إعداد: المسرى
هنأت قيادات سياسية ورؤساء احزاب، الاتحاد الوطني الكردستاني بمناسبة الذكرى التاسعة والاربعين على تاسيسه، مؤكدة ان الاتحاد الوطني حزب ذو جذور وطنية راسخة، مشيدة بجهود قيادته الجديدة في السير بالاتجاه السليم في حفظ خطى الرئيس الراحل مام جلال في بناء العراق الاتحادي الديمقراطي التعددي الفيدرالي.
رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد:
الاتحاد الوطني الكردستاني منذ تأسیسە آمن بالديمقراطية والسلام وحقوق الإنسان، ولم يميز بين أبناء البلاد في نضاله من أجل هذه الأهداف.
الاتحاد الوطني الكردستاني كان حاضرا دائما في مختلف المراحل، سواء في مواجهة الدكتاتورية أو في تشكيل حكومة إقليم كردستان ومن ثم في بناء العراق الجديد، وان الاتحاد يواصل جهوده بالتنسيق مع كافة القوى والأحزاب الوطنية من أجل المزيد من الاستقرار والازدهار وترسيخ الديمقراطية في البلاد وتوفير الحياة الكريمة للمواطنين.
رئيس ديوان رئاسة الجمهورية كامل الدليمي:
أعرب رئيس ديوان رئاسة الجمهورية كامل كريم الدليمي، في برقية تهنئة لرئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل جلال طالباني عن خالص تبريكاته وتمنياته بالتقدم والإزدهار بمناسبة مرور الذكرى 49 على تاسيس الاتحاد الوطني الكردستاني.
رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم:
في الذكرى التاسعة والأربعين لتأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني، يطيب لنا أن نشارك قيادته وجماهيره الاحتفاء بهذه المناسبة، لاسيما أخينا العزيز الأستاذ بافل طالباني رئيس الاتحاد، مستحضرين سيرته الوطنية ونضاله ضد الديكتاتورية، وحكمة مؤسسه الراحل الزعيم مام جلال طالباني (رحمه الله) ودوره المعتدل في القضايا الوطنية والمصيرية، ومساهمته في بناء التجربة الديمقراطية بعد عام 2003 إلى جانب باقي القوى الوطنية.
نستثمر المناسبة لنجدد تأكيدنا على أهمية المضي بترسيخ وإدامة حالة الاستقرار في العراق، وأهمية التواصل والحوار والاحتكام في حل المسائل العالقة إلى الدستور، وتغليب مصلحة شعبنا العزيز بمختلف انتماءاته ومكوناته.
الامين العام لحركة الجهاد والبناء جواد رحيم الساعدي:
نبارك لكم ولشعبنا الكردي العزيز ذكرى التاسيس التاسعة والاربعين لاتحاد النضال والكفاح ضد الدكتاتورية المقيتة.
السكرتير العام للحركة الديمقراطية الاشورية يعقوب كوركيس ياقة:
بمناسبة الذكرى الـ 49 لتاسيس الاتحاد الوطني الكردستاني المناضل يسعدني ان اقدم باسمي ونيابة عن الحركة الديمقراطية الاشورية وجماهيرها باحر التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الوطنية والنضالية الكبيرة التي جسدت خلال مسيرتها الكفاحية معاني التضحية والشهادة من اجل حقوق الشعب الكردي وعموم الشعب العراقي وبناء نظام سياسي ديمقراطي يقر ويصون حقوق جميع المكونات ويوفر العيش الكريم لابناء الشعب.
حركة التغيير:
السادة بافل جلال طالباني رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني، المكتب السياسي والمجلس القيادي للاتحاد الوطني الكوردستاني، بمناسبة الذكرى الـ49 لتاسيس الاتحاد الوطني الكوردستاني نتقدم اليكم والى اعضاء المكتب السياسي والمجلس القيادي واعضاء واصدقاء ومؤيدي الاتحاد الوطني باحر التهاني والتبريكات.
نتمنى ان نجعل من هذه الذكرى رسالة لوحدة الصف والوئام بين جميع الاطراف السياسية ومكونات شعبنا المتنوعة، وان نخطو باتجاه تقوية العمل المشترك.
الاوضاع الراهنة تتطلب منا تقوية اقليم كوردستان عن طريق تنفيذ الاصلاح ومواجهة الفساد وتقوية المؤسسات الحكومية، وان نعمل جميعا بخطاب وطني لتوفير الاستحقاقات والحقوق الدستورية والقانونية لشعب كردستان في العراق الفيدرالي.
الامين العام لحركة بابليون ريان الكلداني:
بمناسبة الذكرى السنوية التاسعة والاربعين لتاسيس الاتحاد الوطني الكردستاني، نتقدم للاخوة في الحزب من قيادة وكوادر واعضاء وفي مقدمتهم السيد بافل طالباني باحر التهاني والتبريكات، متمنين لهم دوام النجاح والتوفيق في تحقيق الاهداف والمكتسبات والاستحقاقات.
رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي:
اتذكر أحداث تأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني قبل نصف قرن من الآن، عندما كان برفقة مؤسسه ورئيسه الراحل مام جلال في العاصمة السورية دمشق، ومن ضمن الامور التي كنا نتناقش حولها، فكرة تأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني بعد إنهيار الثورة الكوردية في ذلك العام. تأسيس هذا الحزب الجديد كان حدثا مزلزلا ومهما، رغم تشكليه من عدة مجموعات، ولكن بالنهاية أثمر عن شجرة كبيرة وواقع كبير ليس فقط في كردستان وإنما في العراق ككل ومن ثم توسع ليشمل الواقع الإقليمي والعالمي، وذلك كله بفضل شخصية الرئيس جلال طالباني وقيادات التنظيم الجديد“.
أن مكانة الاتحاد الوطني ودور مناضليه في الدفاع عن حقوق شعب كردستان، كلها كانت عوامل مهمة في هذا التطور الكبير في المشهد. اهنئ الاتحاد الوطني الكوردستاني ورئيسه بافل جلال طالباني الذي يتولى اليوم المسؤولية العليا لهذه المؤسسة المهمة، وكذلك نهنىء شعب كردستان والعراق بالمناسبة، ونثمن الدور الذي يقوم به الاتحاد في العراق والمنطقة، الاتحاد الوطني الكردستاني مرّ بظروف صعبة ومعقدة وعصيبة، ولكن بالنهاية استطاع بأن يتجاوزها، وبالتالي نشيد بدوره المهم في بناء العراق الجديد بدءا من عملية التغيير في عام 2003 وصولا إلى الدستور وبناء الدولة الجديدة والعملية السياسية الحالية سواء في العراق أم في إقليم كردستان، لأنه له دور فعال يحتسب له على الساحة.
رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي الشيخ همام حمودي:
الاتحاد الوطني الكردستاني له موقعه ومكانته المهمة في تأريخ العراق والعملية السياسية ودوره في مقارعة النظام السابق ومواقفه الوطنية والسياسية والعسكرية والأمنية في البلاد، واستمراره في بناء هذا البلد الجديد بنظام ديمقراطي، أن التاريخ سيسجل الدور الكبير الذي لعبه الرئيس الراحل جلال طالباني في مواقفه الوطنية والشجاعة والذكية وحرصه وحماسته وتضحياته في الكثير من المواقف، وانه كان حقا يمثل الروح العراقية الجامعة للكل بخلقه ولطافته وسعة معلوماته وعلاقاته الواسعة، هذا بالإضافة إلى دوره في التعريف بالقضية العراقية ومظلمومية شعبه ، والتعريف بقضية كردستان ووحدة العراق وشعبه.
ان الرئيس الراحل جلال طالباني كان صمام الأمان للعراق كما سماه السيد السيستاني، وشخصية قادرة على اتخاذ القرارات الصعبة في كردستان وبغداد، اتمنى أن تسير القيادة الجديدة للاتحاد الوطني الكردستاني برئاسة رئيسه بافل جلال طالباني وباقي القيادات الاخرى في الحزب على نهج الرئيس مام جلال في كل المواطن، منها وحدة كردستان ووحدة العراق وان يكون لهم الدور السباق في تقديم الرؤى والتضحيات من أجل تحقيق تلك الأهداف التي عمل الراحل مام جلال.
الامين العام للحزب الوطني الاشوري عمانوئيل خوشابا يوخنا:
يسرني ويسعدني ان اتقدم اليكم ونيابة عن المكتب السياسي للحزب الوطني الاشوري ومن خلالكم الى قيادة واعضاء ومؤازري حزبكم المناضل بازكى التهاني واحر التبريكات مصحوبة باسمى ايات المحبة بمناسبة الذكرى التاسعة والاربعين لتاسيس الاتحاد الوطني الكردستاني الموقر، متمنين لجنابكم الكريم موفور الصحة والسلامة ولحزبكم مزيدا من التقدم والازدهار.
الامين العام للمؤتمر الوطني العراقي اراس حبيب كريم:
نبارك الذكرى التاسعة والاربعين لتاسيس الاتحاد الوطني الكردستاني ونستذكر الدور الشاخص للمؤسس والرئيس الراحل مام جلال (رحمه الله) في المشهد السياسي والاجتماعي العراقي
المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا:
الأخ العزيز بافل جلال الطالباني، رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني الشقيق.
الأخوة الأعزاء في المكتب السياسي المحترمون.
تحية صادقة:
يسرُّنا في المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا أن نتوجه إليكم ومن خلالكم إلى كافة كوادر الاتحاد بأطيب التهاني وأحرّ التبريكات بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين لتأسيس حزبكم الشقيق الذي وضع أولى لبناته الرئيس الراحل مام جلال الطالباني مع كوكبة من رفاق دربه في دمشق بتاريخ (١/٦/1975). ومن ثم إشعال الثورة الجديدة في جبال كردستان، والتي تتوجت بإسقاط الدكتاتورية في العراق، وتحقيق حلم العراقيين في بناء نظام فيدرالي يضمن للشعب الكردي حقوقه القومية.
وبهذه المناسبة التاريخية نكرر تهانينا لحزب الشهداء (الاتحاد الوطني الكردستاني)، ونتطلع إلى تعزيز وتعميق العلاقات الأخوة التي تجمع حزبينا الشقيقين، والتي دشنها الزعيمين الراحلين، مام جلال طالباني وكاك حميد درويش، ونؤكد على التزامنا بهذه العلاقات بما يخدم قضية شعبنا في كافة أجزاء كردستان ويحقق طموحاته في الحرية والعدالة والمساواة .
مع تمنياتنا القلبية لحزبكم الشقيق بدوام التقدم والنجاح.
الشيخ مزاحم الحويت أحد شيوخ عشائر المحافظات الغربية:
فخامة الأخ العزيز بافل طالباني رئيس حزب الإتحاد الوطني الكردستاني المحترم
السادة والسيدات في قیادة الإتحاد الوطني الكردستاني المحترمين
بمناسبة الذكرى الـ( 49 ) لتأسيس حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني، أتقدم إليكم شخصياً وإلى جميع قيادات وجماهير الاتحاد الوطني المناضل باحر التهاني وأجمل التبريكات مستذكرين التضحيات الكبيرة والانتصارات التي قدمها الإتحاد في الدفاع عن حقوق شعبنا العراقي الذي عانى الويلات من الظلم على يد الأنظمة الدكتاتورية والعصابات الارهابية وبهذا المناسبة نستذكر العلاقات التاريخية والمواقف الإنسانية والوطنية للأب الروحي للشعب العراقي فخامة الرئيس الراحل مام جلال رحمه الله مع أهلنا وعشائرها العربية في المحافظات الغربية ، ونحن نرى كعشائر عربية أن الحزب الذي يتزعمه فخامتكم أصبح رقماً صعباً لا يمكن تجاوزه في المعادلة السياسية العراقية ، متمنياً لكم المزيد من النجاحات والازدهار في مسيرة حزبكم المناضل الذي يعد رمزا من رموز بلادنا العزيز.
مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي:
بمناسبة حلول الذكرى السنوية التاسعة والأربعين، لتأسيس حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، يسرني أن أتقدم إليكم وللأخوة أعضاء وكوادر الاتحاد الوطني، بأسمى آيات التهاني والتبريكات، متمنياً لكم المزيد من النجاحات في مسيرة حزبكم النضالية، الداعمة لوحدة العراق وشعبه، والمساندة والدعم لحكومة السيد السوداني، حكومة الخدمة الوطنية في تنفيذ بنود منهاجها الوزاري.
مؤسسة الرئيس جلال طالباني:
نهنئ عوائل الشهداء الفخورين ومقاتلي الاتحاد الوطني الكردستاني والبيشمركة الأبطال والسجناء السياسيين والجنود المعاقين والشباب والنساء والطلبة وشعب كردستان بالذكرى الـ49 لتأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني والسلام على روح قائدنا الوطني القائد القدير الرئيس التاريخي والحكيم مام جلال.
الاتحاد الوطني الكردستاني حزب مناضل قدم آلاف الشهداء من أجل الحرية والحقوق القومية الكردية، وان الاتحاد تاريخ مليء بالسيادة والفخر لجميع الكرد وسيعيش طويلا لتحقيق الهدف الذي أنشئ من أجله.
الكل يعلم ان الاتحاد الوطني الكردستاني هو نتاج النضال والدم والتضحية وهو ماجعلنا نفتخر دائما بهذه السيادة وباسم وسمعة الاتحاد الوطني الكردستاني على شفاهنا.
بقيادة وبفكر الرئيس مام جلال لقد ناضل الاتحاد الوطني الكردستاني من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة وحقوق الأنسان ومقاومة الديكتاتورية لمدة 49 عاما.
الاتحاد الوطني الكردستاني هو الحزب الذي يكسر التحديات من أجل الأمة، ولذلك فإن أمتنا تحتاج اكثر من أي وقت مضى إلى مبادئ التسامح والحكمة والبصيرة والقبول المتبادل التي أورثنا أياها الرئيس مام جلال.
الامين العام للحزب الاسلامي العراقي رشيد العزاوي