جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاثنين 18-3-2024.
المعلومة
اورد موقع المعلومة، تحذيرات محللين سياسيين، من ضعف المفاوض العراقي خلال زيارة اردوغان المرتقبة الى بغداد، فيما اكدوا ان الاجتماعات تأتي ضمن مشاريع انقرة التي تبحث فيها عن مصالحها فقط. استخدام بغداد أوراق الضغط التي تملكها ضد تركيا ستكون ضرورة لتحقيق الأهداف، يقول هؤلاء. ويشير الموقع، الى ان ازمة ملفي المياه والتوغل العسكري التركي ابرز الملفات التي ستتم مناقشتها في الاجتماعات. حيث تتطلع الحكومة الى تصفير الخلافات مع تركيا، بظل الخروقات العسكرية والاستحواذ على ملف حصص العراق المائية.
الحرة
تطرق موقع الحرة، إلى أراء محللين اقتصاديين، يرون أن إزالة العقوبات على البنوك، ستنعكس بالضرورة على رشاقة وكفاءة الجهاز المصرفي العراقي، وإعادة الثقة به وتساهم بالاستقرار المالي. حيث أوجدت العقوبات نوعا من الخلل في دورة السيولة داخل الاقتصاد العراقي.أن عودة عمل هذه البنوك بطاقتها القصوى يعني، بحسبهم، تحريك المزيد من الأموال داخل الاقتصاد العراقي، حيث يوجد لدى هذه البنوك شريحة متعاملين يمتلكون ودائع، ولكن القطاع المصرفي يحتاج أيضا لجذب ودائع العراقيين التي تتكدس في المنازل.
صوت العراق
يرى الخبير الاقتصادي، نبيل المرسومي الذي تحدث لصوت العراق،, ان الخطر ليس بسحب الأرصدة من الولايات، بل بفك ارتباط النفط بالدولار، وهذا خط أحمر أمريكي، لأن تجارة النفط هي التجارة الأولى بالعالم بعد صناعة السلاح والمخدرات، وأحد أسباب قوة الدولار هو ارتباط تسعير النفط به. لاتوجد دولة تستطيع أن تبيع النفط باليورو، حتى يتجرأ العراق على هذه الخطوة، يقول المرسومي لصوت العراق. فمن الأفضل للعراق أن تكون ثروته بالدولار، ووضعها في أمريكا لحين انتهاء وتصفية القضايا القانونية.
بغداد اليوم
تحليل نشر في بغداد اليوم، يلفت الى 3 اسباب تدفع ائتلاف المالكي للتمسك بمنصب محافظ ديالى، الأول كان جلسة فندق الرشيد ببغداد التي شكلت تحدي لإرادة الاطار وخياراته في ان يكون المنصب من حصة ائتلاف دولة القانون، اما السبب الثاني سياسي لان فقدانه المنصب سيكون لها تأثير يدلل على انطواء وتقلص تأثيره في ديالى وربما ينتقل الى محافظات أخرى.ويتابع التحليل، ان السبب الثالث هو عدم تعويضه بمناصب أخرى تتيح له إمكانية التخلي عن المنصب لصالح منظمة بدر والتي لاتزال تؤمن بان المنصب من استحقاقها حتى الان.
الدستور
في الدستور يتسال رائد عمر،هل من الجائز اتخاذ القرارات والتعليمات مسبقاً بينما لا يزال نظام ترافيك لايت معطّلاً او في غيبوبةٍ مصحوبةٍ بالشلل النصفي منذ الغزو الأنكلو امريكي لسنة 2003 , كيف البلوغ والإرتقاء الى هذه الإجراءات الموصوفة او الموسومة بأنها ذكيّة والتي غذت كأنها من المسلّمات البديهية المعتّقة .!كيف يمكن التجرّؤ في طرح مثل هذه الطروحات الإيجابية السابقة لأوانها , بينما يسبب اعلى درجات القلق لأصحاب المركبات والعجلات مع استنفارٍ عالٍ في حرب الأعصاب والدراجات النارية ودراجات التوك توك تسير في كل الإتجاهات المتعاكسة.
الزمان
لا تنتهي فوضى أرتفاع الأسعار وجشع التجار بدون حلول جذرية، يقول سامي التميمي في مقال ورد في الزمان. ولايمكن للأجهزة الأمنية متابعة ومراقبة وملاحقة الدكاكين الصغيرة وفي كل أنحاء العراق، يضيف الكاتب، فضرورة حسم الموضوع نهائياً هو من خلال تشجيع الأستثمار في مخازن ضخمة وفيها أقسام لكل أنواع المواد الغذائية وفق نظام مبرد وفي كل المحافظات تبيع المنتجات بالجملة فقط لشركات الأسواق التي تبيع بالمفرد. وبهذا ننتهي وللأبد من تقلبات الأسواق والتجار الصغار المتلاعبين بالأسواق وقوت الناس.
الزمان
الكاتب علي الزهيري يطرح عدة تساؤلات في الزمان، يقول: اين خريجي كليات ومعاهد الفنون الجميلة من الدراما العراقية! واين نجوم وفنانو العراق من الدراما العراقية! ولماذا المخرجين والمنتجين استبدلوا الفنانين باصحاب المحتوى الهابط !وهل بات نجاح العمل الدرامي العراقي واقفا على أصحاب المحتوى الهابط ! وما هو دور القنوات العراقية اتجاه الأعمال الفنية التي ابطالها من الدخلاء على الفن! ومن هو السبب بصعود هؤلاء ودثر الفنان العراقي !وهل هناك سبب المشاهد العراقي أم بالسياسة ام الانتاج الدرامي او القنوات الفضائية! وأين دور وزارة الثقافة ونقابة الفنانين والمعنيين بالفن والدراما العراقية من هذا الأمر ؟
العربي الجديد
نشرت العربي الجديد،تقريرا لمراسها في بغداد، يشير الى ان إجراءات الحكومية مؤخرا، أسهمت في تراجع تسجيل الدكة العشائرية بوضوح،و لم يسجل أي “دكة” في الشهر الأخير في جانب الرصافة، وسط دعوات لتطبيق القانون على مرتكبي هذه الظاهرة الخطيرة. مختصون بالشأن القانوني، قللوا من أهمية النتائج المحققة، فتراجع الدكة بجانب الرصافة فقط يقول هؤلاء، من الممكن أن يحسب للجهاز الأمني في هذا الجانب من بغداد، لكنه لا يمثل شيئاً إذا ما قيس بعموم المحافظات العراقية التي يتواصل فيها تسجيل الدكة العشائرية”، مؤكدين للعربي الجديد، أن القضاء على هذه الظاهرة الخطيرة لا يمكن من دون تطبيق العقوبات القانونية وتشديدها.
الامارتية
يرى سالم حميد، في صحيفة الاتحاد الامارتية، إن رغم أهمية الملفات الخارجية بالنسبة للولايات المتحدة، مثل أزمة أوكرانيا وآلية التعامل مع روسيا الطامحة للعب دور سياسي واقتصادي أكبر في العالم، والملف الصيني المرتبط بموقع وحجم الصين ومنافستها للولايات المتحدة في المجال الاقتصادي والتكنولوجي، والتوتر بين الصين وتايوان، وأزمة الشرق الأوسط والحرب الدائرة في قطاع غزة، ورغم أن تلك الملفات الخارجية هي ملفات حيوية ومهمة لواشنطن، وقد تكون مؤثرة في الانتخابات المقبلة، فإن تأثيرها محدود، فتطلعات الناخبين مختلفة وغالباً مرتبطة بالأوضاع الداخلي.
فوكس
تناول الصحفي غابور ستينغارت، في تقريره المنشور في مجلة فوكس الأمريكية، المساعي الغربية للعودة إلى العلاقات التجارية مع روسيا، خصوصا بعدما أدركت الدول الغربية أن أوكرانيا باتت في وضع لا تحسد عليه، وبالتالي تسعى بعض الدول والنخب للتوصل إلى اتفاق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.ويستشهد المؤلف في مقاله بشروط عدة مسبقة، بما في ذلك الاستنزاف المادي لأوكرانيا، وفشل العقوبات الاقتصادية الغربية ضد روسيا، والتناقضات الداخلية في الدوائر السياسية الغربية.
نيوزويك
تقرير نشرته مجلة نيوزويك الأميركية، يقول، أن المصادر الإسرائيلية ما فتئت تؤكد أنها نجحت في خفض عدد الهجمات الصاروخية التي تطلقها فصائل المقاومة من غزة، لكنها تعترف في الوقت نفسه بأنها لم تحقق حتى الآن أهدافها الأصلية، مما يعقد الوضع بالنسبة لها.واضاف، إن حماس تستفيد من إطالة الصراع، بحيث إنها كلما صمدت لفترة أطول، أصبح من الصعب على إسرائيل تحقيق أهدافها.
وول ستريت جورنال
تكتب وول ستريت جورنال،أنّ الطائرات المسيّرة أصبحت منتشرةً بصورة مفاجئة في كلّ مكان في ساحات المعارك، موضحةً أنّنا لا نزال في بداية هذا العصر الجديد من الحرب.وأشارت الصحيفة إلى أنّ المسيّرات بسيطة، ورخيصة، ومتاحة للجيوش حول العالم.ووفقاً لـ وول ستريت جورنال، فإنّ مستقبل الحروب لن تحدّده الأنظمة التي تتشكّل من الأسلحة، بل الأنظمة التي تشكّل الأسلحة، والتي ستكون تكلفتها أقل.