توافد على مدينة أور الأثريَّة ومناطق الأهوار سواحٌ من دول العالم لقضاء احتفالات أعياد الميلاد ورأس الميلاديَّة بين آثارها وربوعها الساحرة.
ووصلت الى الناصريَّة، مجاميع سياحيَّة أجنبيَّة، للاحتفاء بالمناسبة بين آثار المدينة العتيدة، حيث بيت إبراهيم الخليل أبو الأنبياء “ع”، في الوقت الذي وصلت نسب الإعمار في أور الى مراحل متقدمة من العمل ومن المؤمل أنْ تكون فنادقها ومنتجعاتها المطلة على الآثار جاهزة لاستيعاب السواح. وتمثل أور وجهة للسياح في الاوقات.
وتستقبل الأهوار سياحاً عرباً وأجانب قطعوا آلاف الأميال لزيارة هذه المدن الخلابة جنوبي العراق.