جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاحد 13-10-2024.
العربي الجديد
شهدت مناطق متفرقة من محافظة السليمانية، مهرجانات شعبية واسعة للاتحاد الوطني الذي يقوده بافل الطالباني، نجل الرئيس العراقي الأسبق جلال طالباني. واعتمد الطالباني طريقة التحدث على مسرح واسع ومخاطبة الخصوم والتوعد بالإطاحة بهم، من دون التردد في ذكر أسماء. العربي الجديد نقلت عن عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، ان الديمقراطي الكردستاني قد لا يحصل على غالبية الأصوات في الإقليم، ربما لأن شعبيته تراجعت، الاتحاد الوطني يسعى إلى تغيير مسار الوضع في إقليم كردستان على الأصعدة كافة، ومن ضمنها السياسية والاقتصادية، والعودة نحو تقوية العلاقات مع بغداد، لأن الخلافات التي حصلت خلال الفترات الماضية وقع ضحيتها المواطن الكردي الذي يعاني من مشقة الحياة.
العربي الجديد
في تقرير للعربي الجديد، اشارت الصحيفة، الى استعدادات وزارة الكهرباء، لتوقيع عدة عقود استثمارية لإنشاء مشروع محطة كهرباء تعمل بطاقة الرياح والطاقة الشمسية خلال الفترة القريبة القادمة ضمن الحدود الإدارية لمحافظة واسط، الشركة المرشحة لإنجاز هذا المشروع هي إيميا باور الإماراتية، التي تعتزم العمل على استثمارات كبيرة في العراق ومن بينها مشروع طاقة الرياح في واسط.يعد المشروع الأول من نوعه في العراق. استثمار طاقة الرياح يمكن أن ينتج بحدود 15- 20% من الحاجة الفعلية للكهرباء، ما يوفر له بحدود مليار دولار سنوياً يمكن استثمارها في إنشاء محطات ومراوح توليد الطاقة المتجددة على نطاق واسع.
العالم الجديد
يقول المحلل السياسي المقرب من رئيس الوزراء، عائد الهلالي، خلال حديث للعالم الجديد، إن الحديث عن تحالف السوداني والصدر غير دقيق، وأنا على مسافة قريبة جدا من تيار الفراتين بزعامة السوداني، إذ لا يوجد حتى الآن أي اتجاه لتفعيل المكاتب أو التحالفات وغير ذلك، فحتى الآن الرؤية غير واضحة.ويضيف الهلالي، أن السوداني، حتى الآن جزء من الإطار التنسيقي، ولم يخرج عنه، وإذا ذهبت كتل الإطار إلى النزول بمفردها متفرقة في الانتخابات المقبلة، فتيار الفراتين سيكون بمفرده.
العالم الجديد
يعتقد خبراء مختصون ان العملية الإحصائية في كل الدول تكون شاملة لكثير من المفردات والإحصاءات بدءا بعدد الأشخاص وأنواعهم سواء كانوا ذكورا وإناثا، والطبيعة الاجتماعية والمستوى المعيشي وكثير من الأرقام والتحليلات الإحصائية التي تتبع هذا النوع من الإحصاء الذي يتضمن مخرجات عن مستوى التعليم والواقع الصحي وحجم الأسر وتغيير البيئة المجتمعية. يعتقدون في صحيفة العالم الجديد، أن التخوف الذي ينتاب المواطنين من فرض ضرائب في غير محله، فالدولة ذاهبة لوضع ضرائب لكن في مستويات أخرى لن تكون عملية الإحصاء واحدة منها.
عراق اوبزفر
عادت الروائح الكريهة تغزو أجواء العاصمة العراقية بغداد، حيث أعرب عدد كبير من المواطنين عن انزعاجهم من رائحة الكبريت التي أصبحت تخيم على عدة مناطق في العاصمة. تنتج هذه الروائح عن عمليات الطمر الصحي في موقع معسكر الرشيد السابق، حيث تتسبب في انبعاث كميات كبيرة من الغازات الضارة. نوهت عراق اوبزرفر في تقرير، ان استنشاق غاز ثاني أكسيد الكبريت له تأثيرات سلبية جسيمة على الصحة، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل تنفسية مزمنة، ووفقا لخبراء الصحة، يمكن أن يؤدي التعرض المستمر لهذا الغاز إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات الدماغية والربو وحتى سرطان الرئة. من بين الحلول المقترحة للتعامل مع هذه المشكلة هي اعتماد تقنيات متطورة لمعالجة النفايات وتقليل انبعاث الغازات الضارة.
الجبال نيوز
بعد تصدر بغداد قائمة الأكثر تلوثاً في العالم قالت أمانة بغداد، إنها تلاحق عمليات حرق النفايات من المواطنين، وذلك رداً على شكاوى عديدة من تلوث الأجواء. موقع الجبال نيوز، كشف عن شكاوى سكان مدينة بغداد، ومحافظات أخرى من انتشار روائح كيميائية نفاذة مثل رائحة الكبريت في أجواء العاصمة، لكن دون معرفة الأسباب، مناشدين الجهات المسؤولة لعلاج المشكلة.وتصدرت العاصمة العراقية، مدن العالم بأعلى نسب التلوث، حسب موقع “IQAir”، متفوقه على مدن “لاهور”، و”القاهرة” و”دلهي”، بالتزامن مع انزعاج كبير أعرب عنه مدونون في مواقع التواصل.
صوت العراق
نقلت صوت العراق، عن مراقبين، الذين يرون أن كثرة إنجاز “المجسرات”، والتي بعضها لا تنسجم مع مساحة بغداد، انعكس سلباً على رأي الجمهور، الذي بدأ يظهر تذمراً واسعاً مما يجري. يقول هؤلاء، ان مشاريع المجسرات يمكن أن تنجح في تخفيف حدة الازدحامات والاختناقات المرورية “لكن إذا كانت موضوعة وفق دراسة دقيقة ومنظمة، وفي توقيتات لا تتعارض مع أوقات دوام الطلاب والموظفين.فكثرة المجسرات والتي اصبحت في كل مكان انعكس سلباً على الشارع العراقي وهناك ضجر كبير من الجمهور بسبب أعدادها، من الممكن أن تخفف من الازدحامات المرورية، لكن لن القضية تحتاج إلى حلول جذرية.
الشرق الاوسط
اشارت صحيفة الشرق الاوسط في خبر لها، الى الإحصاءات المتوفرة لدى وزارة الهجرة العراقية،عن وجود 4600 نازح، والتوقعات بوجود 7 آلاف، استناداً إلى الأرقام الأولية التي وصلتنا من العتبات الدينية والمنافذ الحدودية .الوزارة نفت مزاعم الرغبة في توطين النازحين اللبنانيين في العراق، قالت: أن القصة لا تتعلق بالتوطين، إنما هناك مدن للزائرين وفنادق استوعبتهم في كربلاء والنجف، لكن بعض العائلات فضّلت الذهاب إلى أقارب وأصدقاء في بعض المحافظات العراقية.وكان ناشطون عراقيون تحدّثوا عن محاولات سياسية لتوطين اللبنانيين في مدن عراقية، وسرّب بعضهم تسجيلات لم يتسنّ التأكد من صحتها بأن محافظة ديالى واحدة من المواقع المرشّحة لاستقرارهم،تنشر الشرق الاوسط.
ليبيراسيون
في ليبراسيون يعتبر كاتب المقال، أن نتنياهو لا ينوي السماح لحليفه الأمريكي بأن يملي عليه أي رأي أو قرار وأنه الوحيد الذي سيقرر الأهداف الإيرانية التي سيتم استهدافها.وبحسب كاتب المقال، نتنياهو متمسك بخطته المتمثلة في الذهاب الى حرب إقليمية ستترك تداعيات وخيمة وهذه الخطة تأتي للتغطية على الإخفاق الأمني الذي حدث في 7 أكتوبر 2023 ، وهذا التحول من غزة إلى لبنان، ثم ربما قريباً إلى إيران، يجعل من الممكن نسيان الرهائن وتعديل أثر الذاكرة الذي سيتركه هذا التسلسل المأساوي في المخيلة الإسرائيلية في نهاية المطاف.
لوموند
ترى لوموند ان بعد عام واحد يبدو ان الصراع بين إسرائيل وحماس سيكون من دون مخرج، بل يهدد بالتحول إلى صراع إقليمي، في وقت فشلت إدارة الرئيس بايدن في التأثير على بنيامين نتنياهو، وانقسام العالم العربي الإسلامي وتهميش الأوروبيين. وتابعت اليومية ان بعد عام من الحرب في غزة، لا توجد نهاية في الأفق فحسب، بل ان جبهات جديدة قد فُتحت. وهو ما يثير مخاوف الرئيس الامريكي جو بايدن، ولا يبدو أن أحداً قادر على إجبار بنيامين نتنياهو على ضبط النفس. وبينما تدرس إسرائيل الرد على الضربات الصاروخية الأخيرة التي نفذتها طهران، تخشى العواصم الغربية والعربية من تصعيد جديد.
وول ستريت جورنال
أبلغت كل من الأردن وقطر والإمارات والسعودية الإدارة الأمريكية أنها لا تريد أن تستخدم الولايات المتحدة أو إسرائيل بنيتها التحتية العسكرية أو مجالها الجوي بأي عمليات هجومية ضد إيران.هذه الدول تقول وول ستريت جورنال، أبلغت إدارة بايدن أنها لا تريد أن تستخدم الولايات المتحدة أو إسرائيل بنيتها التحتية العسكرية أو مجالها الجوي في أي عمليات هجومية ضد إيران.ووفقا للمصادر، فإن هناك خطرا من توجيه ضربات للبنية التحتية النفطية لدول الخليج العربي.
وول ستريت جورنال
يشعر المسؤولون الأمريكيون اليوم بالإحباط لأنهم فوجئوا مراراً بالأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزة ولبنان، ويسعون إلى تجنب المزيد من التصعيد. وكان البعض يأمل بأن تتعرف واشنطن على المزيد بشأن ما تفكر فيه إسرائيل، بحسب ما ورد في وول ستريت جورنال. وكانت إسرائيل شنت الشهر الماضي ضربة ضد زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله دون إبلاغ الولايات المتحدة مسبقًا. وقد فاجأت هذه الضربة، التي وقعت في الوقت الذي كانت فيه واشنطن تأمل في الانتهاء من خطة وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، كبار المسؤولين في الإدارة.
نيوزويك
حذر السفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنتونوف، الذي غادر منصبه بعد إنهاء مهامه في واشنطن، من تداعيات ما وصفه بـ”النقاش الخطير” الدائر في واشنطن حول إمكانية منح الأوكرانيين الضوء الأخضر لضرب عمق الأراضي الروسية بصواريخ غربية بعيدة المدى.وفي مقابلة حصرية أجرتها معه مجلة نيوزويك الأمريكية، حذر أنتونوف من احتمال الانجرار لحرب نووية، وقال إنه “من الجدير بالذكر أنه حتى الجيش الأمريكي بدأ يفكر في صراع نووي.