Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»في الصميم الأماني والعام الجديد
    صحافة وأراء

    في الصميم الأماني والعام الجديد

    31/12/2024 - 8:59 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    الكاتب..علي الزبيدي
    يحتفل العالم بنهاية عام وبداية عام جديد وبرحيل هذا ومقدم ذاك هناك لدى كل انسان امنيات يضع لها اولويات  واسبقيات لتحقيقها منها امنيات على مستوى شخصي وعائلي ومنها ما هو عام يشارك فيه الكثير من الناس وهؤلاء الناس قد بكونوا من بلد واحد أو عدة بلدان وهذا يتوقف على طبيعة ونوع تلك الأماني  وتتقدم امنية الامن والامان العالمي على الكثير من الاماني الاخرى ولكل شعب امانيه  التي تشكلها طبيعة ثقافته وحياته الاجتماعية والاقتصادية فهو يتمنى وفق  هذه المعطيات .
    ونحن شعب العراق كثرت أمانينا وتعددت أشكالها وأهدافها فمنها ما كانت اماني فقيرة وصغيرة كأن يصل الحال بالمواطن ان تكون جل امنياته ان يحضى الحي الذي يسكن فيه بالتبليط للتخلص من أوحال مياه المجاري والأمطار او يتحسن تجهيز التيار الكهربائي ولو  بشيء قليل
    او تكون الأمنية لدى رب أسرة تعب على تربية اولاده ونالوا شهاداتهم الجامعية منذ سنوات وهم بلا تعيين ولا وجود لفرصة عمل حتى في القطاع الخاص فتكون امنية هذا الرجل  والد الخريجين الأربعة   ان يحضى ولو واحدا فقط من أبنائه بفرصة التعيين في بلد أصبح التعيين  فيه من المعضلات.
    وهكذا تتعدد اماني الفقراء البسطاء من أبناء هذا الشعب وهم يودعون عامهم هذا و يستقبلون عاما جديدا عسى ان يكون افضل من سابقه ولو بجزئية بسيطة علها تكون بارقة امل .نعم لقد غادر الشعب الأماني الكبيرة فهو لم يعد يتمنى أن يكون العراق في مقدمة الدول في التعليم والصحة والاقتصاد أو يتمنى أن تنجز الدولة مشاريع خدمية عملاقة يراها تتحق في بلدان ضعيفة يدخلها ثلث ما يدخل للعراق من إيرادات وعدد نفوسها أكثر من نفوسه بثلاث مرات .فشعبنا أصبح لا تستهويه الأماني الكبيرة فهو تعب من التمني عاما بعد عام حتى أصبح التمني ضربا من الترف الزائف وأسباب ذلك كثيرة وتقف في مقدمتها الخيبات اليومية التي يواجهها المواطن في كل مكان بدءا من الفشل الدائم في إنجاز ما يخدم الشعب ويبني الوطن واستمرار ما تسمى معركة محاربة الفساد والفاسدين والتي تبين أنها مع الأسف الشديد  لازالت تحبو إلا في استثناءات قليلة لاننا لم نر حيتان و تماسيح الفساد في قفص الاتهام. فلنستقبل العام الجديدعام 2025 بالأماني الكبيرة ولنعمل معا من اجل شعبنا فهو صاحب الكلمة الفصل ومصدرالقوة وان لا نجعل أمانينا معطلة بعد اليوم .وجعل الله عامنا الجديد عام تحقيق الاماني لكل الشعب  وان كانت بسيطة.
    المصدر : الدستور
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter