Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»ما بعد الانتخابات
    صحافة وأراء

    ما بعد الانتخابات

    23/10/2021 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الكاتب: بشير خزعل

    منذ اول عملية انتخابية بعد العام 2003 اعتادت الكتل السياسية على تشكيل حكومات توافقية من تحالفات مختلفة اومتقاطعة في كثير من الأحيان، وعلى مدى اكثر من 17 عاما تجنبت هذه الحكومات الائتلافية الصراعات الصفرية، التي من شأنها أن تعرض النظام السياسي للخطر حتى وان كانت ستعارض إرادة الكتل السياسية الكبيرة

    من خلال تنفيذ بعض المشاريع او تشريع القوانين التي تتعارض معها فكريا او عمليا او لاسباب اخرى مختلفة، وقد ركزت اغلب الإدارات السابقة، سواء عن طيب خاطر أو بدون رغبة، على ملفات لا تؤثر في المصالح الأساسية للكتل السياسية والاحزاب التي تقود السلطة، ولذلك كانت إلاصلاحات التي تم اتباعها بعيدة كل البعد عن كونها جوهرية وأساسية، وبغض النظر عن شكل الحكومة القادمة ولاجل ألا تقع في الاخطاء نفسها السابقة، لا بد لها من اعتماد اصلاح أساسي يعتمد على وجود حكومة فعالة ومتماسكة، يدعمها البرلمان وليس كتلة محددة، فالقرارات الإصلاحية الصعبة تحتاج إلى دعم الشعب بدلا من الاحتجاج.

    سيتعين على الحكومة العراقية الجديدة تهيئة مناخ أعمال ملائم يسهل خلق فرص عمل، تستوعب البطالة المتفشية التي كانت أحد الاسباب الرئيسة لخروج

    التظاهرات.

    وتقديم خدمات لطالما ارهقت الناس، خصوصا الكهرباء والسكن والصحة والتعليم وجميع ما يتعلق بالبنى التحتية الاخرى، اما اذا اتخذت الحكومة الجديدة من الحديث عن التراكمات ومسؤوليات الحكومات السابقة تبريرا عن تقاعسها، فلن يجدي ذلك نفعا من الآن وصاعدا وستفشل في سنتها الاولى، فالشعب يبحث عن حكومة انجازات لا حكومة تشكي وتظلم من الاوضاع السابقة، محدودية قدرة المؤسسات الحكومية على مواكبة الطلب المتزايد على الخدمات الأساسية سيفشل اي حكومة وسيصنع حاجزا بينها وبين الشعب، ولذلك لا بد ان يكون التركيز على وضع برامج اصلاح حقيقي وعبر متخصصين او مستشارين من اصحاب الخبرة، وان كانوا من شركات اجنبية لها باع طويل في هذا المجال، فالاستقرار الاقتصادي أحد اهم ركائز الاستقرار الامني والسياسي في البلاد، وتكامل السياسة والامن والاقتصاد يؤدي الى الرفاهية التي يستحقها الشعب العراقي، الذي عانى طويلا من الحروب والانقسامات، اذا كان من يتصدى لهذه المسؤولية قادرا على انجاز ما لم ينجز في سنوات سابقة مضت، سيكون الشعب مساندا له، اما المضي في الترقيع والمماطلة والتقاعس، فسيؤدي الى استمرار الاحتجاج والتظاهر وسيفضي الى تلاشي الامن والاستقرار وضياع فرص البناء والاعمار والازدهار، لسنوات طويلة تهدر من اعمار العراقيين والاجيال.

    المقال يعبر عن رأي الكاتب

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter