Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»أَنشد لكل شجرة وزهرة وصخرة وواد وألَّف أكثر من ألف أغنية.. في ذكرى رحيل حسن زيرك
    ثقافة وفنون

    أَنشد لكل شجرة وزهرة وصخرة وواد وألَّف أكثر من ألف أغنية.. في ذكرى رحيل حسن زيرك

    26/06/2024 - 1:40 م
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    إعداد: كديانو عليكو
    وُلد الفنان الكردي الشهير حسن زيرك في 29 تشرين الثاني عام 1921، في مدينة بوكان شرقي كردستان.
    اشتهر بتسجيلاته للأغاني الشعبية الكردية الكلاسيكية وبكلماته الكلاسيكية والحسية، ويُعتقد أنه ألف أكثرَ من ألف أغنيةٍ في حياته.
    ويُعتَبر حسن زيرك مدرسة غنائية كردية كبيرة، صنعتها العفويةُ والتواضعُ وصدقُ المشاعرِ ووفاءُ الروح وجمالُ مدينته بوكان، التي لا تزال تَسمعُ صدى صوتِ زيرك، تُردِّدُه الجبالُ والوديانُ الخضراء.
    أَنشد زيرك لكل شجرةٍ وزهرة وصخرة ووادٍ، أَنشد لهم بحب صادق خال من الغايات، فأَحبَّهُ الجميع وطربوا لغنائه الأصيل، فهو صاحب رصيد غنائي كبير وأصبح هَرَما كرديا يَفخَرُ به الفنُ والتراثُ الكردي.
    عاش زيرك طفولةً بائسة، فقد وُلد يتيماً لم يَرَ والداً يرعاه ويحتضنه ويعلِّمه، بل فوجئ بحياة ملؤُها القساوةُ والحُرمانُ، فلم يتسنَّ له الالتحاق بالمدرسة.
    ورغم ذلك عاش مبدعا كونه من الأصوات الغنانية الخالدة ذات الإنجازات الحافلة في مسيرة الأغنية الكردية، صوته يحمل الشجن الكردي الممزوج بحزن النفس وضَنَكِ العيش وقسوة الحياة، ورغم وفاته، لكن صوته يقاوم النسيان بحنجرته الذهبية وبساطة الكلمة المُفعمة بالعفوية وعذوبةَ الألحان.
    كان زيرك شاعرا وملحناً بالفطرة، اصبحت اغنياته كنزا من كنوز التراث الشعبي الكردي فيُعتبر أبا روحيا للأغنية الشعبية الكردية القديمة والتي كانت الوسيلة الأكثر تواصلا بين أبناء الشعب الكردي لتمجيده بطولاتهم النضالية والتي أَحبها الشعب الكردي ويغنيها في مناسباته ومنها نوروز.
    عانى حسن زيرك الفقر والتشرد والمرض، حتى وفاته بصمتٍ في 26 حزيران 1972 في مدينة بوكان في ظلِّ ظروفٍ قاسيةٍ، تاركاً إرثاً غنياً وراءه وما يزال صوته يَصدَحُ في كل بيت كردي.
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    “لقاءٌ تعليمي يؤكد أهمية اللغة العربية في الحياة المهنية القضائية”

    22/05/2025 - 10:51 م

    كركوك .. انطلاق فعاليات الأسبوع الثالث للنساء الحائکات

    22/05/2025 - 1:35 م

    شعراء الغربة.. قلادات باكسير الخلود

    22/05/2025 - 11:42 ص

    التعليقات مغلقة.

    0:00:00
    0:00:00
    0:00:00
    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter