Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»قناديل الطفولة.. صمتُ محطاتِ خريف العمر
    ثقافة وفنون

    قناديل الطفولة.. صمتُ محطاتِ خريف العمر

    02/05/2024 - 12:57 م
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    خاص للمسرى
    بدل رفو
    غراتس / النمسا
    كلما سَحقتَ انكسارات وهزائم ..
    سافرت صوب أبعد العوالم..
    أطفأت حرائق شوقك للطفولة
    للوطن الأم ،
    وأنت جبتَ الدنيا ..
    سكبتَ فيه ثقافات الشعوب
    وكسرت أضلاع الحنين
    كي لا تسافر للبدايات،
    وقتها ..
    ستتدحرج الطفولة وأزقة مدينتك
    في عينيك ومخيلتك..
    تتنفسها عمراً..
    رحلات في دمك..
    موانئاً للغاتك ،
    لتغدو الطفولة مرآةً وسوراً تقيكَ
    من سيل كتبةِ التقارير ،
    كي لا تختمر خطواتك
    لظلالٍ عطشانةٍ للحرية،
    ويتعمد الحزن بالعبودية،
     وألا تتلون المدن بعطر النرجس
    بإيقاعات رقصة العناق،
    كأفراح وإبتهاجات العرائس والعشاق..
    وعلى تفاصيل جدار الحب في باريس
    علقتُ كلمات عشقي لطفولتي في يوم ممطر..
    ( أحبك رغم أجراس الوجع وماض سحيق )!!
    ***       ***
    صمتُ محطات خريف العمر..
    قناديل دروبي وقبلاتي وأرضي.
    أنت تباشير قصائد الغربة ..
    هديل الايام ..
    ملامح الشيخوخة على مدرجات ملاعبٍ
    تلاعب حياتنا وآحلامنا .
    مطارقٌ تلاحقنا حتى وإن طاحت بنا الايام
    ولكن !! طفولتي تتدفق كشلالٍ في دمي !!
    ***      ***
    في مرافئ الدنيا ..
    أحيانا تحت جلودنا قطب منجمد ..
    وأحيانا بركان (ايتنا ) في صقلية ،
    وأحيانا رغيفُ خبزٍ وأقدام حافية.
    أحيانا..تغوينا وتُداعبنا هدنة قصيرة
    لرحلةٍ صوب الماضي وأحلام الشباب،
    حين كنا نلهث من كل حدب
    وصوب خلف دواوين الشعر ودور الكتب القديمة.
    لا شئ يكتمل في بلادي الاولى..
    لاحلم العمر ..
    لا نبضات لنهاية الاستعمار..
    لمزتزقة الكلمة وتجار الشعر بإسم الوطن،
    وركوع الفن والادب في خانة الخنوع.. !
    يا ظلي العطشان..لطفولةٍ لم أعشها ..
    يا طرق الليل الحزينة..
    يا حرية لم تستطع أن تُفككَ طلاسم أوجاعي
     على عتبات المدن القديمة.
    يا فناجين قهوتي المكسورة
    من دون ان تُقرأ .
    أيا طفولتي ..
    أيا قناديل صمت محطات خريف العمر.. !!
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    “لقاءٌ تعليمي يؤكد أهمية اللغة العربية في الحياة المهنية القضائية”

    22/05/2025 - 10:51 م

    كركوك .. انطلاق فعاليات الأسبوع الثالث للنساء الحائکات

    22/05/2025 - 1:35 م

    شعراء الغربة.. قلادات باكسير الخلود

    22/05/2025 - 11:42 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter