أكبر من أي جدل عابر.
ايلاف

شمال سليم، يستهل مقاله في ايلاف بالقول،في مشهد خريفي ساحر تفيض فيه الطبيعة بألوانها الزاهية، تحتفل مدينة الرمان حلبجة الجميلة بمهرجانها الحادي عشر للرمان ومنتجاتها المحلية، مهرجان يجمع بين التحدي والإصرار وخيرات أرضها المقدسة. عاشت حلبجة، بالرغم من آلامها ومعاناتها، واليوم وسط أجواء احتفالية تستمر على مدار 30 يوماً، انطلق في حلبجة مهرجان الرمان بمشاركة الوفود العربية والأجنبية والمحلية، ومن المتوقع أن يستقطب المهرجان نحو نصف مليون زائر وسائح من مختلف مناطق العراق. ومن الجدير بالذكر أن المهرجان لا يقتصر على الرمان والمأكولات الشعبية فقط، بل يشمل أيضاً الحرف اليدوية.
العربي الجديد

أكثر من 185 ألف عنصر من مختلف صنوف الأجهزة الأمنية سيشاركون في حماية مراكز الاقتراع ومحيطها في أكبر انتشار أمني من نوعه منذ أعوام، حسب ما جاء في العربي الجديد. تأتي هذه الإجراءات في ظل أجواء تنافس انتخابي محتدم، حيث تسعى القوى التقليدية إلى الحفاظ على مواقعها السياسية عبر حملات تعبئة مكثفة، بينما تعمل قوى جديدة على كسر احتكار المشهد والبحث عن فرص حقيقية في المشهد البرلماني المقبل. التحدي الأبرز لا يكمن في الجانب الميداني، بقدر ما يرتبط بمواجهة الشائعات والهجمات الإعلامية والإلكترونية التي تستهدف زعزعة الثقة بالاستحقاق الانتخابي.
المدى

في المدى، الحديث عن الحضورالنسوي غير المسبوق في الانتخابات التشريعية المقبلة، وهو الأوسع منذ عام 2003، إذ ارتفع عدد المرشحات إلى أكثر من 2250 امرأة يتنافسن على مقاعد البرلمان ضمن مختلف القوائم والتحالفات السياسية، في دلالةٍ على اتساع مساحة المشاركة السياسية للمرأة العراقية بعد سنواتٍ من التراجع. يرى مراقبون أن الكمّ لا يعني بالضرورة تمكينًا حقيقيًا أو حضورًا فعّالًا، إذ لا تزال بعض الترشيحات مرتبطة بحساباتٍ حزبية أو باستحقاقات الكوتا أكثر من كونها تعبيرًا عن قناعةٍ بقدرة النساء على صنع القرار والمساهمة في التغيير. هناك نساءً دخلن هذا الميدان بوعيٍ وإيمانٍ بأهمية دورهن في التغيير، ويمتلكن برامج انتخابية واقعية تستند إلى احتياجات المجتمع، ويسعين بجديةٍ لتحسين واقع المرأة من خلال التشريعات، بعيدًا عن الشعارات.
بغداد اليوم

نحن وصلنا إلى نتيجة مهمة جدًا أن الخلل والضعف ليس بالمرشح، بل في الناخب، لأنه لا يعرف مصلحته ولا يعرف معنى الانتخابات ولا يعرف مشاريع القوانين التي سيتبناها النائب عند فوزه. وهذا ما نراه من طوفان كبير من ارتال السيارات والباصات والكتلة البشرية التي تزحف خلف المرشح، وهو يشعر بنفسه أنه قائد لهم، وهم يقفون إجلالًا له وهو يمر بهم فردًا فردًا. فإن الاستفاقة تبدأ عندما يتوقف الناخب عن تكرار نفس السلوكيات السلبية في صناديق الاقتراع، ويعطي الأولوية لبرنامج المرشح ومصلحة الوطن على حساب المصالح الشخصية، وفقا للكاتب نبيل العبيدي.
الصباح

في السياق نطالع مقالا لخالد العرداوي، يبين ان الانتخابات القادمة ليست مجرد خيار داخلي محدود للشعب العراقي لاختيار حكامه، بل هي رهان على قدرة بلاد الرافدين في استعادة قوتها ومجدها من جديد، لتكون فاعلا مهما في التوازن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتقديم المزيد من التحفيز للتحول الديمقراطي في الشرق الأوسط. وهذا الدور المحوري للانتخابات القادمة يتطلب ارتقاء القيادات السياسية العراقية الى مستوى الحدث، فالفرق بين رجل الدولة الناجح والسياسي العادي هو أن الأول يمتد بنظره الى ابعد من اللحظة التاريخية التي يعيش فيها، كما يُحسن انتهاز الفرص التي تلوح له في بيئته المحلية والدولية، فيسهم مساهمة فعالة في بناء دولة قوية وحياة أفضل لجيله والاجيال القادمة.
الدستور

ماجد زيدان ينوه في مقاله، ان هناك حاجة لتغيير سياسة استهلاك المياه على الصعيد الفردي في العراق، لمختلف الاغراض والاستخدامات من خلال زيادة الوعي بأزمة المياه واعتبارها مسالة حياتية يومية وثقافة الترشيد للاستهلاك , وتحديد موقف شعبي من اعتداء الجارتين على حقوق بلادنا .الحكومة مسؤولة عن جزء كبير من الازمة ومن الضروري وضع الخطط الازمة واشراك المواطنين في نهج يحافظ على المياه من الهدر ويسترجع حقوقنا. فليس من المنطق والمعقول والمقبول ان يصل استيراد البضائع من الجارتين اي تركياوايران،الى ما يقرب 40 مليار دولار سنويا وكلتاهما لا تستجيبان لمطالب العراق.
القدس العربي

كتب وسام سعادة في القدس العربي، أن لبنان يقف عند نقطة حساسة. وهي اجتناب حرب جديدة، خاصة أن خطر الشقاق الداخلي ليس واهياً. والانقسام على خلفية الموقف من حزب الله وسلاحه يزيد يوماً بعد يوم بالنسبة إلى المجتمعات اللبنانية المتداخلة. هناك من يكابر، ويحسب أنه ما زال قادراً على اعتراض سبيل نزع السلاح كجملة. وهناك في المقابل من ينادي على سحب السلاح ويكابر على واقع أهلي ليس من السهل فك الارتباط بينه وبين هذا السلاح حتى الآن. في مثل هذا الوضع يقول الكاتب ، شبح تجدد الحرب الشاملة هو شبح يصنع للبنانيين أوقاتهم وأيامهم.
العربي الجديد

أشارت صحيفة العربي الجديد، إلى أن الغموض والترقب يخيّمان على المشهد في الشرق الأوسط، في ظل غياب الحسم واستمرار الضبابية في ملفات المنطقة كافة؛ من غزة ولبنان إلى اليمن وإيران.فيما يتعلق بالملف الإيراني فاستمرار الجمود في المسار الدبلوماسي بين واشنطن وطهران، مقروناً بتصريحات المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، حول بقاء القلق إزاء البرنامج النووي الإيراني، يجعل هذا الملف مفتوحا على احتمال الانفجار مجدداً. وعلى الرغم من حرب يونيوالماضي والهجمات على منشآتها النووية، فإن برنامج إيران النووي لم يُدمَّر كما يزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وحتى لم تتوقف أنشطتها بالكامل وتمتلك احتياطيات جيدة من اليورانيوم عالي التخصيب.
وول ستريت جورنال

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال، عن مصادر قولها إن حزب الله اللبناني بدأ في إعادة بناء ترسانته وتنظيم صفوفه في خطوة تعد تحدياً لشروط اتفاق وقف إطلاق النار وتزيد من احتمال تجدد الصراع مع إسرائيل، وفق الصحيفة.وأضافت الصحيفة أن المعلومات الاستخباراتية تظهر أن حزب الله يعيد تخزين الصواريخ ومضادات الدبابات والمدفعية، موضحة أن بعض هذه الأسلحة تأتي عبر الموانئ البحرية وطرق التهريب عبر سوريا. كما قال مصدر لوول ستريت جورنال إن حزب الله يصنع بعض الأسلحة الجديدة بنفسه.
واشنطن بوست

ذكرت واشنطن بوست، أن قرار الإدارة الأمريكية باستئناف تجارب الأسلحة النووية سيقوض مساعي الرئيس دونالد ترامب لترسيخ مكانته كداعم لخفض التصعيد ومرشح لجائزة نوبل للسلام.أضافت الصحيفة: قد يقوض هذا التصعيد تحركات ترامب الأخيرة لتعزيز صورته كرئيس للسلام، في إطار حملته للفوز بجائزة نوبل للسلام، وسعيه إلى تخفيف التوترات مع الخصم الجيوسياسي الرئيسي للولايات المتحدة.أوضحت أن هذه التصريحات قد تستخدمها إدارة ترامب كورقة ضغط في مفاوضات الحد من الأسلحة النووية مع روسيا والصين.
التلغراف


