Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    السليمانية.. خدمة كهرباء 24 ساعة تصل 14 منطقة

    29/05/2025 - 8:59 م

    القبض على مسؤولة توزيع كفالات داعش في كركوك

    29/05/2025 - 8:46 م

    الكتل الكردستانية تخرج ببيان حول إيقاف تمويل رواتب كردستان

    29/05/2025 - 8:04 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    الجمعة, مايو 30, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»الموظف من التهافت على التعيين إلى التنمر على المراجعين
    صحافة وأراء

    الموظف من التهافت على التعيين إلى التنمر على المراجعين

    12/04/2023 - 8:48 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    الكاتب.. خليل ابراهيم العبيدي
    قبل الدخول في صلب موضوعنا لهذا اليوم ، نود أن نعرض لثلاثة ملاحظات ، إلاؤلى .. أن الموظف اليوم لايحمل ابدا سمات موظف الخمسينات والستينات والسبعينات . لا من حيث المعلومات ولا من حيث الكفاءة ولا من حيث اسلوب التعامل مع المواطنين ، الثانية هي أن المتقدم للوظيفة العامة يتوسل للحصول عليها ، وبين ليلة وضحاها يتنكر لها وعلى تعليماتها ومراجعبها ، وثالثا ليتذكر أي موظف يتصدر مكتب الخدمة العامة ، أنه مراجع لدى إدارة عامة أخرى ويقف أمام موظف آخر يتمنى أن ينهي معاملته بسرعة ويسر ،أردنا مما تقدم أن نتكلم في العموم ، والاستثناءات صارت قليلة بعد السقوط ، فلا الكليات كانت منهلا حقيقيا للأداء الوظيفي ،ولا التربية العائلية كانت وراء متعلم يتهيأ للخدمة العامة ، ولا الشاب نفسه بات مستعدا لأداء مهام يراد من ورائها استيضاح دور الدولة في خدمة المواطن ، فالتربية الوطنية سابقا كانت تعد الأجيال عاما بعد عام لأن يكون مواطنا صالحا وموظفا ملتزما أو ضابطا مهنيا ، أو حتى قاضيا عادلا ، وكانت دوائر الدولة بشقيها القطاع الخدمي أو القطاع الإنتاجي ،مدارس تعد الموظفين جيلا بعد جيل وكان مدير الدائرة ومدراء الشعب والاقسام ، اضافة الى كونهم قدوة في السلوك والهندام والعمل كانوا معلمين للجدد من الموظفبن المعينين بواسطة مجلس الخدمة العامة في الدوائر  عموما ،  والمؤسسة الاقتصادية بالنسبة للقطاع الإنتاجي خصوصا ، وكانت امتحانات التعيين اصعب من امتحان البكالوريا ، كان الموظف حريصا على الدوام بموجب توقيع عند المباشرة وعند المغادرة ، وكانت الدوائر تشكوا قلة الموظفين لعدم امتلاكها صلاحية التعيين ، ولا يتم سد الشاغر إلا بوجود الحاجة الملحة وتوفر الدرجة في الملاك ووجود التخصيص المالي بموجب تنفيذ ميزانية العام الجاري ، وكانت الوظيفة تقييما للإنسان من حيث النزاهة والأمان ، فلم يكن للفساد مكان بين عموم الموظفين ، وان وجد فيكون في أدنى حالاته  ،  والأشخاص المتلاعبين يودعوا السجون  ويصبحوا بعد المغادرة منبوذين ، ولا يطلق سراح السارق إلا بعد إعادة اموال الملايين ، أن الموظف في العقدين الاخيرين تدرج دون أن يدري في ظل هيكل اداري مخالف لتعليمات وقوانين الخدمة العامة أو يتصرف بالمال العام خارج حدود وقواعد وأصول الصرف الحكومي ، وصارت المخالفة عرفا ، وازعاج للمراجع أسلوبا ، وصار لا يخاف العقوبة ، ما دامت التعليمات مقلوبة ، وهكذا صارت المفسدة مرغوبة ، وانقلبت الوظيفة العامة إلى عقوبة بحق المواطن المراجع وبحق الشعب  وأمواله المسلوبة.
    نقلا عن صحيفة الزمان
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    طيف أزمة جديدة وسراب المسؤولية الوطنية

    29/05/2025 - 7:45 م

    انخفاض الاحتياطي النقدي العراقي

    29/05/2025 - 9:12 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني رائد النضال التحرري

    29/05/2025 - 9:09 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    السليمانية.. خدمة كهرباء 24 ساعة تصل 14 منطقة

    29/05/2025 - 8:59 م

    القبض على مسؤولة توزيع كفالات داعش في كركوك

    29/05/2025 - 8:46 م

    الكتل الكردستانية تخرج ببيان حول إيقاف تمويل رواتب كردستان

    29/05/2025 - 8:04 م

    طيف أزمة جديدة وسراب المسؤولية الوطنية

    29/05/2025 - 7:45 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter