ذكرت دراسة تم نشرها في مجلة “ساينس تيك أليرت” أنه في كل عام يفقد أكثر من مليون شخص في جميع أنحاء العالم حياتهم بسبب التعرض القصير المدى يتراوح من ساعات إلى أيام للجسيمات الدقيقة “بي إم 2.5” الموجودة في تلوث الهواء، وتمثل منطقة شرق آسيا أكثر من نصف هذه الوفيات العالمية.ووفقا للدراسة، فإنه حتى الآن، ركزت معظم الدراسات على الآثار الصحية للعيش في المدن حيث مستويات التلوث مرتفعة باستمرار، متجاهلة “الارتفاعات” المتكررة في التلوث التي يمكن أن تؤثر أيضا على المناطق الأصغر حجمًا.