أبدى اقتصاديون محليون قلقا بشأن ما تتداوله بعض المصادر وفق مصادر متطابقة عن تأخر دفع الرواتب.
قالوا في تصريحات طالعها ( المسرى_ اليوم الثلاثاء ) ، إن هذه الرواتب تعد بالنسبة إلى الكثيرين مصدر دخلهم الأساسي. إضافةً إلى ذلك، يثير هذا التأخير مخاوف من حدوث اضطرابات اجتماعية.”
أشاروا الى أن ” الحديث عن الحلول يجب أن يكون في وقت الوفرة، إذ من المفروض أن يمتلك العراق صندوقا سياديا يستخدمه كمصد في وقت الأزمات، وكذلك يجب تنويع الإيرادات وضبط النفقات العامة”.
ذكروا أن تأخير تسلم الموظفين لرواتبهم بفارق عشرة أيام عن الموعد المحددِ يعني عدم وجود النقد الكافي.