المسرى ..
جوان رسول ..
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقاريرفي الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاثنين 2-1-2023.
سكاي نيوز
نشرت سكاي نيوز، عن الحرائق والاصابات التي شهدتها مدن عراقية خلال احتفالات راس السنة، يقول تقرير الموقع، ان بغداد والمحافظات شهدت 45 حريقا خلال الاحتفالات، مشيرا إلى أن 20 من تلك الحوادث نجمت عن الألعاب النارية. وتعالت أصوات تطالب بمنع تداول تلك المفرقعات في الأسواق، أو وضع ضوابط وإرشادات في منافذ بيعها ومنع القاصرين من شرائها ومحاسبة المخالفين، منعا لتنغيص الأجواء الاحتفالية وكي لا يتحول الفرح إلى مأتم.
الحرة
يكتب اياد العنبر، مقالا في موقع الحرة، يرى انه رغم كل السوداوية وانعدام التفاؤل بأنّ يكون القادم أفضل على يد الطبقة الحاكمة، إلا أنَّ الأملَ يبقى ويجب ألا نركن إلى اليأس. لأنَّ هذا تحديداً ما تريده هذه القوى. والزمن سيبقى ضاغطاً على نحو التغيير مهما طال أو قصر، فإنَّ البقاءَ لم يعد لِلأقوى وإنّما لمن يكون قادراً على التعامل بمرونة مع التغيرات والتطورات التي تحدث مِن حوله.
الدستور
العراقيون باتوا لا يؤمنون بان الاعوام المتتالية قد تغير من مسارات حياتهم ،ولن تؤثر حتما بتغييرات مستقبلية اكثر ايجابية، شخصية كانت ام عامة فيما يخص البلد، يقول سعد الكعبي. ويستطرد،ان الاغلب ان العام 2023 لن يختلف كثيرا عن 2022 سوى باختفاء الوعود وتراكم الازمات وزيادة اعباء الحياة.لا نستطيع ان نتامل في واقع سوداوي وضبابي خيم على امنياتنا منذ عقود طويلة وزرع فينا اليأس، وفقط الامل بعام اقل سوداوية عن سابقه.
المعلومة
حيدر سلمان، و في مقال له جاء على موقع المعلومة، يقول، يجب ان تكون هناك اجراءات أخرى طويلة الامد من اجل تحسين وضع العملة العراقية وفتح حسابات مصرفية اخرى تعتمد عمل اخرى مثل اليورو والباون واليوان، كلها مجتمعة تعطي حرية اكبر للدينار امام سطوة الدولار عليه. ويضيف، نحتاج خطوات حقيقية وليست ترقيعية للسيطرة على اداء البنك المركزي.
روسيا اليوم
موقع روسيا اليوم تناول في تقرير له، حالة الركود التي تعاني منها الأسواق العراقية وتحديدا العاصمة بغداد، بسبب ارتفاع سعر الدولار الذي أثر سلبا على حركة البيع والشراء. بحسب التقرير،حيث طالب أصحاب المحلات التجارية من الحكومة بإيجاد حلول عاجلة تجنب الأسواق تقلبات أسعار الصرف.
الشرق الاوسط
تقول صحيفة الشرق الاوسط، لأول مرة منذ تولي السوداني منصبه رئيساً للحكومة، استذكر الرأي العام ولاية الكاظمي التي بدأت بموازنة مالية محدودة للغاية، وانتهت بتسليم فائض مالي غير مسبوق، عبر سلسلة من الإجراءات القاسية، تضيف الصحيفة، ان ردود أفعال العراقيين، عبر وسائط مختلفة، اظهرت قلقاً بالغاً بشأن مصالحهم المالية واستقرارهم الاقتصادي، بخلاف ما كان عليه الحال خلال عامين من تولي الكاظمي منصب رئاسة الحكومة.
اخبار اليوم
صحيفة اخبار اليوم المصرية، سلطت الضوء، على بطولة خليجي 25 في البصرة، واشارت، الى الدعوات التي وجهت لمسؤولي الرياضة في العالم على مستوى الاتحاد العربي واتحاد غرب آسيا والاتحاد الدولي والاتحاد الآسيوي والأوروبي لحضور الحدث. حيث تتأهب المدينة لاحتضان منافسات النسخة 25 من كأس الخليج العربي المقررة بين 6 و19.وتشهد البطولة مشاركة 8 منتخبات هي اليمن والسعودية والعراق وعمان والكويت وقطر والبحرين والإمارات.
لوبوان
لماذا استهدف قاتل الدائرة العشرة بباريس الكرد قبل أسبوعين ؟ يتساءل الكاتب،في مجلو لوبوان، موضحا أن إحدى الضحايا هي أمينة كارا، المعروفة باسمها الحركي، إيفين جويي، رئيسة النساء الكرديات في فرنسا، والبطلة التي حاربت تنظيم الدولة الإسلامية بالسلاح.هذه المعطيات جعلت الجالية الكردية تخرج عن صمتها وتعبر عن غضبها ضد الشرطة وتتهم السلطات التركية بالتخطيط لهجوم باريس عبر الرجل الذي اعترف أنه ارتكب الجريمة بدافع العنصرية وكره الأجانب.
لاكروا
في مقابلة لصحيفة لاكروا، مع غييوم دوبوروبار المهندس المعماري، المتخصص في تراث الموصل، يقول، أن تنظيم الدولة الإسلامية دمر عددا كبيرا من الأضرحة والمقابر والآثار الإسلامية، موضحا أن الدمار كان كبيرا وبعض الأحياء مثل تلك الواقعة على ضفاف نهر دجلة تم هدمها بالكامل، مضيفا أن تنظيم الدولة الإسلامية دمر التراث الإسلامي بشكل أساسي، وعمليات الهدم طالته أكثر من التراث والمباني المسيحية. واعتبر، أن الدول الغنية لم تبد اهتماما بإعادة ترميم هذه المباني والأضرحة التي كانت تشكل صورة فنية رائعة على حافة نهر دجلة قبل عام 2014
القدس العربي
في مقال لجانبي فروقة، في صحيفة القدس العربي، اعتبر الكاتب، أن العالم يواجه في عام 2023 رياحا اقتصادية معاكسة مركزها الحرب الروسية الأوكرانية التي أثارت عاصفة أزمة طاقة عالمية، مضيفا أنه من المرجح أن تستمر أزمة الطاقة الأوربية وحالة الطوارئ حتى عام 2026، وهي تلقي ظلالها الثقيلة على الاقتصاد العالمي وتحفز الضغوط التضخمية، ما يقوض الثقة والقدرة الشرائية للأسر، ويزيد من المخاطر في جميع أنحاء العالم.
الاتحاد
في صحيفة الاتحاد الإماراتية نقرأ، أنه باستثناء بعض الأحداث الدرامية غير المتوقعة، ستسير الأمور كما كانت عليه. ودعونا نلقي نظرة على بعض النقاط. الحرب الروسية في أوكرانيا: على الرغم من تأثر روسيا سلباً بالعقوبات والخسائر الفادحة في أوكرانيا، لكن لا تظهر عليها أي بادرة استعداد لإنهاء هجومها.وسيستمر هذا الصراع في عام 2023 مع عدم استعداد أو قدرة أي من الطرفين على الاستسلام أو التراجع عن مطالبهما القصوى.