Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافة وأراء»العراق وسوريا.. الجغرافيا والتأريخ
    صحافة وأراء

    العراق وسوريا.. الجغرافيا والتأريخ

    20/03/2025 - 9:14 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    الكاتب..عبدالأمير المجر
    الحديث عن العلاقة بين العراق وسوريا في التاريخ المعاصر، متشعب ومرير، ولعل اغلبية العراقيين والسوريين لا يريدون الخوض فيه، لا سيما ممن ينظرون إلى المستقبل، والى واقعهم اليوم وضرورة ان تكون العلاقة فيه بمستوى تطلعات الشعبين.. سوريا عاشت محنة كبيرة ومرعبة طيلة عقد ونصف تقريبا، سبقها العراق وبمدة اطول، وقد دفع الشعبان مئات الالوف من الضحايا الابرياء.
    وفي كل الاحوال صار هذا من الماضي، وعلينا نحن الذين خضنا كل هذه الأهوال أن نعمل على تجاوزها، لأنها اصلا ليست من صنع الشعوب، ونعزز التواصل بين أبناء الشعبين اللذين تربطهما أكثر من رابطة وتقربهما أكثر من مصلحة، مثلما تفرض عليهما الظروف الحالية أن يكونا اقرب إلى بعضهما، لأن المصير بات مشتركا، واذا ما حصل وتقسّمت سوريا، لا سمح الله، فان العراق سيكون من اكبر المتضررين والعكس صحيح. لقد وقعت في الساحل السوري مؤخرا أحداث مؤلمة حقا، اثر قيام مجاميع ارهابية بقتل اعداد كبيرة من المدنيين الابرياء بدوافع طائفية مقيتة، وقد اثار هذا الحدث المأساوي في ذاكرة العراقيين ما فعله امثال هؤلاء الارهابيين في العراق أيام داعش وقبلها، لذا جاءت ردة الفعل قوية واكتظت وسائل التواصل الاجتماعي بصور ومشاهد مؤثرة لتلك العمليات الاجرامية، مشفوعة باستنكار كبير.. لكن هناك من تجاوز رد الفعل العاطفي إلى محاولة توظيف الحدث سياسيا، انطلاقا من دوافع جهوية، ونادى بالقطيعة مع سوريا او نظامها الجديد، من دون أن يعلم أن القطيعة وعزل سوريا واضعافها في هذه الظروف يكون بمثابة هدية لقوى متربصة بها وتعمل على تقسيمها، وان هذا الامر لم يعد خافيا على أحد، لا سيما ما يحصل في السويداء ومغازلة اسرائيل لبعض الدروز في محاولة لفصلهم عن بلدهم، وإقامة كيان لهم يرتبط بشكل او بآخر بها، بالإضافة إلى أن تكريس الثقافة الطائفية قد يدفع بأبناء الساحل للمطالبة ايضا بالانفصال باسم الفيدرالية أو غيرها، غير متناسين الوضع المعقد في شمال شرقيها، حيث (قسد) التي لم يحسم ملفها بشكل نهائي حتى الآن، لتجد سوريا نفسها بعد ذلك، وقد أصبحت نتفا يصعب على حكومة الدولة الحالية الضعيفة والمجردة من السلاح الاستراتيجي، بعد تدميره من قبل اسرائيل في واقع جديد، وبالضرورة يجد العراق نفسه امام هذا الواقع، وحينها لن تنفعنا حماسة المتحمسين. لكل انسان الحق في التعبير عن مشاعره، لاسيما امام احداث صادمة كالتي حصلت في الساحل السوري، لكن على الجميع أن ينظروا إلى مصالح شعوبنا العليا ومستقبلنا المشترك في عالم مضطرب وتحكمه قوانين القوة وليست قوة القوانين، كما توهمنا للأسف!
    المصدر .. صحيفة الصباح
    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    الاعلامية الكركوكية سارا عباس: أتمنى تطوير قدراتي ومهاراتي 

    23/05/2025 - 4:16 م

    خطيئة الإقتصاد العراقي

    22/05/2025 - 8:56 ص

    العراق في الصحافة.. الاتحاد الوطني يريد حكومة مشاركة حقيقية

    22/05/2025 - 8:52 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter