Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»المُقدسات والشعوب
    صحافة وأراء

    المُقدسات والشعوب

    11/10/2022 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الكاتب.. جهاد كاظم العكيلي

    تخضع الدول إلى منظومة من العلاقات التي تُنظم وجودها وعملها وفقا لضوابط ولوائح هيئة الأمم المُتحدة التي أقرت أصلا من قبل الدول العظمى، فهيئة الأمم ومنظماتها الدولية تفرض وصاياها على هذه الدول خصوصا دول العالم الثالث حيث لا تزال هذه الدول تعيش تحت وطأة اللوائح والضوابط المُقترنة بالقوة في حال عدم إنصياعها لخدمة المصالح الأمريكية والبريطانية على وجه التحديد، مع ملاحظة أن أهم وسائل الهيمنة والسيطرة هي فرض القوى العُظمى لقدسيتها المزعومة بالديمقراطية والمساواة بين شُعوب العالم..

    وفي هذا الصدد، نجد أن هذه الدول مُلزمة بتنفيذ مصالح القوى العُظمى والدول النافذة في هيئة الأمم المُتحدة على حِساب خيرات وثروات دول العالم الثالث وشعوبها، أما شُعوب هذه الدول هي أيضا ستكون مُلزمة بتعزيز مصالح دولهم على مصالحهم الخاصة وإن كانت على حِساب وجودهم المادي والنفسي، حتى أصبح العُنف او القوة التي تستخدمها هو قانون الدولة لفرض وجودها مثلما هو حالها مع الأمم المُتحدة، فالحرية التي وهبتها للشعب هي مُجرد وهم وخدعة الدولة التي أعلنت وصاياها على الحرية ذاتها، والتي تُحاربها بشتى الوسائل في الوقت الذي نصَّبت نفسها لحماية الحريات .

    وهذا يعني إن الدولة منحت لنفسها الأولية لتحقيق مصالحها الخاصة على حِساب شعبها، وترجمت بذلك حُرية الشعب السياسية إلى حُرية السلطة، لتخدع بذلك الشعب وتحكمه بإسم ثالوث (الدولة والدين والضمير).

    إن هذا الثالوت الذي توغلت عن طريقه الكثير من أنظمة الدول، إفترست به الشعوب وأذلتها وسلبت منهم خيراتها وثرواتها، حين حَوَلت حُرية سلطة الدولة إلى عبودية الشعوب عامة، وصارت قُدسية الدولة حِيال شعوبها هي نفس قُدسبة الأمم المُتحدة والدول العُظمى والدول النافذة إزاء تلك الدول، مُتبعة بذلك مبدأ الغاية تُقدس الوسيلة، فإذا كانت مصلحة الدولة هي النهاية، فالحرب هي وسيلتها المُقدسة، وإذا كانت العدالة غاية الدولة، فالقتل هو الوسيلة المُقدسة ..

    إن الدول المُقدسة تُقدس كل ما يخدمها، وتقف ضد كل المُفكرين والمُشككين في عملها، وأن الفرد المُميز هو دائما الضحية، والجهل هو المُقدس في سلطة الدولة التي صار يسودها الفساد ليعم بذلك تجهيل الشعوب، وهو ما يُنذر بِخطر شديد.

    نقلا عن المعلومة 

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    0:00:00
    0:00:00
    0:00:00
    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter