يصف المتخصصون أنّ ممارسة الرياضة بانتظام (كالمشي أو ركوب الدراجة…) من شأنها الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي.
أشاروا الى أنها تقلّص من خطر تكرار الإصابة به للنساء اللواتي سبق وتمّ تشخيصهنّ به، ومن خطر انتقال المرض إلى أعضاء أخرى في الجسم.
ويرتبط النشاط البدني لدى النساء، في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان مقارنة مع عدم ممارسة أي نشاط. بينما لم تُلَاحَظ الفوائد نفسها بعد انقطاع الطمث. ووجدت إحدى الدراسات نُشرت في موقع breastcancernow.org، أنّ 10% من النساء اللاتي يمارسن الرياضة بانتظام كنّ أقلّ عرضة للإصابة بسرطان الثدي قبل انقطاع الطمث.