اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    غدا .. بدء امتحانات الثالث المتوسط والوزير يطمئن: الأسئلة مرنة والشائعات تجنبوها

    31/05/2023

    الاتحاد الوطني: مازلنا نصارع من أجل التوافق والشراكة ودورنا مشهود

    31/05/2023

    بغداد وطهران تؤكدان على ضبط الحدود والحد من تهريب المخدرات

    31/05/2023
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    الأربعاء, مايو 31, 2023
    أخبار
    • غدا .. بدء امتحانات الثالث المتوسط والوزير يطمئن: الأسئلة مرنة والشائعات تجنبوها
    • الاتحاد الوطني: مازلنا نصارع من أجل التوافق والشراكة ودورنا مشهود
    • بغداد وطهران تؤكدان على ضبط الحدود والحد من تهريب المخدرات
    • التجارة تعلن إطلاق النافذة الإلكترونية الواحدة لتسجيل الشركات المحلية والأجنبية
    • المفوضية: إجراء انتخابات الإقليم مع انتخابات مجالس المحافظات غير ممكن
    • المثنى .. نقص في أبسط الخدمات المقدمة وعلى رأسها مياه الإسالة
    • الإطاحة بأربعة إرهابيين خطيرين في محافظتين
    • رئيس الجمهورية والسيدة الأولى يصلان إلى عمان
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»اهلاً يادكتور ٥٦ .!!؟
    صحافة وأراء

    اهلاً يادكتور ٥٦ .!!؟

    13/12/2021
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم عمر الناصر / كاتب وباحث سياسي

    في حال التفكير بصناعة كارزما تافهة ينبغي الالتفات سلفاً الى المعايير التي تتطابق كلياً مع ماموجود من مواصفات متاحة تسهل من هذه المهمة وتتناسب مع عقدة النقص والشعور بالاعاقة الفكرية والفشل الذي يتمتع به البعض ممن لديهم الجرأءة والاصرار على زيادة هرمون التبجح المفرط امام الملئ.

    في المجتمعات التي لديها اوضاع سياسية استثنائية والتي لم يدخل اليها بروتين الانفتاح بل دخل اليها بوتوكس الانتفاخ كما حدث في العراق كانت تعاني من تحجيم لامكانية اكتساب ثقافات العالم المختلفة واستغلال موضوع العولمة للاستزادة الايجابية من بقية الثقافات الاخرى على اعتبار ان الثورة الرقمية في مجال الانترنت والاتصالات كانت كافية لتطوير المعارف الانسانية بعد فترات سبات طويلة وعزلة عن العالم الخارجي والتدجين السياسي الذي كان الغرض منه البقاء تحت سطوة الانظمة الشمولية الحاكمة ،فتراها غالباً ما تكتسب بعض الظواهر السلبية والايجابية لتكون فيما بعد بمثابة ثيمة جديدة لثقافة مجتمعية دخيلة تؤسس لنوع جديد من الافكار طبقاً لمعطيات الواقع والحداثة على حساب الكثير من المفاهيم الاصيلة والمتجذرة .

    اغلبنا يتذكر عبارة مازالت عالقة في اذهاننا مأخوذة من مادة الادب والنصوص ( الاسلوب هو الرجل ) تلك المفردة التي اصبحت لها اثر بالغ في تحديد طبيعة انعكاس تصرفات اغلب الذين يعانون من نقص هرمون احترام الاخرين لهم، تساورهم الشكوك دوماً بأن لديهم ثمة اخطاء Faults تؤرق تفكيرهم ينبغي القضاء عليها او معالجتها عن طريق المعرف والعنوان الخاص بهم والتعويض عنه من خلال ادخال لون جديد في تعاملاتهم الحياتية مع البيئة المحيطة بهم، وقد يكون هذا الشعور فطرياً بسبب الموروث الجيني، او قد يكون عاملا ً نفسياً مكتسباً طرأ بشكل مفاجئ بسبب صدمة نفسية تكون سلاح ذو حدين اما تطوراً ثقافياً او انهزاماً وتقهقراً فكرياً.

    يناديني الكثير من الناس بلقب “دكتور” وانا في كل مرة اصحح لهم المعلومة واجيب يؤسفني انني لم احصل على شهادة الدكتوراه وشهادتي العلمية الحالية هي البكالوريوس، واردف بالقول ان لقب استاذ تكفي لتبادل ايات الاحترام فيما بيننا، ولكن رغم ذلك تتكرر الحالة من نفس الاشخاص او الفضائيات ولا اتوانى بأن اكرر نفس الاجوبة التي ذكرتها لهم سابقاً على اعتبار ان من أكبر الأخطاء التي فتكت بهيبة وقيمة ووقار الشهادات العليا هو الصمت في عدم التوضيح والتصحيح والاخر تلك التي شاركت بها “بعض” وسائل الإعلام بعملية ترويج غير مبررة لكلمة “دكتور” قد اسيئ استخدامها واطلاقها على من لايمتلك بالاساس اي مستوى تعليمي سوى امتلاكه لفكر فوضوي بربري قادر على خلق اجواء سلبية متوترة اثناء ظهوره الاعلامي !

    اهلا دكتور ..!! الحسم في الاجابة تلك الشعرة الفاصلة ما بين الاطراء الحقيقي الذي يعزز الثقة بالنفس ومابين اسلوب المدح بما يشبه الذم، ومابين هذا وذاك يبقى الاحساس الحقيقي متواجد لمعشار من الثانية يشعرنا بنشوة لذيذة وانتعاش حقيقي لوقع الكلمة عندما تطرق مسامعنا اول مرة لتترجمها ابتسامة محيانا عند الاجابة ، مابين ان كنا نحمل لقب علمي حقيقي ليس ( ٥٦ ) يتطابق كلياً مع مبادئنا ويتماشى مع اللياقة والكياسة الموجودة في المغازلة الاعلامية التي هي بمثابة طريق معبد لاحترام الاخرين لنا ، او وجود اسلوب تورية ناعم يحمل بين طياته فخ من اعلامي ذكي وحذق قد يكون احدى اهدافه اظهار الضيف بمظهر العاري ليكون اداك للسخرية خلف الشاشات من حيث يشعر او لا يشعر، في وقت تكون به افكار المتلقي بوضع الطيران و خارج منطقة التغطية وتحت اختبار مفصلي لحقيقة اللقب العلمي او المزيف .

    انتهى …

     

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    نحو عراق خالٍ من المخدرات

    31/05/2023

    العراق في الصحافة

    31/05/2023

    ديمقراطية المطرقة

    30/05/2023

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    غدا .. بدء امتحانات الثالث المتوسط والوزير يطمئن: الأسئلة مرنة والشائعات تجنبوها

    31/05/2023

    الاتحاد الوطني: مازلنا نصارع من أجل التوافق والشراكة ودورنا مشهود

    31/05/2023

    بغداد وطهران تؤكدان على ضبط الحدود والحد من تهريب المخدرات

    31/05/2023

    التجارة تعلن إطلاق النافذة الإلكترونية الواحدة لتسجيل الشركات المحلية والأجنبية

    31/05/2023
    إتبعنا
    • فيسبوك
    • يوتيوب
    • الانستغرام
    • واتساب
    • تيلقرام

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • فيسبوك
    • الانستغرام
    • يوتيوب
    • تيلقرام
    • واتساب
    © 2023 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter