قال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في بيان موسع من 10 نقاط نشره على حسابه في “تويتر” إن ” بعد حرق نسخة من القرآن في دول أوروبية فان مثل هذه الجرائم قد تعتبر دليلا على وجود مخطط أدهى وأمر قد يطال باقي المقدسات مثل الكعبة قبلة المسلمين أو مراقد المعصومين في المدينة المنورة أو البقيع أو العراق أو غيرها”.
وأضاف “لكن هذه المرة ليست بأيدي المذهب الشاذ بل بأيدي قد لا تخطر على بال أحد”، مردفاً “الحذر الحذر لاسيما مع التراخي الواضح من قبل الدول وحكامها وضعف ردودهم واكتفائهم بالتنديد والشجب والاستدعاء وما شاكل ذلك مما لا ينهض بالمطلوب ولا يكون رادعا عن التجرؤ على فعل ما يسيء لمقدساتنا”.




