أكد العضو القيادي في الاتحاد الوطني الكوردستاني ومسؤول بورد الإعلام بالحزب لطيف نيرويي، اليوم السبت، أن احتضان الملتقيات المحلية والدولية دليل استتباب الأمن والاستقرار في محافظة السليمانية.
وقال نيرويي في تصريح لإعلام الاتحاد الوطني الرسمي إن “السليمانية على موعد الأسبوع الجاري مع عقد فعاليات أدبية ودولية عدة، تعكس مدى استتباب الأمن والاستقرار في المدينة”.
وأوضح أن “السليمانية ستحتضن في الخامس والعشرين من آب الحالي مؤتمرا دولية تحت عنوان (إبادة الكورد وإنعكاسها في الأدب والفن والإعلام، وتحضره ضيوف من سبع دول عالمية”.
وأشار إلى “عقد حوار صيني في السليمانية بالخامس والعشرين من الشهر الجاري، بحضور العديد من الدبلوماسيين والشخصيات السياسية والثقافية والإعلامية”، معتبرا أن “تنظيم تلك الفعاليات دليل دامغ على استتباب الأمن والاستقرار وتوفير المناخ الملائم لأهالي المدينة وغيرهم”.

