أكد محللون في الشأن السياسي، أن “تشكيل مرجعية سياسية سُنية تحت عنوان ائتلاف القيادة السنية الموحدة فرصة لمعالجة الكثير من الأخطاء السابقة وإيجاد حلقة وصل ثابتة بين بقية مكونات المشهد السياسي في البلاد”.
ولا يسبتعد المحللون وفق تصاريح (متطابقة) طالعها المسرى اليوم الثلاثاء ، أن “تتوزع القوى السُنية في كتل وتحالفات صغيرة متعددة قبيل الانتخابات المقبلة باعتبار أن طبيعة البيت الُسني تكتسي بعدا عشائريا ومناطقيا”.
بينوا ، أنه “في ظل غياب المؤثر العربي على الساحة السُنية ما أضعف السنة كثيرا.”
وشهدت الأشهر الماضية انسحابات من قبل أعضاء من المكون السُني، لا سيما من كتلة تقدم لينضموا إلى كتل سُنية أخرى أو تكتلات جديدة.