أخطر المحلل السياسي والباحث إحسان الشمري، بوجود أزمة مرتقبة في ظل استمرار تداعيات ” عدها ” بالكبيرة نتيجة التصعيد المتبادل ما بين واشنطن والفصائل العراقية المسلحة. حسب تعبيره
وقال الشمري في تصريح صحفي طالعه المسرى اليوم الإثنين ، إن “الأزمة لا تنحصر على المستوى الأمني فقط، بل تتعدى الجوانب السياسية والاقتصادية”.
واضاف ، أن” الفصائل العراقية يمكن أن تمضي باتجاه تصعيد أكثر، ويبدو أنها ستفرض إرادتها على حكومة السوداني، وقد تعمل على تغيير استراتيجية التعامل مع الأهداف”.
أشار في السياق ذاته ، الى أن واشنطن غيرت استراتيجيتها في التعامل مع الفصائل العراقية، من استهداف المقار خارج المدن إلى قتل القادة داخل المدن.