المسرى .. جوان رسول
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الخميس 21-9-2023.
الزوراء

صحيفة الزوراء، اهتمت بدعوة اللجنة المالية النيابية البنك المركزي، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجفيف منابع تهريب الدولار والسيطرة على السوق السوداء.و استطردت،ان عدم التزام التجار بالمنصة الالكترونية واللجوء للسوق السوداء أدى الى رفع أسعار الدولار في الأسواق المحلية. وأضافت، أن الحل الوحيد هو اجبار التجار بالالتزام بالمنصة والسيطرة على السوق السوداء.و يمر الدينار العراقي بوضع لا يحسد عليها منذ قرابة 20 عاماً.
المدى

حذّر مراقبون تحدثوا للمدى، من غياب التخطيط الحكومي لمواجهة تحديات الأمن الغذائي بالتزامن مع استمرار تراجع قيمة الدينار العراقي أمام الدولار في ظل استمرار اعتماد البلاد على الاستيراد لتأمين الحاجيات الأساسية من الغذاء بشكل كبير، مؤكدين أن انعدام التخطيط ووضع آليات لمواجهة الأزمة، سيلقى على عاتق المواطن، من خلال إجراءات آنية ستتخذ تكون انعكاساتها غير مدروسة.و يقدر عدد العوائل التي تعيش تحت خط الفقر في العراق بنحو 33 بالمئة وهناك محافظات ترتفع فيها هذه النسبة إلى الضعف،تقول الصحيفة.
العربي الجديد

العربي الجديد نشرت تقريرا تناول، بحث السلطات الأمنية في العراق، وضع استراتيجية جديدة لضبط أمن العاصمة بغداد، مؤكدة سعيها للاعتماد على الحواجز الأمنية المفاجئة والجهد الاستخباري. الخطة التي تحدث عنها وزير الداخلية بحسب الصحيفة، جزء من خطة شاملة لضبط الأمن، تركز على سد الثغرات في العاصمة وتأمين المداخل والمخارج فيها، فضلا عن تكثيف الانتشار الأمن. التهديد الأمني لا يقتصر على الإرهاب، تقول الصحيفة، بل بأنشطة الجريمة المنظمة التي باتت تمثل تحديا في مختلف مدن العراق.
ميدل ايست اونلاين

ميدل ايست تحدثت بشان تقليل بغداد، من أهمية تقرير أمريكي حذر من انهيار سد الموصل في العراق مؤخرا، حيث أكدت وزراة الموارد المائية أن وضع المنشأة المائية مطمئن، مشددة على أنه لا تجوز مقارنتها مع سدّي درنة اللذين أسفر انهيارهما في الفيضانات الكارثية التي أسفرت عن الآلاف من القتلى والمفقودين. يتابع التقرير،لا توجد أي دلالة علمية أو جغرافية على إمكانية انهيار السد، مشيرا إلى أنه لا تجوز مقارنته مع سدّ درنة الليبية خاصة من حيث طاقة استيعابه، موضحا أن المخزون المائي في المنشأة المائية يقدر بمليارين و700 مليون متر مكعب وأن ثلثيه لا يزال فارغا.
العرب

محمد الساعدي يتسال في العرب اللندنية، يقول، السؤال الذي يدور في ذهن المواطن العراقي اليوم هو،هل من الممكن أن تنشأ معارضة برلمانية حقيقية في العراق في ضوء انتخاب العديد من النواب المستقلين وصعود الأحزاب الناشئة؟ ويعتقد الكاتب، أن من الأفضل في الوقت الحاضر ومن الأسهل التعامل مع الأحزاب السياسية الجديدة وفسح المجال لها لممارسة دورها الحقيقي في التعبير عن مواقفها السياسية أو المشاركة في الانتخابات القادمة، لأنها لا تمتلك القاعدة الانتخابية اللازمة لتحدي قاعدة قوة الأحزاب القائمة حاليا.
الوطن

يرى الكاتب احمد صبري، في مقاله المنشور في الوطن العمانية، انَّ المال السِّياسي أبرز عائق تواجهه الأحزاب الصغيرة والمستقلَّة في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة؛ لأنَّ أبرز الأحزاب التقليديَّة هي التي تملك المال السِّياسي؛ وبالتَّالي ستتمكَّن بسهولة من جلب المرشَّحين الذين يملكون أصواتًا كثيرة، بالتَّالي تفرغ قوائم الأحزاب الناشئة والمستقلِّين من المرشَّحين.
الصباح

بشير خزعل يتسال في الصباح، هل من الممكن ان يشرح لنا البنك المركزي كيف تستطيع عائلة الطالب، الذي يدرس في الخارج أن تبعث له حوالة أجور الدراسة السنوية، اذا كانت قيمتها تفوق عشرة آلاف دولار؟ ومن أين تشتريها؟ وتحت أي تعليمات وضوابط؟ بقاء مهزلة بيع الدولار بهذه الطريقة أصبحت مثارًا للسخرية وسحتًا حرامًا لأصحاب الشركات ومكاتب الصيرفة، والبنوك التي تأكل الأخضر واليابس في هذه الدولة المغلوب على أمر مواطنيها في كل شيء.
الزمان

زينب فخري، تكتب عن ضرورة وجود شرطة المياه في العراق اليوم، فهناك هدر كبير في استعمال المياه بالتزامن مع بقائه كملف يشكل تحدياً كبيراً في الحاضر والمستقبل.تقول الكاتبة، يجب أن تتمتع هذه الشرطة بصلاحيات للقيام بمهامها وتتحرك وفق مواد قانونية تنص على المعاقبة أو الغرامة لكل مَنْ يثبت هدره للمياه بعد نصحه وارشاده وإلا فإن جهودها لن تكون ذات ثمرة، وسبق أن تعرضت فرق تطوعية للإهانة والسب والشتم بل التهديد بالضرب لمجرد النصح بإيقاف الهدر في المياه!
الدستور

مرام الجابري تكتب في الدستور، عن ازمة الطاقة الازلية في العراق، تقول؟ إن الأرقام الخيالية والمخيفة تهدر دون الوصول إلى أساس المشكلة وعلاجها على الرغم من أنها كافية لتوفير ضعفي من هذه الطاقة.فمن أبرز المفارقات تضيف الكاتبة، التي أثارت حفيظة المواطن هو تصدير النفط الخام واستيراد الغاز الذي هو من مشتقات النفط الخام من الخارج. تخلص الى القول، لانهاء أزمة الكهرباء والقضاء عليها يجب على الحكومة أن تنسق مع المواطن وتنظم الطاقة بالخصخصة مع مراعاة مستوى الدخل لدى الطبقات الفقيرة.
العربي الجديد

تقولُ جمانة فرحات في مقالِها، إن الزلازلَ، والأعاصيرَ، والعواصف، ظواهرٌ طبيعيةٌ لطالَما شهِدَها العالم.وصحيحٌ أنهُ لا يُمكِنُ التحكمُ بها، لجهةِ أضرارِها المادية خصوصاً، لكن تجاربَ عدّة في العالمِ، تُفيدُ بأنَ الخسائرَ البشرية تَبقى خاضعةً للتحَكُّمِ، ولو جِزئياً، فيما لو كانت هناكَ خِطَطٌ وِقائيةٌ واستباقيةٌ، وتنميةٌ عادلةٌ، وحدٌ أدنى من الفساد. وتتابِعُ جمانة فرحات، القولَ إن مَنْ تسبَبَ في مقتَلِ الآلاف ليسَ العاصفة وحدَها، بل إهمالُ المسؤولينَ عن إدارةِ البلاد ككُل، وليسَ المَنطَقَةَ وحدَها.
لوفيغارو

تكتب إيزابيل لاسير في صحيفة لو فيغارو، مقالاً تحليلياً تناولت فيه أزمة المهاجرين التي تلمّ بأوروبا واختارت أن تبدأ من زاوية نجاح أوروبا في الحد مما أسمته طموحات فلاديمير بوتين الإمبريالية، مشيرة إلى أن معضلة الهجرة تهدد بانهيار ما تمّ تحقيقه. وشكلت قضية الهجرة تقول الكاتبة،سبباً لانقسام الاتحاد الأوروبي لفترة طويلة. فهي تضع دولاً مفتوحة مثل فرنسا وألمانيا في مواجهة دول تفضل التجانس الثقافي مثل المجر أو بولندا.
الفايننشال تايمز

نشرت صحيفة فايننشال تايمز مقالا بعنوان: يبقى الاستبداد، وليس الإصلاح، هو وصفة أردوغان لتركيا، كتبته غونول تول. وترى الكاتبة، أن اختيار أردوغان لوزير الدفاع، والتعيينات الجديدة في القيادة العسكرية العليا تشير إلى أنه يشدد سيطرته على المؤسسة، التي كانت ذات يوم أقوى مؤسسة في تركيا.وتستمر جهود أردوغان لقمع معارضيه بلا هوادة. حيث لا يزال ألد منافسيه السياسيين والنشطاء الحقوقيين والصحفيين في السجن، على الرغم من أحكام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
التلغراف


