Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»عيد الفصح المجيد ..صوت السماء وعبق الكنائس العتيقة
    ثقافة وفنون

    عيد الفصح المجيد ..صوت السماء وعبق الكنائس العتيقة

    10/04/2023 - 11:53 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
     بشير علي ـ المسرى
    عيد الفصح، هو خروج شعب الله من أرض العبودية في أخر ضربة ضربها الله لفرعون، الضربة العاشرة لقتل كل أبكار المصريين فامر الشعب بان يذبحو ذبيح ويضعو الدم على العتبتين والقائمة لكل بيت حتى يرى الملاك المهلك هذا الدم فيعبر، وهكذا نجى بني اسرائيل الذين كانو في أرض مصر من الملاك المهلك الذي قتل كل أبكار شعب مصر وطلب من فرعون أن يخرج هذا الشعب بعد أن صارت مناحة في ارض مصر فاصبحت هذه المناسبة ذكرى عيد سنوية الفصح ويبقى لمدة 7 أيام ولا يدخل في البيت اليهودي، لا خمر ولا خميرة فهكذا كان يمارس الطقس في اليهودي  بحسب راعي كنيسة العهد الجديد المعمدانية، القس “ماهر فواد” الذي تحدث لنا في مقابلة خاصة مع المسرى.

    ويضيف فواد أن “المسيح مولود في عائلة يهودية كان قد عمل الفصح بكل تعاليم  الديانة اليهودية، لكن في المسيحية ليس لنا عيد فصح فعندنا ذكرى العشاء الرباني أو ما يسمى أيضا العشاء الأخير”.
    وأوضح أنه “صرنا نمارس هذا الطقوس  في بداية كل أسبوع يوم الأحد ونقوم بها الآن في كنائسنا في بداية كل شهر في السنة فنحن تنذكر العشاء الأخير الذي صنعه المسيح مع التلاميذ في ليلة الفصح، وهي ليلة القبض عليه وتسليمه إلى بلاطلس الذي أمر ان يصلب ويجلد ومع ذلك بيوم الأحد تم الصلب ويوم فجر الأحد قام المسيح من بين الأموات”.
     المتحدث الرسمي بأسم ديوان اوقاف الديانات المسيحية والإيزيدية والصابئة المندائيين في العراق، الأب مارتن هرمس داوود، قال في حديث للمسرى، إن” العيد الذي يحتفل به المسيحيون في العراق و كل العالم هو عيد قيامة المسيح ولا نسميه عيد الفصح ، لكنه من ضمن الأسبوع المقدس الأخير من الصوم هناك خميس الفصح والجمعة العظيمة والسبت النور وأحد القيامة.

    احتفال المسيحيون في العراق
    المتحدث باسم ديوان الوقف المسيحي يؤكد أن” مسحيي العراق يحتفلون بكنائسهم في المحافظات كونهم يعيشون في بلدٍ متنوع ليس له هوية مسيحية فقط، فهناك عدة ديانات أخرى تربطها تاريخ مشترك وتعايش موجود منذ آلاف السنين فهذا التعايش ولد منظومة من الأتزان والاحترام والتبادل الاجتماعي بين كل الاديان”.
    مشاركة الديانات الأخرى في الاحتفال
    داود أوضح أن ” هناك مشاركة بهذه الاحتفالات من قبل الأديان الأخرى الموجودة داخل العراق لكن ليس مثل مشاركة المؤمن المسيحي والذي تترتب عليه طقوس وممارسات من صيام وغيرها، وإنما هذه المشاركة هي رسالة يبعثها المشاركون ومفادها اننا نتحرم عاداتك وتقاليدك ونحترم ايمانك وانسانيتك ووجودك، والمسيحيون ايضا يشاركون اخوتهم العراقيين في مناساباتهم”.
    رسائل إنسانية
    يتابع داوود أن” هذه الرسائل المتبادلة بين الطوائف المتنوعة تساهم بشكل كبير في خلق جو من الألفة والتعايش السلمي، فعندما يشارك رجل دين في طقوس ديانة أخرى فهو يعبر بشكل علني عن دعمه ومساندته لأخيه في الوطن، وهي رسالة لرعيته ان نكون كلنا نعطي المحبة في المقام الأول وأن الاختلاف هو ضمن الطبيعة البشرية”.

    متى بدأ مسيحيو العراق في اقامة طقوس الأعياد؟
    وقال داوود إن، ” المسيحين في العراق يشاركون في اقامة، هذا العيد منذ السنوات الأولى من تأسيس المسيحية، وظهرت الديانة في العراق منذ القرن الأول وكانوا يحتفلون به، ولكن كان شكل الاحتفال يختلف في هذا الوقت عن هذا، الوقت فقد كانت الكنيسة مضطهدة من قبلِ المنطقة التي تتواجد فيها، بسبب عدم فهمهم للمسيحية والديانة الجديدة كما، كان يقال عنها، فقد كانوا يختلفون في القباب وفي الملاجئ تحت الأرض وفي البيوت بشكلٍ خفي لكن، اليوم المسيحيون العراقيون يحتفلون بشكل علني ومع مشاركة الجميع من أخوتهم في الديانات الأخرى في عراق متنوع وحر ولدينا ابنيتنا وكنائسنا في كل مكان من البلاد “.
    ما هي مطالب المسيح في هذه المناسبة ؟
    ويؤكد الأب مارتن أن للمسيحين مطلب واحد  وهو العيش بأمان  وسلام ومحبة واستقرار ، حيث نرى أن المرجعيات الدينية والمرجعيات المثقفة المجتمعية دائما ما تدعو إلى احترام الأخر وتوجهاته كون المسيحيون لهم الشراكة في بناء حضارة العراق وازدهاره منذ الاف السنين وهو شريك في اسم البلد فليس من المفروص أن يتم التعامل معهم وكانهم دخلاء وغرباء “.
    وأعلنت الحكومة العراقية عن تعطيل الدوام الرسمي للمكون المسيحي في العراق يومي التاسع والعاشر من نيسان الحالي، لتزامنها مع الاحتفال بعيد الفصح.
    وتعرض المكون المسيحي إبان سيطرة تنظيم داعش صيف 2014 على مدينة الموصل مركز محافظة نينوى، إلى القتل والتهجير وتسليب الممتلك، وهاجر الآلاف منهم خارج البلاد.
    منظمات دولية ومختصون يطالبون الحكومة العراقية والبرلمان بتشريع القوانين التي تحمي المسيحيين وتعيد لهم أملاكهم المغصوبة.
    almasra
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    بمشاركة الاتحاد الوطني.. اختتام أعمال مؤتمر الحوار الكردي الكردي بنجاح

    22/05/2025 - 11:28 م

    التعليقات مغلقة.

    0:00:00
    0:00:00
    0:00:00
    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter