Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»من ادب المهجر.. شمعدان العمر والغربة
    ثقافة وفنون

    من ادب المهجر.. شمعدان العمر والغربة

    11/01/2024 - 10:14 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدل رفو / غراتس / النمسا

    شمعدان العمر والغربة ..

    منفى ومرآة وحزن ،

    لذاكرة خالطتها الحان واغاني وجع ،

    لماض يلاحق قصائد العشق ،

    وسراج الشوق فوق الريح

    يقطع اشواطا صوب شواطئ الوطن..

    بدماء الكبرياء والفرط في البكاء

    على انغام رقصة..

    على جراح وخيبة وخشوع

    لأماكن الذكريات و(سوق العتمين)*!!

    *          *

    حزني ..يصطف بين المعزين

    وفي نهايات الحكايات..

    الوجع يخبئ نفسه بين ضفائر صغيرات الكورد،

    كي يمضي اللعب بين الصغار بشراهة ..

    لتمطر رحمة الله ..

    لتتوضأ  الطفولة  كلما طالت الطرق

    على عتبات بقايا امنيات انهكتها الحروب ،

    وجيوب اللصوص والمرتزقة باسم الوطن!!

    *                 *

    ربيع ينشد انشودة العبور …

    صمت يلف الدروب وعوالم المهاجر..

    شمعدان يغتال ويحرق الشموع ،

    وشاعر الهمه الشوق لبلاده الاولى ..

    ضوء الشموع تؤجج في روحه فيض المنافي،

    تلك صفحات طفولته الحزينة في احتفاليات

    انكسارات وحريق اعشاب القلب في خوف،

    امام عقارب زمن اسود وصمت الشعراء!!

    *                *

    شعراء ..يتلهفون الكذب والخداع ،

    في صهيل قصائد المديح صوب ينابيع السلطان.

    ثراء فاحش ..خمور من براميل العبودية

    في زمن الحرية،

    ماأقسى ان تسيل دماء الحرية  في اجساد

    تلهث وراء العبودية والخنوع!

    *              *

    يا عازفة البيانو …

    يا انشودة الجمال والحنين وغزل السماء

    لتعزف الحان الصباحات والحياة ،

    واغان تعشق ملامح امي ،

    وكلمات  تزيل ندوب الماضي في خيالاتنا ..

    غريبة انت ايتها الغربة …

    اين ستأخذيننا؟ لدهشة البدايات

    حيث بقايا اكوام المآسي

    تربك نوارس الروح

    وها انا امضي من دون وجهة

    الى حيث تأخذني الريح !!

    سوق العتمين من الاسواق القديمة في الستينيات والسبعينيات في الموصل  وفيه كانت تباع الاحذية القديمة والمكان كان اشبه بالاساطير ولكن تم هدمه ويقع احدى مداخله في سوق العطارين .

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    “لقاءٌ تعليمي يؤكد أهمية اللغة العربية في الحياة المهنية القضائية”

    22/05/2025 - 10:51 م

    كركوك .. انطلاق فعاليات الأسبوع الثالث للنساء الحائکات

    22/05/2025 - 1:35 م

    شعراء الغربة.. قلادات باكسير الخلود

    22/05/2025 - 11:42 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter