عززت دراسة جديدة نشرتها صحيفة “الصن” البريطانية أن تنشيط اللياقة يحسن صحة القلب والرئتين وبالتالي ترتفع القدرة على مقاومة الإصابة بسرطانات خطيرة مثل سرطان الحلق أو البنكرياس أو الكبد أو الأمعاء أو الكلى أو الرئة.
ويؤكد الطبيب آرون أونيروب، من جامعة غوتنبرغ: “تُظهر الدراسة أن اللياقة البدنية العالية لدى الشبان الأصحاء مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بـ10 من أصل 18 سرطانا تم فحصها.
وقال “يمكن استخدام هذه النتائج في سياسة الصحة العامة، وتعزيز الحافز لزيادة اللياقة القلبية التنفسية لدى الشباب”.
وبين ، أن “الأفراد الذين يعانون من تدني اللياقة البدنية كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسمنة ولديهم نسبة عالية من تعاطي الكحول والمخدرات”.