بارزان الشيخ عثمان
اود ان اشد على ايادي رفاقي و زملائي في مؤسسة الرئيس جلال طالباني ، بإقامة مراسيم احياء ذكرى رحيل الرئيس مام جلال العظيم في بغداد والنجف الاشرف والسليمانية، تجسيداً للهوية العراقية و الكردستانية لهذا القائد الكبير .لأن سيادته كان قائدا معارضا عراقيا في عهد مقارعة الانظمة الدكتاتورية ، وبعد سقوط الدكتاتورية فضلاً عن دوره العظيم في بناء العراق الجديد ووضع الحجر الاساسي للتعايش و الاخوة بين ابناء شعبٍ واحد فإنه أصبح أول رئيس منتخب للعراق .


