Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»الدولة ما بين الجحود والجمود
    صحافة وأراء

    الدولة ما بين الجحود والجمود

    09/09/2022 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    المحامية هيفار محمد عمر

    الحقوق والواجبات والحريات الاساسية للفرد من الثوابت الدستورية في جميع دساتير العالم وتتكفل بها السلطات الثلاث في سياسات وبرامج حكومية لضمان تنفذيها وتهيئة المناخات اللازمة للاستقرار السياسي والاقتصادي والدستوري في الدولة، بحيث انها تعمل دوما نحو تحقيق الافضل بما يمكنها من ممارسة مهامها بشكل دستوري وديمقراطي لتكون المرآة العاكسة لارادة الشعب ولتبرز هوية المواطنة بارقى شكل.

    الدولة متمثلة بسلطتها السياسية والتي تعمل وفقا للفلسفة السياسية السائدة والموروث القومي لهويتها الفكرية تحاول دوما ان تقدم الافضل وترسيخ الافكار والبرامج الحكومية للنهوض بواقع المواطن ومستويات معيشته نحو ما يليق به وما يلقى عليه من واجبات امام الدولة قد ترهق كاهله وقد يدفع عمره للحفاظ على هوية الدولة كما هو الحال مع الجيش والموسسات الامنية مثلما يدفع الموظفون ربيع اعمارهم في خدمة دوائر الدولة وفقا للقانون، لكن السطلة اذا ما جنحت عن تنفيذ مهاما بالشكل المطلوب وانكرت الحقوق وتغافلت المطالبات المتحررة والمتكررة من الشعب وتقاعست عن تنفيذ مهامها وظيفتها كحكومة فانها تكون جاحدة وظالمة ومستغلة تجاه الحقوق الدستورية للشعب وبالتالي فان هذا التقصير سيضر بالشعب والدولة ويخلق حالة من الجمود والتخلف في كافة المجالات والاصعدة على حد سواء، ويخلق نوعا من الجهل الاداري ويشكل خطرا على مفاصل الدولة لاحقا مما نستطيع ان نسميه انها اصبحت سطلة لا تعير للدستور اهمية او انها تجردها من قدسيتها وهيبتها وسلطانها اللامتناهي، وهذا ما يمكن ان يوصف بالنكران الدستوري او الغفلة الدستورية والتي تعتبر جريمة تاريخية بحق الشعب يستوجب العقاب من الشعب نفسه لانها انتهكت بفعلتها هذه السمو الدستوري واسقطت سلطان الارادة الدستورية، فما على السلطة والحكومة الا ان تجدد نفسها بين الحين والاخر في تجارب ديموقراطية  دستورية من خلال الرقابة على نفسها ورقابة الشعب عليها متمثلة بالسلطة التشريعية وان تفصل بينها وبين غيرها امام السطلة القضائية وفقا للدستور لتحافظ على هيبة الدولة وعدم الانحياز للمصالح الفردية والحزبية الضيقة والهادمة للدولة.

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter