تعهد رئيس الجمهورية، عبد اللطيف رشيد، اليوم الاثنين، ببذل كل جهده لحماية الدستور وحل المشاكل القائمة.

وقال رشيد في كلمة خلال مراسم التنصيب تابعها المسرى ، ان “المرحلة السابقة كانت صعبة للجميع واتمنى عراقا قويا ومستقرا ومتصالحا في المرحلة المقبلة”، مقدماً شكره الى “المرجعية الدينية العليا وممثلي الشعب العراقي لمنحه الثقة”.
واضاف “نباشر مهام عملنا نستذكر جرحى وشهداء القوات المسلحة بكل صنوفها، ونأمل تشكيل الحكومة باسرع ما يمكن”.
واعلن رئيس الجمهورية “سابذل كل جهدي لحماية الدستور وحل المشاكل القائمة، وأسعى على اقامة علاقات متينة مع دول الجوار والمجتمع الدولي”.







